الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصحافة في الأردن»

أُزيل 5٬634 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(30 مراجعة متوسطة بواسطة 19 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:jordan_politics_4Dead_sea_newspaper.jpg|rightleft|230px|200px]]
'''الصحافة في الأردن''' عبارة عن مهنة مشابهة للعمل كحارس على [[كرخانة|بيت الدعارة]] , بسبب القوانين [[الأردن|الاردنية]] المرعية اللي واضعيها من الرعاة ودليل ذلك الاغلبية العشائرية الساحقة في [[برلمانمجلس عربي|مجلسيالنواب النوابالأردني]] و مجلس الأعيان تشترط العضوية في [[وسائل الإعلامصحفي|نقابة الصحفيين]] لممارسة المهنة . وللحصول على هذه العضوية اصلها من [[القضيب الذكري|العضو]] وهو [[اسم]] بالفصحى و عاميته {{C|اير }} , لا بد للصحفيلل[[صحفي]] من التدرب على ممارسة المهنة وربما [[لواط|اللواط]] ايضا في صحيفة معتمدة وبشكل متواصل لمدة عام على الاقل . خلال هذه الفترة لا بد للصحفي ان يقوم بزيارة [[دائرة المخابرات|دائرة المخابرات الاردنية]] اختصارها '''[[خرا]]''' على غرار الاختصارات الامنية المتداولة من قبيل سي اي ايه و اف بي اي , وهناك يعلن للصحفي انه لن يحصل على العضوية ما لم يبدأ فورا بكتابة تقارير امنيةأمنية . قلة قليلة من الصحفيينال[[صحفي]]ين الرافضين للعمل [[مخبر|كمخبرين]] حصلوا على عضوية النقابة بعد فترات تدريب امتد بعضها لاكثر من خمس سنوات بفعل [[اللعب على الحبلين|المماطلة]] فيما فضل اخرون سحب طلباتهم والاكتفاء بكتابة مقال او مراسلة صحف خارجية ب[[شخص مجهول على الإنترنت|أسماء مستعارة]] اما الغالبية العظمى فقد اختارت العمل لصالح خرا الاسم المختصر لدائرة المخابرات الاردنية.
 
ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين ب[[خرا]], فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل [[السكوت|بصمت]] وبأقل عدد ممكن من [[الفهلويمخبر|التقارير ضد الزملاء]] ومنطلقهم المقولة الشعبية[[الشعب]]ية الأكثر تداولا في الوسط اصلها من هز الوسط الصحفيال[[صحفي]] الأردني '''امشي الحيط الحيط وقول يا ربي الستر''' في حين اختارت الفئة الاخرى ومعظمها من الصحفيينال[[صحفي]]ين المبرزين من [[خرابول|براز]] الأكثار من التقارير لدرجة ان بعضهم يتطوعون مجانا لكتابة تقارير في غير ذات اختصاصهم , ضد خطيب [[الجمعة]] في [[مسجد]] . بل ان بعض هؤلاء المرتبطين بخرا كتبوا تقارير ضد افراد من عائلاتهم من باب اثبات الولاء [[عمى الألوان|الأعمى]] والمطلق لخرال[[خرا]] . بسبب هذه الأغلبية المرتبطة بخرا فأن القائمة الوحيدة التي تنجح في [[الديمقراطيةالإنتخابات|انتخابات النقابة]] النقابة هي تلك الواردة من قسم الصحفيين الاردنيين في دائرة النقابات المهنية الاردنية التابع ل خرا ويرأسها حاليا ملازم اول يدعى عاطف المعايطة , الخصي اسمه الحركي , وقبله كان موسى الهزايمة ويسمى في اوساط الصحفيين ب[[الحمار|البغل]] او النغل لبدانته المتناهية اضافة الى كونه [[لواط|لوطي سالب]] اي يلاط به. ومن هذا القسم التابع لخرا تدار وتوجه الحملات [[إعلاميون|الاعلامية]] ضد [[دول عربية|الدول العربية]] الاخرى عبر مواد مكتوبة تصل لروؤساء التحرير عبر الفاكس وكان اخرها الحملاتان المتزمنتان ضد القيادتين [[سوريا|السورية]] و[[فلسطين|الفلسطينية]].
[عدل]==الصحافة و المخابرات==
عودة لنقابة الصحفيين .
 
