الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

أُضيف 1٬806 بايت ،  قبل 13 سنة
ط
الرجوع عن التعديل 34449 بواسطة 216.151.191.219 (نقاش)
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
ط (الرجوع عن التعديل 34449 بواسطة 216.151.191.219 (نقاش))
سطر 66:
* '''قسم كلب ابن 60 [[كلب]] لا يؤمن بالإمامة الشيعية''' كدولة [[الخلفاء الراشدين]] و[[الأمويين]] و[[العباسيين]] و[[العثمانيين]] والدول المعاصرة فضلاً عن الدول غير الإسلامية .
 
موقف الشيعة من البويهيين ، و الفاطميين ، و الحمدانيين ، و الصفويين فهو [[ضرطة|عدم الشرعية]] حيث الفكر الشيعي لا يسبغ على هذه الدول الشرعية، لأن للحكم الشرعي مواصفات لم تتحقق عند أغلب هذه الحكومات المنتمية للشيعة ، بل و كان الحكم الشاهنشاهي في [[إيران]] محسوباً على الشيعة ، لكن علماءهم لم يسبغوا عليه الشرعية و أخيراً أسقطوه . [[الفقه]] الشيعي لا يمكن أن يسبغ الشرعية إلا على دولة يقودها الإمام المعصوم السوبرمان
==مهمة كل شيعي في زمن غيبة الإمام==
الشيعي الذي يعيش في [[الملل|عصر الغيبة]]، منتظراً لخروج الإمام [[المهدي المنتظر]] لابدّ وأن يهيئ نفسه لاستقبال الإمام ، والانضمام إلى جبهته ، والعمل تحت لوائه . وهذا لا يتأتى [[الإنسان|للإنسان]] إذا لم يرب نفسه ويهيئها من الآن للساعة المنتظرة قبل أن تأتي تلك الساعة وهو يفقد زمام نفسه وتخونه إرادته . ولأن موعد الظهور [[شخص مجهول على الإنترنت|مجهول]] لدى الإنسان المؤمن فيجب أن يكون على أُهبة الاستعداد دائماً وأبداً، ويتوقع الأمر في كل لحظة".
 
يوصي الشيعة بجملة من الأدعية ، و في تلك الأدعية إعلان تجديد [[البيعة]] و الولاء للإمام الحق الغائب في سردابه و هذا أحد نصوص تلك الأدعية و التراتيل :
 
{{قال|اللهم بلّغ مولانا الإمام الهادي [[المهدي المنتظر|المهدي]] القائم بأمرك (صلوات اللَّه عليه وعلى جميع آبائه الطاهرين) عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها, اللهم إني أجدد في صبيحة يومي هذا ، وما عشت من أيامي عهداً وعقداً وبيعة له في عنقي ، لا أحول عنها ولا أزول أبداً". اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا، و غيبة ولينا ، و كثرة عدونا ، و قلة عددنا '''مقتدى, مقتدى, مقتدى'''.}}
مستخدم مجهول