الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيسية»

أُضيف 622 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 60:
 
==مذاهب وفرق الديانة السيساوية==
* '''السيساوية المندائية''': وهو مذهب يمزج بين عبادة الإله [[السيسي]] وبين [[مقدس|تقديس]] المياه ويتواجدون فقط على ضفاف الأنهار لذلك تجدهم على ضفاف شرق وغرب النهرنهر [[النيل]] الشهير في مصر،[[مصر]]، ويجب حتما التمييز بينهم وبين أتباع الديانة المندائية [[احترام|المحترمة]] الموجودة في أرض بلاد الرافدين أي: [العراق]] منذ آلاف السنين.
 
* '''السيساوية البترولية''': وهو مذهب يمزج بين عبادة الإله الأقرع السيسي وبين عبادة كراتين/ براميل [[النفط]] القادمة من [[مجلس التعاون الخليجي|الخليج العربي،العربي]]، وهذا المذهب السيساوي على خلاف باقي المذاهب التي تدعو إلى التغشف والزهد، يدعو الى إكتناز الأموال والنساء والسياراتو[[سيارة|السيارات]] الفارهة والإقامة في أوتيلات الـ 5 نجوم في [[القاهرة]] والجيزة ومعظم معتنقيه هم بطبيعة الحال من أبناء الوزراء وأقربائهم أو [[وزير|الوزراء]] أنفسهم والقيادات العسكرية في حكومة الإله السيسي. يذكر إن حاخامات هذا المذهب الناشطون في أعلى هرم [[السلطة]] القيادية في مصر، هم سبب تدخل الإله السيسي في الأزمة الليبية على جوار الجنرال المتعاقد [[خليفة حفتر]].
*السيساوية المندائية: وهو مذهب يمزج بين عبادة الإله السيسي وبين تقديس المياه ويتواجدون فقط على ضفاف الأنهار لذلك تجدهم على ضفاف شرق وغرب النهر النيل الشهير في مصر، ويجب حتما التمييز بينهم وبين أتباع الديانة المندائية المحترمة الموجودة في أرض بلاد الرافدين أي: العراق منذ آلاف السنين.
* '''الشيعة السيساوية''': وهو مذهب سيساوي ينتصر للإله السيسي لإنتصاره لهم في الأطاحة بنظام الأخوان[[الإخوان]] الذي [[جهل|تجاهل]] وتغافل عن مقتل [[رجال دين|رجل الدين]] المسلم الشيعي حسن شحاتة الذي تجاهل وتغافل الرئيس المخلوع [[محمد مرسي]] عن مقتله ولم يقوم بمعاقبة الجناة الذين فعلوا الجناية لأسباب [[طائفية]] بحتة. هذا المذهب يوازي مذهب [[الشيعة]] الأثني عشرية في [[الإسلام]] بفارق تقديسهم للأله السيسي فهو [[المهدي الموعودالمنتظر]] في نظرهم والذي خرج في آخر الزمان للإنتقام من الأخونجية
 
