الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 12: | سطر 12: | ||
{{قال|[[القرآن]] فيه آيات عديدة تؤكد أن [[الإنسان]] إذا كان في موقع يخاف على نفسه الضرر ، أو يكون في موقع يسبب له مشكلة من إظهار رأيه وعقيدته فإن له أن يلجأ إلى التكتم على رأيه وعقيدته حفاظاً على [[حياة|حياته]] ومصلحته .}} |
{{قال|[[القرآن]] فيه آيات عديدة تؤكد أن [[الإنسان]] إذا كان في موقع يخاف على نفسه الضرر ، أو يكون في موقع يسبب له مشكلة من إظهار رأيه وعقيدته فإن له أن يلجأ إلى التكتم على رأيه وعقيدته حفاظاً على [[حياة|حياته]] ومصلحته .}} |
||
tozon 3ala |
tozon 3ala |
||
==مهمة كل شيعي في زمن غيبة الإمام== |
|||
الشيعي الذي يعيش في [[الملل|عصر الغيبة]]، منتظراً لخروج الإمام [[المهدي المنتظر]] لابدّ وأن يهيئ نفسه لاستقبال الإمام ، والانضمام إلى جبهته ، والعمل تحت لوائه . وهذا لا يتأتى [[الإنسان|للإنسان]] إذا لم يرب نفسه ويهيئها من الآن للساعة المنتظرة قبل أن تأتي تلك الساعة وهو يفقد زمام نفسه وتخونه إرادته . ولأن موعد الظهور [[شخص مجهول على الإنترنت|مجهول]] لدى الإنسان المؤمن فيجب أن يكون على أُهبة الاستعداد دائماً وأبداً، ويتوقع الأمر في كل لحظة". |
|||
يوصي الشيعة بجملة من الأدعية ، و في تلك الأدعية إعلان تجديد [[البيعة]] و الولاء للإمام الحق الغائب في سردابه و هذا أحد نصوص تلك الأدعية و التراتيل : |
|||
{{قال|اللهم بلّغ مولانا الإمام الهادي [[المهدي المنتظر|المهدي]] القائم بأمرك (صلوات اللَّه عليه وعلى جميع آبائه الطاهرين) عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها, اللهم إني أجدد في صبيحة يومي هذا ، وما عشت من أيامي عهداً وعقداً وبيعة له في عنقي ، لا أحول عنها ولا أزول أبداً". اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا، و غيبة ولينا ، و كثرة عدونا ، و قلة عددنا '''مقتدى, مقتدى, مقتدى'''.}} |