الصحافة في الأردن عبارة عن مهنة مشابهة للعمل كحارس على بيت الدعارة , بسبب القوانين الاردنية المرعية اللي واضعيها من الرعاة ودليل ذلك الاغلبية العشائرية الساحقة في مجلسي النواب و الأعيان تشترط العضوية في نقابة الصحفيين لممارسة المهنة . وللحصول على هذه العضوية اصلها من العضو وهو اسم بالفصحى و عاميته اير لا بد للصحفي من التدرب على ممارسة المهنة وربما اللواط ايضا في صحيفة معتمدة وبشكل متواصل لمدة عام على الاقل . خلال هذه الفترة لا بد للصحفي ان يقوم بزيارة دائرة المخابرات الاردنية اختصارها خرا على غرار الاختصارات الامنية المتداولة من قبيل سي اي ايه و اف بي اي , وهناك يعلن للصحفي انه لن يحصل على العضوية ما لم يبدأ فورا بكتابة تقارير امنية . قلة قليلة من الصحفيين الرافضين للعمل كمخبرين حصلوا على عضوية النقابة بعد فترات تدريب امتد بعضها لاكثر من خمس سنوات بفعل المماطلة فيما فضل اخرون سحب طلباتهم والاكتفاء بكتابة مقال او مراسلة صحف خارجية بأسماء مستعارةاما الغالبية العظمى فقد اختارت العمل لصالح خرا الاسم المختصر لدائرة المخابرات الاردنية. ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين بخرا, فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل بصمت وبأقل عدد ممكن من التقارير ضد الزملاء ومنطلقهم المقولة الشعبية الأكثر تداولا في الوسط اصلها من هز الوسط الصحفي الأردني امشي الحيط الحيط وقول يا ربي الستر في حين اختارت الفئة الاخرى ومعظمها من الصحفيين المبرزين من براز الأكثار من التقارير لدرجة ان بعضهم يتطوعون مجانا لكتابة تقارير في غير ذات اختصاصهم , ضد خطيب الجمعة في مسجد . بل ان بعض هؤلاء المرتبطين بخرا كتبوا تقارير ضد افراد من عائلاتهم من باب اثبات الولاء الأعمى والمطلق لخرا . بسبب هذه الأغلبية المرتبطة بخرا فأن القائمة الوحيدة التي تنجح في انتخابات النقابة هي تلك الواردة من قسم الصحفيين الاردنيين في دائرة النقابات المهنية الاردنية التابع ل خرا ويرأسها حاليا ملازم اول يدعى د. اسامة فوزي , الخصي اسمه الحركي , وقبله كان د. اسامة فوزي ويسمى في اوساط الصحفيين بالبغل او النغل لبدانته المتناهية اضافة الى كونه لوطي سالب اي يلاط به. ومن هذا القسم التابع لخرا تدار وتوجه الحملات الاعلامية ضد الدول العربية الاخرى عبر مواد مكتوبة تصل لروؤساء التحرير عبر الفاكس وكان اخرها الحملاتان المتزمنتان ضد القيادتين السورية والفلسطينية عودة لنقابة الصحفيين . [عدل]الصحافة و المخابرات
يدرك جميع نشطاء احزاب [[المعارضة]] في [[الاردن]] وكذلك [[نائب برلماني|النواب]] والمسؤولين والصحفيين [[شرف|الشرفاء]] [[حقيقة]] ارتباط غالبية الصحفيين الاردنيين بدائرةب[[دائرة المخابرات]] الاردنية للتذكير فقط ...اختصارها [[خرا]]. وفي حادثة مشهورة وقعت مع الصحفيال[[صحفي]] المرحوم عبد الكريم البرغوثي فقد انفعل الصحفيال[[صحفي]] المرحوم ذات جلسة حضرها ثلاثة صحفيين فقط وشتمو[[شتيمة|شتم]] الملك [[حسين بن طلال]] ليفاجأ باعتقالهب[[السجن|اعتقاله]] بعد اقل من ساعة وتوجيه تهمة '''قدح مقامات عليا''' . [[النكتة|الطريف]] في الموضوع ان المدعي العام وكان في ذلك الوقت سيئ الصيت والذكر [[القواد]] على زوجته وشقيقاته العقيد محمود عبيدات وجد سبعة صحفيين للشهادة ان المرحوم البرغوثي [[شتيمة|شتم]] الذات الملكية استغفر [[الله]] العظيم رغم ان الحاضرين لذات الجلسة لم يكونوا اكثر من ثلاثة صحفيين واحدهم شهد بذلك . اما الشهود الاربعة الباقين فقيل انهم من المتطوعين لتأكيد ولاءهم الأعمى لخرا فيما تقول رواية اخرى انهم كانوا المخبرينال[[مخبر]]ين الصحفيين المناوبين في ذلك اليوم.
 
