الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصحافة في الأردن»

imported>خازوق
ط (أزال حماية الصحافة في الأردن)
سطر 4:
ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين ب[[خرا]], فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل بصمت وبأقل عدد ممكن من [[الفهلوي|التقارير ضد الزملاء]] ومنطلقهم المقولة الشعبية الأكثر تداولا في الوسط اصلها من هز الوسط الصحفي الأردني '''امشي الحيط الحيط وقول يا ربي الستر''' في حين اختارت الفئة الاخرى ومعظمها من الصحفيين المبرزين من [[خرا|براز]] الأكثار من التقارير لدرجة ان بعضهم يتطوعون مجانا لكتابة تقارير في غير ذات اختصاصهم , ضد خطيب الجمعة في [[مسجد]] . بل ان بعض هؤلاء المرتبطين بخرا كتبوا تقارير ضد افراد من عائلاتهم من باب اثبات الولاء الأعمى والمطلق لخرا . بسبب هذه الأغلبية المرتبطة بخرا فأن القائمة الوحيدة التي تنجح في [[الديمقراطية|انتخابات النقابة]] هي تلك الواردة من قسم الصحفيين الاردنيين في دائرة النقابات المهنية الاردنية التابع ل خرا ويرأسها حاليا ملازم اول يدعى [[عاطف المعايطة]] , الخصي اسمه الحركي , وقبله كان موسى الهزايمة ويسمى في اوساط الصحفيين ب[[الحمار|البغل]] او [[النغل]] لبدانته المتناهية اضافة الى كونه [[لواط|لوطي سالب]] اي يلاط به. ومن هذا القسم التابع لخرا تدار وتوجه الحملات الاعلامية ضد [[دول عربية|الدول العربية]] الاخرى عبر مواد مكتوبة تصل لروؤساء التحرير عبر [[الفاكس]] وكان اخرها الحملاتان المتزمنتان ضد القيادتين [[سوريا|السورية]] و[[فلسطين|الفلسطينية]]
عودة لنقابة الصحفيين .
==الصحافة و المخابرات==
يدرك جميع نشطاء احزاب [[المعارضة]] في [[الاردن]] وكذلك النواب والمسؤولين والصحفيين الشرفاء حقيقة ارتباط غالبية الصحفيين الاردنيين ب[[دائرة المخابرات]] الاردنية للتذكير فقط ...اختصارها [[خرا]]. وفي حادثة مشهورة وقعت مع الصحفي المرحوم عبد الكريم البرغوثي فقد انفعل الصحفي المرحوم ذات جلسة حضرها ثلاثة صحفيين فقط و[[شتيمة|شتم]] الملك [[حسين بن طلال]] ليفاجأ ب[[السجن|اعتقاله]] بعد اقل من ساعة وتوجيه تهمة '''قدح مقامات عليا''' . [[النكتة|الطريف]] في الموضوع ان المدعي العام وكان في ذلك الوقت سيئ الصيت والذكر [[القواد]] على زوجته وشقيقاته العقيد [[محمود عبيدات]] وجد سبعة صحفيين للشهادة ان المرحوم البرغوثي شتم الذات الملكية استغفر [[الله]] العظيم رغم ان الحاضرين لذات الجلسة لم يكونوا اكثر من ثلاثة صحفيين واحدهم شهد بذلك . اما الشهود الاربعة الباقين فقيل انهم من المتطوعين لتأكيد ولاءهم الأعمى لخرا فيما تقول رواية اخرى انهم كانوا المخبرين الصحفيين المناوبين في ذلك اليوم.
==مصدر==
* د. اسامة فوزي , الصحافة في الأردن
مستخدم مجهول