الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصحابة»

أُضيف 5٬793 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
imported>خازوق
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(26 مراجعة متوسطة بواسطة 16 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:تخطيط كلمة الصحابة.png|left|250px|]]
'''الصحابي''' هو شخصية فولكلورية أنتجها التراث [[العرب|العربي]] [[الإسلام|الإسلامي]] المستند على [[مقدس|تقديس]] البشر و تقديس [[محمد|النبى وتقديس]] و تقديس [[الأئمة المعصومين|الأئمة]] و تقديس [[الحجر الأسود|الحجر]] الذي وضع المسلمين في [[قندرة|أحط الدرجات]] عبر أحاديث وتفسيرات وتاويلات كتبت من قبل أمم قد خلت من قبلنا . يمكن تشبيه الموضوع ب[[المدرسة]] ومدير المدرسة والطلاب , الصحابي هو الطالب الذي رأى [[مدير]] المدرسة النبي [[محمد]] وبعد [[الموت|وفاة]] المدير او إحالته الى المعاش تخرج الطلاب وبدأ معظمهم حياته العملية فخانوا ، وغدروا ، ووعدوا فأخلفوا ، وحدثوا [[كذاب|فكذبوا]] ، وابتغوا الفتنة ، وقلبوا الأمور وقدموا الأعذار وأصبحوا أسوأ من أنجبت [[الإنسان|البشرية]] فى [[تاريخ]] المسلمين ، وتعاهدوا بقصد أو بدون قصد على مخالفة شريعة [[الله]] و[[القرآن|قرآنه]] فى كل شىء وتكالبوا على إحياء شريعة [[قريش]] القبلية مرة أخرى . فالشريعة الإسلامية تقول لهم وأمرهم شورى بينهم ولكنهم فعلوا العكس ، وعينوا [[ابو بكر]] خليفة للمسلمين بقوة [[سلاح|السيف]] وجزمة [[عمر بن الخطاب]] على رقاب الأنصار ، ولم يستشيروا أحدا من المسلمين لا مهاجرين ولا انصار . ثم ابو بكر لم يترك الأمر للمسلمين ، ولكنه عين [[عمر بن الخطاب]] خليفة من بعده دون أن يستشيرالمسلمينيستشير المسلمين . ثم إختار عمر 6 اشخاص ليخلفه أحدهم دون أن يستشير فيهم أحد ثم أصبح بعد ذلك مُلكا وراثيا عضوضا .
 
