الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الضرطة»

أُضيف 57 بايت ،  قبل 8 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 11:
* [[صورة:flag_of_kuwait.png|25px|]] [[الكويت]] : حاولت كثيرا وقف الضراط وفي كل مرة كانت تفشل وتلقي اللوم على جيرانها وهم إيران والعراق والسعودية لأنهم مضرطين [[مايك تايسون|وزن ثقيل]] وبسببهم أصبحت مضرطة مثلهم وأرادت التوقف و لكنها عندما تشتم رائحة الضراط تعود للتضريط حتى وجدت في يوم من الأيام بأن إرادتها ضعيفة جدا لأن كل من حولها مضرطون رقم واحد فاستنتجت بأنه لاجدوى من إلقاء اللوم على الغير فكلها [[القاء اللوم على الآخرين|تبريرات]] واهية.
* [[صورة:flag_of_yemen.png|25px]] [[اليمن]] : تنصح كل مواطن يمني بأن يحمل معه كيسا في حال حدوث انحباس غازي او [[خرا|خراء]] لا إرادي فلا حياء من الخراء في [[حارة|الشارع]] في اليمن ونحن نحاول ان نعمم التجربة في جميع أنحاء البلاد.
* [[صورة:flag_of_egypt.png|25px]][[مصر]] : يقول المصريين بأن الإرادة والتصميم هيوحدهم هم خير وسيلة لترك الضراط نعرففهم يعرفون [[الإنسان|اناسأناس]] كانوا يتعاطون الضراط لمدة 30 سنة وفي يوم واحد تركوه حتى الآن.
* [[صورة:flag_of_libya.png|25px|]] [[ليبيا]] : منذ سقوط الرئيس الليبي معمر القذافي الطاغي (المستبد أو المتسلط) وقتله والليبيين في ضراط عميق فقد منع الرئيس معمر القذافي المواطنين الليبيين من الضراط لعقود طويلة مضت.
* [[صورة:flag_of_syria.png|25px]] [[سوريا]] : صنع الرئيس السوري بشار الأسد الطاغي (المستبد أو المتسلط) من الضراط براميل متفجرة وألقاها على المواطنين السوريين الأبراء الآمنين في بيوتهم ذكورا وإناثا كهولا وشبابا وأطفالا وفي أحد المرات قام الرئيس بشار الأسد برمي براميل متفجرة كيماوية مصنوعة من الضراط المخلوط بالقليل من [الخراء] على المواطنين السوريين؛ وهو السلاح المحرم (الممنوع) إستخدامه عالميا ما استدعى الدول العربية وأمريكا للتدخل حينها.
* [[صورة:flag_of_Algerie.png|25px|]] [[الجزائر]] : منعت الضراط على الإطلاق لأن الجزائريين قد ظنوا بأنه كون الجزائر دولة كبيرة فإنهم مهما ضرطوا فإنه يمكن إحتواء الموقف فقد تكبروا وطغوا إلا أن الأيام قد أثبتت لهم خطأهم فبعد تضريطهم كثيرا ومليء الجزائر بالضراط قررت الحكومة الجزائرية منع الضراط نهائيا.
*[[صورة:Flag_of_Palestine.png|25px|]] [[فلسطين]]: قامت بإستثمار الضراط من خلال وضعه في أكياس وبيعها في بقالات فلسطين لإستخدامها كمخدر بوضعها على وجوه الجنود الإسرائيليين المدججين بالأسلحة والمحتلين والطغاة (المستبدين أو المتسلطين).
مستخدم مجهول