الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصحافة في الأردن»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:jordan_politics_4.jpg|right|200px]]
'''الصحافة في الأردن''' عبارة عن مهنة مشابهة للعمل كحارس على [[كرخانة|بيت الدعارة]] , بسبب القوانين [[الأردن|الاردنية]] المرعية اللي واضعيها من الرعاة ودليل ذلك الاغلبية العشائرية الساحقة في [[برلمان عربي|مجلسي النواب]] و الأعيان تشترط العضوية في [[وسائل الإعلام|نقابة الصحفيين]] لممارسة المهنة . وللحصول على هذه العضوية اصلها من [[القضيب الذكري|العضو]] وهو اسم بالفصحى و عاميته {{C|اير }} لا بد للصحفي من التدرب على ممارسة المهنة وربما [[لواط|اللواط]] ايضا في صحيفة معتمدة وبشكل متواصل لمدة عام على الاقل . خلال هذه الفترة لا بد للصحفي ان يقوم بزيارة [[دائرة المخابرات|دائرة المخابرات الاردنية]] اختصارها '''[[خرا]]''' على غرار الاختصارات الامنية المتداولة من قبيل سي اي ايه و اف بي اي , وهناك يعلن للصحفي انه لن يحصل على العضوية ما لم يبدأ فورا بكتابة تقارير امنية . قلة قليلة من الصحفيين الرافضين للعمل كمخبرين حصلوا على عضوية النقابة بعد فترات تدريب امتد بعضها لاكثر من خمس سنوات بفعل [[اللعب على الحبلين|المماطلة]] فيما فضل اخرون سحب طلباتهم والاكتفاء بكتابة مقال او مراسلة صحف خارجية ب[[شخص مجهول على الإنترنت|أسماء مستعارة]]اما الغالبية العظمى فقد اختارت العمل لصالح خرا الاسم المختصر لدائرة المخابرات الاردنية.


ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين ب[[خرا]], فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل بصمت وبأقل عدد ممكن من [[الفهلوي|التقارير ضد الزملاء]] ومنطلقهم المقولة الشعبية الأكثر تداولا في الوسط اصلها من هز الوسط الصحفي الأردني '''امشي الحيط الحيط وقول يا ربي الستر''' في حين اختارت الفئة الاخرى ومعظمها من الصحفيين المبرزين من [[خرا|براز]] الأكثار من التقارير لدرجة ان بعضهم يتطوعون مجانا لكتابة تقارير في غير ذات اختصاصهم , ضد خطيب الجمعة في [[مسجد]] . بل ان بعض هؤلاء المرتبطين بخرا كتبوا تقارير ضد افراد من عائلاتهم من باب اثبات الولاء الأعمى والمطلق لخرا . بسبب هذه الأغلبية المرتبطة بخرا فأن القائمة الوحيدة التي تنجح في [[الديمقراطية|انتخابات النقابة]] هي تلك الواردة من قسم الصحفيين الاردنيين في دائرة النقابات المهنية الاردنية التابع ل خرا ويرأسها حاليا ملازم اول يدعى عاطف المعايطة , الخصي اسمه الحركي , وقبله كان موسى الهزايمة ويسمى في اوساط الصحفيين ب[[الحمار|البغل]] او النغل لبدانته المتناهية اضافة الى كونه [[لواط|لوطي سالب]] اي يلاط به. ومن هذا القسم التابع لخرا تدار وتوجه الحملات الاعلامية ضد [[دول عربية|الدول العربية]] الاخرى عبر مواد مكتوبة تصل لروؤساء التحرير عبر الفاكس وكان اخرها الحملاتان المتزمنتان ضد القيادتين [[سوريا|السورية]] و[[فلسطين|الفلسطينية]]
موسى الهزايمة " الشجاع الذي يخلق من اليأس أملاً"
عودة لنقابة الصحفيين .
==الصحافة و المخابرات==
يدرك جميع نشطاء احزاب [[المعارضة]] في [[الاردن]] وكذلك النواب والمسؤولين والصحفيين الشرفاء حقيقة ارتباط غالبية الصحفيين الاردنيين ب[[دائرة المخابرات]] الاردنية للتذكير فقط ...اختصارها [[خرا]]. وفي حادثة مشهورة وقعت مع الصحفي المرحوم عبد الكريم البرغوثي فقد انفعل الصحفي المرحوم ذات جلسة حضرها ثلاثة صحفيين فقط و[[شتيمة|شتم]] الملك [[حسين بن طلال]] ليفاجأ ب[[السجن|اعتقاله]] بعد اقل من ساعة وتوجيه تهمة '''قدح مقامات عليا''' . [[النكتة|الطريف]] في الموضوع ان المدعي العام وكان في ذلك الوقت سيئ الصيت والذكر [[القواد]] على زوجته وشقيقاته العقيد محمود عبيدات وجد سبعة صحفيين للشهادة ان المرحوم البرغوثي شتم الذات الملكية استغفر [[الله]] العظيم رغم ان الحاضرين لذات الجلسة لم يكونوا اكثر من ثلاثة صحفيين واحدهم شهد بذلك . اما الشهود الاربعة الباقين فقيل انهم من المتطوعين لتأكيد ولاءهم الأعمى لخرا فيما تقول رواية اخرى انهم كانوا المخبرين الصحفيين المناوبين في ذلك اليوم.
==مصدر==
* د. اسامة فوزي , الصحافة في الأردن