تقاتل هؤلاء الصحابة في معركة [[الجمل]] وصفين والنهروان وأصبح البعض منهم من الخوارج وقتل البعض الآخر [[عثمان بن عفان]] الذي كانت تسميه [[أم]] المؤمنين [[عائشة]] بنعثلا وكلمة نعثل في ما ذكروه بمعاجم اللغة تعني الذكر من [[ضبع|الضباع]] أو الشيخ [[غباء|الأحمق]] . إغتصبفى بعض الصحابةخلافة [[المرأةابو بكر|النساءأبى بكر]] الحرائرقتل ،الصحابى وسبوهنخالد ،بن وقسموهنالوليد فيماالصحابى بينهممالك بن نويره التميمى وكان من الصحابة وأسلم . وكان على بعضهمخالد البعضأن ومايتأكد زادهل مالك ارتد عن حاجتهم[[الإسلام]] باعوهنمثل فىغيره بعد وفاة [[تجارةمحمد]] الرقيق، عندورغم العرب|اسواقأن الرقيقهذا والعبيدالفعل ضد حق [[الإنسان]] فى والجوارىأن يؤمن بأى عقيدة أو لا يؤمن ، وعاشروهنفإن خالد بن الوليد لم يهتم [[الجنسحقيقة|جنسيابالتحقق]] دونمن عقدالردة زواجأو البقاء بفاحشةفى وسوءالإسلام سبيلافأمر بقتل ثممالك جعلوهومن معه تشريعاوربما لهم[[معاذ ولأبنائهمالكساسبة|إحراقهم]] واحفادهملأنّ منصيغة بعدهمالأمر حتىكانت يومنابالنص هذا'''دفئوا .أسراكم''' الصحابةومعناها إستحدثوااحرقوهم طريقةخاصة أن لسلبتعليمات ونهبأبى بكر اموالكانت الناسصريحة وأكلهافى معاملة بالباطلمن وهىأطلق عليهم [[الجزيةكافر|مرتدين]] ،وهى الحرق كثير، الرمى من الصحابةأعلى ماتواالجبال والتنكيس وخزائنهمفى البيار مكتظة. [[السكوت|بالذهب]]وكان والفضةوراء والأموالقتل ،خالد وأمتلكلمالك بعضهمبالذات دافع الافهو الأفدنةأنه منكان [[الأرض]]زوجا الزراعيةلسيدة ،من جمعوهاأجمل ظلمانسوان و[[الجزيرة سُحتاالعربية]] وأكلا. لأموالووصفها ابناءالمؤرخون البلادبأنها المفتوحةكانت صاحبة بالباطلأجمل ساقين .وحتى حينوكان كانخالد يوزعونبن ثرواتالوليد البلاد المفتوحةقبل كانواالإسلام يوزعونهايعشقها على. المسلمينوبمجرد فقطأن ويحرمونقتل منهازوجها غير، المسلمينوقبل منأن الموالىيستبرىء والعبيد[[كس والإماءأمك|رحمها]] امتطاها و [[الأطفالجنس|ضاجعها]] غير .عابىء الصحابةبالعـرف يكفيهمالذى عاركان انهمسائدًا تسببواقبل بحبهمالإسلام للدنياأى وصراعهمعدم علىوطء الحكمالأسيرات فى أرض المعركة. وهو ما أفزع وال[[سياسةعمر بن الخطاب]] فىفطلب اكبرمن فتنةأبى فىبكر تاريختوقيع المسلمينحدى سالتالقتل فيهاوالزنا دماءعلى مئاتخالد الألافالذى منقتل مالك الأبرياءوعاشر ،زوجته ولاولم زالتجف اثرهادماؤه السىءرغم الكئيبأنّ تدورمالكا رحاهوفق رواية فىعبد سماءالرحمن [[اليمن]]بن و[[سوريا]]عوف و[[العراق]]قال لخالد : أنا على و[[ليبياالإسلام]] حتىما يومناغيرت هذاولا بدلت . انهموشهد جميعاله عدولأبو قتادة وعبد الله بن عمر ، انهمولكن الركنخالدًا السادسأمر منضرار اركانبن [[الإسلام]]الأزور وعليكمبضرب الإيمانعنقه. بهفطلب عمر برجم خالد فرفض أبو بكر وقال : لا أرجمه فهو تأول وأخطأ فقال عمر : إذن اعزله. فقال : لا أغمد سيفا سله [[الله]].
 
