الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

أُزيل 1٬370 بايت ،  قبل 13 سنة
سطر 4:
 
يرى البعض ان الشيعة مذهب من [[اسلام|المسلمين]] لا يختلفوا عن باقي المسلمين سوى باللطم على الحسين , ربهم ودينهم اللطم والقهر والبكاء , دكهم ومدكوكهم ان [[السلطة|الحكم]] لازم يصير ل[[علي ابن ابي طالب]] وهو ابن عم محمد ومرته تصير بنت محمد [[الأئمة المعصومين|فهو لازم يكون خليفة]] وامام المؤمنين وصار هو كم سنه و علقت المشاكل واخذ الحكم معاوية بن ابي سفيان وبعدين ابنه [[يزيد بن معاوية]] الذي قتل الحسين ومن هنا وتلاقفتها [[اللأمويين|بني امية]] الى ان جاء [[العباسيين]] وخذوا الحكم وتركوا العلويين واتباعهم من شيعة ال البيت يعضون باصابعهم . الشهادة لله هم ما يكفرون [[السنة]] (لأنهم يعتبرون كلمة الكفر قليلة في حقهم فهم نواصب أحفاد [[يزيد]]) لكن [[السنة]] من الجهة الأخرى ودهم يقطعوهم تقطيع .
==الموقف الشيعي من الحكومات والدول==
الدول تنقسم بحسب الشيعة لقسمين :
* '''قسم مسلم 24 قيراط يؤمن بالإمامة الشيعية''' كدولة [[البويهيين]]، و دولة [[الفاطميين]]، و دولة [[الحمدانيين]]، و دولة [[الصفويين]] .
 
* '''قسم كلب ابن 60 [[كلب]] لا يؤمن بالإمامة الشيعية''' كدولة [[الخلفاء الراشدين]] و[[الأمويين]] و[[العباسيين]] و[[العثمانيين]] والدول المعاصرة فضلاً عن الدول غير الإسلامية .
 
موقف الشيعة من البويهيين ، و الفاطميين ، و الحمدانيين ، و الصفويين فهو [[ضرطة|عدم الشرعية]] حيث الفكر الشيعي لا يسبغ على هذه الدول الشرعية، لأن للحكم الشرعي مواصفات لم تتحقق عند أغلب هذه الحكومات المنتمية للشيعة ، بل و كان الحكم الشاهنشاهي في [[إيران]] محسوباً على الشيعة ، لكن علماءهم لم يسبغوا عليه الشرعية و أخيراً أسقطوه . [[الفقه]] الشيعي لا يمكن أن يسبغ الشرعية إلا على دولة يقودها الإمام المعصوم
 
==مهمة كل شيعي في زمن غيبة الإمام==
الشيعي الذي يعيش في [[الملل|عصر الغيبة]]، منتظراً لخروج الإمام [[المهدي المنتظر]] لابدّ وأن يهيئ نفسه لاستقبال الإمام ، والانضمام إلى جبهته ، والعمل تحت لوائه . وهذا لا يتأتى [[الإنسان|للإنسان]] إذا لم يرب نفسه ويهيئها من الآن للساعة المنتظرة قبل أن تأتي تلك الساعة وهو يفقد زمام نفسه وتخونه إرادته . ولأن موعد الظهور [[شخص مجهول على الإنترنت|مجهول]] لدى الإنسان المؤمن فيجب أن يكون على أُهبة الاستعداد دائماً وأبداً، ويتوقع الأمر في كل لحظة".
مستخدم مجهول