1٬630
تعديل
(←مصدر) |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
(44 مراجعة متوسطة بواسطة 22 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:
'''الصحافة في الأردن''' عبارة عن مهنة مشابهة للعمل كحارس على [[كرخانة|بيت الدعارة]] , بسبب القوانين [[الأردن|الاردنية]] المرعية اللي واضعيها من الرعاة ودليل ذلك الاغلبية العشائرية الساحقة في [[
ثمة عدة اصناف وانواع لهؤلاء المرتبطين ب[[خرا]], فالصنف الاول وهو اغلبية شبه مطلقة اختار العمل [[السكوت|بصمت]] وبأقل عدد ممكن من [[
==الصحافة و المخابرات==
يدرك جميع نشطاء احزاب [[المعارضة]] في [[الاردن]] وكذلك [[نائب برلماني|النواب]] والمسؤولين والصحفيين [[شرف|الشرفاء]] [[حقيقة]] ارتباط غالبية الصحفيين الاردنيين ب[[دائرة المخابرات]] الاردنية للتذكير فقط ...اختصارها [[خرا]]. وفي حادثة مشهورة وقعت مع ال[[صحفي]] المرحوم عبد الكريم البرغوثي فقد انفعل ال[[صحفي]] المرحوم ذات جلسة حضرها ثلاثة صحفيين فقط و[[شتيمة|شتم]] الملك [[حسين بن طلال]] ليفاجأ ب[[السجن|اعتقاله]] بعد اقل من ساعة وتوجيه تهمة '''قدح مقامات عليا''' . [[النكتة|الطريف]] في الموضوع ان المدعي العام وكان في ذلك الوقت سيئ الصيت والذكر [[القواد]] على زوجته وشقيقاته العقيد محمود عبيدات وجد سبعة صحفيين للشهادة ان المرحوم البرغوثي [[شتيمة|شتم]] الذات الملكية استغفر [[الله]] العظيم رغم ان الحاضرين لذات الجلسة لم يكونوا اكثر من ثلاثة صحفيين واحدهم شهد بذلك . اما الشهود الاربعة الباقين فقيل انهم من المتطوعين لتأكيد ولاءهم الأعمى لخرا فيما تقول رواية اخرى انهم كانوا ال[[مخبر]]ين الصحفيين المناوبين في ذلك اليوم.
==الصحافة الأردنية و ترامب==
من آخر ابداعات الصحافة الأردنية [[المهدي_المنتظر|الخبر المؤكد]] الذي نشرته عديد [[مرحاض|المواقع الاخبارية الاردنية]] عن سماح الرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] المنتخب [[دونالد ترامب]] لرعايا المملكة بدخول أراضي [[الولايات المتحدة الأمريكية]] دون فيزا ، وبالطبع فقد تصدى العديد من [[حمار|الجهابذة]] وبدأوا [[كتاب_الوجه|بكيل المديح]] للسياسات الحكيمة [[عبد_الله_الثاني|لمدير السيرك]] والتي أدت الى هذا الأمر، قبل أن تصدر الخارجية الأمريكية توضيحا أن هذا الخبر [[صور_اباحية|عار تماما]] عن ال[[صحة]]. ولا أدري بصراحة ما سر اعتقاد الأردنيين بأنهم أشخاص [[ضرطة|مهمون]] ومرغوبون في [[العالم]]، فالناجحون منهم تركوا البلد من سنوات طويلة وسخروا طاقاتهم وابداعاتهم لصالح [[الدولة|الدول]] التي فتحت ذراعها لهم وأصبحوا [[مواطن]]ين في هده الدول لا يسألهم أحد عن أصلهم أو بلدهم أو اذا كان الدكتور فتحي [[طيز|باصور]] من أقاربهم، والأقل نجاحا ذهبوا الى دول [[مجلس التعاون الخليجي]] وهم يعاملون كما يعامل أهل تلك البلاد الآخرين ك[[قندرة|العبيد المرتزقة]] ، وأما من بقي فيها فهم إما مغلوبون على أمرهم أو [[كنترول_الحافلات_بالاردن|أتفه وأغبى]] من أن يتركوها أو [[أحمد_الجلبي|منتفعون تماما]] من وجود نظام ويندوز 7 مليء بالفايروسات في المملكة.
==مصدر==
* د. اسامة فوزي , الصحافة في [[الأردن]]
[[تصنيف:عقلية عربية]]
[[تصنيف:الأردن]]
{{إعلاميون من طيزي}}
[[تصنيف:إعلام]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|