قبل قتل الخليفة [[عثمان بن عفان]] تم حصار منزله لمدة 40 يومًا بقيادة بعض الصحابة. وشارك فى قتله أربعة من الصحابة . والذين [[ممنوع|منعوا]] [[قبر|دفنه]] فى البقيع كانوا من الصحابة . ولم يصلي أحد عليه صلاة الجنازة . وبعد ذلك لم يفلت القتلة الصحابة من أيدى صحابة آخرين مثلهم ، يتعقبونهم ويقتلونهم بأنفسهم أو يأمرون بقتلهم . ويُحمل رأس أحدهم ليتأكد الصحابى الآمر بالقتل من قتل الصحابى المشارك فى قتل عثمان . بين الذين شاركوا فى حصار [[بيت|منزل]] عثمان ومنعوا عن أهله الماء [[خميعة|والزاد]] وشاركوا فى قتله وهو يقرأ [[القرآن]] أربعة هم : محمد بن أبى حذيفة ، محمد بن أبى بكر ، عمر بن الحمق الخزاعى وعبد الرحمن بن عُديس . والمفارقة أنّ الأول محمد بن حذيفة كفله عثمان بعد [[موت]] [[أب]]يه . وبعد قتل عثمان هرب إلى [[سوريا|الشام]] فوجده أحد موالى [[معاوية]] فقتله. أما محمد بن أبى بكر ، فهو ابن [[ابو بكر|الخليفة الأول]] وشقيق عائشة أم المؤمنين وكان مصير محمد بن أبى بكر أن قتله تم على أيدى صحابة مثله وبالغوا وتجاوزوا الحدود . وذكر ابن الأثير الجزرى أنّ دمه فى رقبة صحابييْن : [[عمرو بن العاص|عمرو بن العاص]] ومعاوية بن حديج . وبعد أن قتل تم [[معاذ الكساسبة|حرق جثته]] ووضعوها فى جوف [[حمار]] ميت . وكان مصير الثالث عمرو بن الحمق الخزاعى أنه بعد هروبه لاحقه [[معاوية]] الذى أمر بحبس زوجته حتى يسلم نفسه بذلك يكون معاوية أول من طبّق القاعدة اللا إنسانية ب[[سجن]] أقارب المتهم لإجباره على تسليم نفسه. وعنه أخذتها أجهزة [[القمع]] فى جميع العصور . وبعد أنْ تم قتل زوجها أخذوا رأسه ووضعوها فى حجر زوجته. والرابع الذى اشترك فى قتل عثمان هو عبد الرحمن بن عديس الذى هو من أهل بيعة الرضوان أى من الذين بايعوا [[محمد|محمدا]] تحت الشجرة وتلى عليهم محمد آيات من [[القرآن]] تـُخبرهم أنهم حازوا رضوان الله . وبعد أنْ هرب تم ضبطه فقال لمن قبض عليه : ويحك اتق الله فى دمى فإنى من أصحاب الشجرة . هكذا يتحجّج بالشجرة ليُيرر القتل . ولكن البيعة ل[[محمد]] تحت الشجرة لم تشفع له عند [[معاوية]] فأمر بقتله مع غيره ممن اشتركوا فى قتل عثمان .
 
[[اغتصاب|إغتصب]] بعض الصحابة [[المرأة|النساء]] الحرائر ، وسبوهن ، وقسموهن فيما بينهم على بعضهم البعض وما زاد عن حاجتهم باعوهن فى [[تجارة الرقيق عند العرب|اسواق الرقيق والعبيد]] والجوارى ، وعاشروهن [[الجنس|جنسيا]] دون عقد [[زواج]] بفاحشة وسوء سبيلا ثم جعلوه تشريعا لهم ولأبنائهم واحفادهم من بعدهم حتى يومنا هذا . الصحابة إستحدثوا طريقة لسلب ونهب اموال الناس وأكلها بالباطل وهى [[الجزية]] ، كثير من الصحابة [[موت|ماتوا]] وخزائنهم مكتظة [[السكوت|بالذهب]] والفضة والأموال ، وأمتلك بعضهم الاف الأفدنة من [[الأرض]] الزراعية ، جمعوها ظلما و سُحتا وأكلا لأموال [[ابن]]اء البلاد المفتوحة بالباطل .وحتى حين كان يوزعون ثروات البلاد المفتوحة كانوا يوزعونها على المسلمين فقط ويحرمون منها غير المسلمين من الموالى والعبيد والإماء و[[الأطفال]] . الصحابة يكفيهم عار انهم تسببوا بحبهم للدنيا وصراعهم على الحكم وال[[سياسة]] فى اكبر فتنة فى تاريخ المسلمين سالت فيها دماء مئات الألاف من الأبرياء ، ولا زال اثرها السىء الكئيب تدور رحاه فى سماء [[اليمن]] و[[سوريا]] و[[العراق]] و[[ليبيا]] حتى يومنا هذا . انهم جميعا عدول ، انهم الركن السادس من اركان [[الإسلام]] وعليكم الإيمان به .
[[تصنيف:شخصيات اسطورية]]
 
{{مقالات الإسلام}}
 
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]