[[تصنيف:عقلية عربية]]
منذ ثلاثة أشهر من الأن التقيت بأحد رجالات الدولة الباشا (موسى الهزايمة)وأثناء جلوسي معه جلسةً عابرة وجه كلامه لي قائلا: «يا عمر.. الرجال المخلصين لمليكهم ووطنهم يقومون بواجبهم من أجل الوطن والمواطن ولا ينتظروا مكافأةً أو مديحاً على ذلك، ويجب أن لا يقصروا في خدمة الوطن بأي أمر يرون فيه الخير والصلاح.. ورأيت اليوم بعد مضي عدة أشهر من لقاءه حديثه الصادق بأم عيني بعد أن نجحت وزارة البيئة التي يعمل بها مستشاراً في أقصاء أي مخالف يتاجرو يضر بصحة المواطن في جميع أنحاء المملكة , بالأضافة الى نجاح الوزارة أن تنتهج سياسة صحة المواطن أولا لأن الانسان أغلى ما نملك ورفع الروح المعنوية للموظف داخل الوزارة للقيام بواجباته على أكمل وجه ، أقول كلمتي اليوم وردي على كلمة موسى الهزايمة انذاك. اقولها ليس مدحا ولا مجاملة , ولا انتظر مصلحة , ولكن حقيقة رأيتها بنفسي لابد من قولها بهذا الرجل المخلص بعمله في وطنه وهو يلقي الليل بالنهار , يتعاون مع الجميع في وبذل الجهد لتنفيذ ما يمكن تنفيذه, وقد عمل على حل العديد القضايا العالقة التي تهم المواطن في الوزارة , يقدم الخدمة قدر المستطاع لكل المواطنين ,فهو على تواصل تام مع المعنيين , فقد عمد الى فتح مكتبه في الوزارة ليس للأسترخاء بل للعمل المضني الجاد, يجمع كل المعلومات التي يحتاجها المواطن , صغرت ام كبرت , ويمررها لكل المسئولين في الوزارة الذي يقوم بدوره بدراستها كمستشار باهتمام ومتابعتها بقوة وتنفيذها .فنعم الرجل أنت. فلك منا الشكر اجزله , على تواضعك وطيبة قلبك, والله عندما تكون الإنجازات عظيمة، فإن هناك رجالاً أوفياء حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره.هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع ,أعجبني ذلك الرجل بتواضعه وحلمه وسعة علمه، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته... إن لم يكن هو النجاح بعينه, وأن ثقتنا في رجالنا هي محل فخر واعتزاز وتقدير لم تخب ولم تتزعزع في كل الظروف والأوقات.
[[تصنيف:الأردن]]
تحية شكر وإجلال وإكبار لكل رجال الوطن في كل مكان في الوزارة والمؤسسة والمديرية وفي الميدان
لكل من حرس هذا الوطن الغالي
كل من سهر اليل ونحن نيام
لكل من ترك اهله وأولاده لحراسة الوطن ونحن بين أهلنا وأولادنا
لكل من لم يذق الطعام وهو يحرس الوطن ونحن نأكل بأمان
لكل من ضحى بحياته من أجل أمن البلد وأهله
لكل من سهر ونحن نأائون بين أهلينا

أولئك الأبطال الساهرين على أمن الناس في ابا الحسين .

أولئك الشجعان الذين يواجهون المصاعب رغم ما في عملهم من الأخطار والتضحية بالأرواح .

أولئك الذين يتحملون بكل شجاعة المخاطر والصعاب

أولئك الذين لا يرتاحون حتى نرتاح .

ولا يأمنون حتى نأمن

حقٌ لهم علينا أن نشكرهم .

وحق لهم علينا أن ندعو لهم بالنصر والتأييد

أولئك الذين نقول لهم :

نحن معكم في السر والخفاء وندعو لكم الليل والنهار .

بكل آيات الشكر والعرفان والتقدير نتقدم لكل رجل يعمل بصمت في هذا البلد الغالي
ونقول نحن فخورون بكم.
وأخيراً وليس أخراً ليس بغريب عليك يا موسى الهزايمة هذا الأنتماء الصادق لأنك تخرجت وتقاعدت من مدرسة البطولة والشجاعة ( دائرة المخابرات العامة ) التي ندعوا الله أن يحميها ويحمي منتسبيها وجميع أجهزتنا الأمنية
موسى الهزايمة شكراً