==الصحافة الأردنية و ترامب==
من آخر ابداعات الصحافة الأردنية [[المهدي_المنتظر|الخبر المؤكد]] الذي نشرته عديد [[مرحاض|المواقع الاخبارية الاردنية]] عن سماح الرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] المنتخب [[دونالد ترامب]] لرعايا المملكة بدخول أراضي [[الولايات المتحدة الأمريكية]] دون فيزا ، وبالطبع فقد تصدى العديد من [[حمار|الجهابذة]] وبدأوا [[كتاب_الوجه|بكيل المديح]] للسياسات الحكيمة [[عبد_الله_الثاني|لمدير السيرك]] والتي أدت الى هذا الأمر، قبل أن تصدر الخارجية الأمريكية توضيحا أن هذا الخبر [[صور_اباحية|عار تماما]] عن ال[[صحة]]. ولا أدري بصراحة ما سر اعتقاد الأردنيين بأنهم أشخاص [[ضرطة|مهمون]] ومرغوبون في [[العالم]]، فالناجحون منهم تركوا البلد من سنوات طويلة وسخروا طاقاتهم وابداعاتهم لصالح [[الدولة|الدول]] التي فتحت ذراعها لهم وأصبحوا [[مواطن]]ين في هده الدول لا يسألهم أحد عن أصلهم أو بلدهم أو اذا كان الدكتور فتحي [[طيز|باصور]] من أقاربهم، والأقل نجاحا ذهبوا الى دول [[مجلس التعاون الخليجي]] وهم يعاملون كما يعامل أهل تلك البلاد الآخرين ك[[قندرة|العبيد المرتزقة]] ، وأما من بقي فيها فهم إما مغلوبون على أمرهم أو [[كنترول_الحافلات_بالاردن|أتفه وأغبى]] من أن يتركوها أو [[أحمد_الجلبي|منتفعون تماما]] من وجود نظام ويندوز 7 مليء بالفايروسات في المملكة.
 
==مصدر==
* د. اسامة فوزي , الصحافة في [[الأردن]]
 
[[تصنيف:عقلية عربية]]
[[تصنيف:الأردن]]
الصحافة في الأردن عبارة عن مهنة مشابهة للعمل كحارس على بيت الدعارة , بسبب القوانين الاردنية المرعية اللي واضعيها من الرعاة ودليل ذلك الاغلبية العشائرية الساحقة في مجلسي النواب و الأعيان تشترط العضوية في نقابة الصحفيين لممارسة المهنة . وللحصول على هذه العضوية اصلها من العضو وهو اسم بالفصحى و عاميته اير لا بد للصحفي من التدرب على ممارسة المهنة وربما اللواط ايضا في صحيفة معتمدة وبشكل متواصل لمدة عام على الاقل . خلال هذه الفترة لا بد للصحفي ان يقوم بزيارة دائرة المخابرات الاردنية اختصارها خرا على غرار الاختصارات الامنية المتداولة من قبيل سي اي ايه و اف بي اي , وهناك يعلن للصحفي انه لن يحصل على العضوية ما لم يبدأ فورا بكتابة تقارير امنية . قلة قليلة من الصحفيين الرافضين للعمل كمخبرين حصلوا على عضوية النقابة بعد فترات تدريب امتد بعضها لاكثر من خمس سنوات بفعل المماطلة فيما فضل اخرون سحب طلباتهم والاكتفاء بكتابة مقال او مراسلة صحف خارجية بأسماء مستعارةاما الغالبية العظمى فقد اختارت العمل لصالح خرا الاسم المختصر لدائرة المخابرات الاردنية.
{{إعلاميون من طيزي}}
ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين بخرا, فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل بصمت وبأقل عدد ممكن من التقارير ضد الزملاء ومنطلقهم المقولة الشعبية الأكثر تداولا في الوسط اصلها من هز الوسط الصحفي الأردني امشي الحيط الحيط وقول يا ربي الستر في حين اختارت الفئة الاخرى ومعظمها من الصحفيين المبرزين من براز الأكثار من التقارير لدرجة ان بعضهم يتطوعون مجانا لكتابة تقارير في غير ذات اختصاصهم , ضد خطيب الجمعة في مسجد . بل ان بعض هؤلاء المرتبطين بخرا كتبوا تقارير ضد افراد من عائلاتهم من باب اثبات الولاء الأعمى والمطلق لخرا . بسبب هذه الأغلبية المرتبطة بخرا فأن القائمة الوحيدة التي تنجح في انتخابات النقابة هي تلك الواردة من قسم الصحفيين الاردنيين في دائرة النقابات المهنية الاردنية التابع ل خرا ويرأسها حاليا ملازم اول يدعى د. اسامة فوزي , الخصي اسمه الحركي , وقبله كان د. اسامة فوزي ويسمى في اوساط الصحفيين بالبغل او النغل لبدانته المتناهية اضافة الى كونه لوطي سالب اي يلاط به. ومن هذا القسم التابع لخرا تدار وتوجه الحملات الاعلامية ضد الدول العربية الاخرى عبر مواد مكتوبة تصل لروؤساء التحرير عبر الفاكس وكان اخرها الحملاتان المتزمنتان ضد القيادتين السورية والفلسطينية عودة لنقابة الصحفيين .
[عدل]الصحافة و المخابرات
 
[[تصنيف:إعلام]]
يدرك جميع نشطاء احزاب المعارضة في الاردن وكذلك النواب والمسؤولين والصحفيين الشرفاء حقيقة ارتباط غالبية الصحفيين الاردنيين بدائرة المخابرات الاردنية للتذكير فقط ...اختصارها خرا. وفي حادثة مشهورة وقعت مع الصحفي المرحوم عبد الكريم البرغوثي فقد انفعل الصحفي المرحوم ذات جلسة حضرها ثلاثة صحفيين فقط وشتم الملك حسين بن طلال ليفاجأ باعتقاله بعد اقل من ساعة وتوجيه تهمة قدح مقامات عليا . الطريف في الموضوع ان المدعي العام وكان في ذلك الوقت سيئ الصيت والذكر القواد على زوجته وشقيقاته العقيد محمود عبيدات وجد سبعة صحفيين للشهادة ان المرحوم البرغوثي شتم الذات الملكية استغفر الله العظيم رغم ان الحاضرين لذات الجلسة لم يكونوا اكثر من ثلاثة صحفيين واحدهم شهد بذلك . اما الشهود الاربعة الباقين فقيل انهم من المتطوعين لتأكيد ولاءهم الأعمى لخرا فيما تقول رواية اخرى انهم كانوا المخبرين الصحفيين المناوبين في ذلك اليوم.
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]