* '''بلاعوا الخرا السيساوية''': وهو من أرذل مذاهب الديانة السيساوية وأشهدا غرابة في [[تعليم|تعاليمه]] فهو يدعو إلى أكل وابتلاع الخراال[[خرا]] الخارج من [[طيز|شرج]] الإله السيسي كما يتناول المرء وجبة عشاءه أو غداءه. والطريفو[[نكتة|الطريف]] في إنهم لا يظرهون أي إشمئزاز أو تغزز من تناول فضلات الإله الأقرع بل يتناولونها كما يتناولون وجبة هامبرجر ساخنة للتو أخرجت من أفران ماكدونالز[[ماكدونالدز]]. وهو مذهب تنعدم فيه الكرامةال[[كرامة]] البشرية بشكل كامل ويمنك [[متعة|الإستمتاع]] بمشاهدة أتباع هذا المذهب السيساوية في [[مرحاض|التواليت]] المحاذية لفروع [[دائرة المخابرات|المخابرات الحكومية]] في [[القاهرة]] وهم يمضغون البراز بنهم، ومن المفارقات أنهم يحرمون صيام حتى شهر [[رمضان]] ففي نظرهم لا صيام عن تناول [[خرا]] الرب السيسي والصيام عنه تعد خطيئة كبرى وجريمة في أعرافهم تعاقب عليها الدنيا بحكم قتل الردة.
* السيساوية البترولية: وهو مذهب يمزج بين عبادة الإله الأقرع السيسي وبين عبادة كراتين/ براميل النفط القادمة من الخليج العربي، وهذا المذهب السيساوي على خلاف باقي المذاهب التي تدعو إلى التغشف والزهد، يدعو الى إكتناز الأموال والنساء والسيارات الفارهة والإقامة في أوتيلات الـ 5 نجوم في القاهرة والجيزة ومعظم معتنقيه هم بطبيعة الحال من أبناء الوزراء وأقربائهم أو الوزراء أنفسهم والقيادات العسكرية في حكومة الإله السيسي. يذكر إن حاخامات هذا المذهب الناشطون في أعلى هرم السلطة القيادية في مصر، هم سبب تدخل الإله السيسي في الأزمة الليبية على جوار الجنرال المتعاقد خليفة حفتر
* '''السيساوية الحفترية''': وهو مذهب في [[الدين]] السيساوية حديث المنشأ نسبيا، ظهر في بعض المناطق [[ليبيا|الليبية]] خصوصا مناطق الشرق الليبي التي يبسط المشير المتعاقد [[خليفة حفتر]] سيطرته عليها. وهو شبيه نسبيا بمذهب السيساوية [[نفط|البترولية]] بفارق إن عبادتهم للسيسي جاءت في الأساس لتدخله العسكري الجائر في صالحهم ضد حكومة الوفاق المنتخبة والتي تقر بها منظمة [[الأمم المتحدة]] رسميا. ولهذا السبب أعجبوا بسمو أخلاق هذا الأله الذي ينصر [[دكتاتور|الطغاة]] والمجرمين على مسلوبي الحقوق والمضطهدين فانصاعوا لعبادته بالأضافه الى حفاظهم على عبادة الأله القديم حفترزحفتر وبعض خبراء دراسة علم الأديانال[[أديان]] والملل تأكد له أنهم صنعوا ثنائية ألوهية تمزج بين الإلهين [[السيسي]] وحفتر في آن واحد، وبعضهم يعبد الأله التي تغلب مصلحته الشخصية ومفرزة أمواله معه.
* '''السيساوية الفساوية''': وهو أنتن مذاهب الديانة السيساوية رائحة فهم يستنشقون على رائحة فساء مؤخرة وطيزو[[طيز]] الأله السيسي الساكن في أعلى القمم في ناطحات سحاب القصور الرئاسية في [[القاهرة]]. من المفارقات [[ضحك|المضحكة]] إن حتى الخدم في قصور المعبود [[السيسي]] لم يستحملوا رائحة فساءه، لكن أتباع هذا المذهب وجدوا في ذلك الفساء رائحة العطور [[فرنسا|الفرنسية]] الغالية الثمن فحرصوا على التطيب والتزود منه. العديد من [[المرأة|السيدات]] المصريات شارفوا بالفعل على الإختناق والموتو[[الموت]] من طقوس شم الروائح السيساوية ففضلوا الذهاب إلى مذاهب سيساوية أخرى أقل تطرفا، ويذكر إن 99,99% من أتباع هذا المذهب السيساوي هم من [[الرجل|الرجال]] المصريين الذين تنعدم لديهم حاسة الشم لأسباب تتعلق بتشوهات خلقية وغيرها.
* الشيعة السيساوية: وهو مذهب سيساوي ينتصر للإله السيسي لإنتصاره لهم في الأطاحة بنظام الأخوان الذي تجاهل وتغافل عن مقتل رجل الدين المسلم الشيعي حسن شحاتة الذي تجاهل وتغافل الرئيس المخلوع محمد مرسي عن مقتله ولم يقوم بمعاقبة الجناة الذين فعلوا الجناية لأسباب طائفية بحتة. هذا المذهب يوازي مذهب الشيعة الأثني عشرية في الإسلام بفارق تقديسهم للأله السيسي فهو المهدي الموعود في نظرهم والذي خرج في آخر الزمان للإنتقام من الأخونجية
* '''السيساوية البينغلاديشية''' :وينتشرون في بينغلاديش[[بنغلادش]] خصوصا في ضواحي العاصمة البنغاليةDhakaالبنغالية Dhaka ,وسر أعجابهم بالمعبود [[السيسي]] هو جسده الرياضي الممشوق وبطنه المستوي وأكتافه العريضة بالإضافة إلى حبه[[حب]]ه لتناول أصابع الفلفل الأحمر الحار في وجبات الغداء عند الساعة واحدة أو إثنتين ظهرا بعدما يكون أشبع زوجته ومهبلها الضيق [[الجنس|نكاحا]]. تقول دراسات إجتماعية إن حوالي نصف الفتيات البنغاليات أي ال 50% من الجنس الناعم في بينغلاديش[[بنغلادش]] يفضلون مضاجعة الرئيس المصري [[عبد الفتاح السيسي]] على مضاجعة أكثر مشاهير السينماال[[سينما]] الهندية[[الهند]]ية والإمريكية والكورية وسامة، والسر يكمن في الكاريزما التي يمتلكها السيسي وقدرته على أخذ [[محمد مرسي]] من [[كرسي]] الحكم ورميه في حاوية قمامة ينعدم فيها ضوء الشمس ليجعله يموتي[[موت]] هناك موتا بطيئا ويجعل منه مسخرة تبث live على قنوات التلفازال[[تلفاز]] يتفرجون عليه كما يتفرجون على حيوان في قفص في حديقة [[الحيوانات|حيوان]] كحديقة حيوانات الجيزة التي تحدث عنها المؤرخ كمال الدين الدميري.
 
* '''السيساوية الغلابة''': وهم ليسوا من أتباع الديانة السيساوية أصلا لكن يتبعون عقيدة التقية الحكيمة لمحاية أنفسهم وأهاليهم وأبنلئهمو[الابن|أبنائهم]] وأعزائهم من جحيم ونيران [[سجن|المعتقلات]] السيساوية، ينتشر أتباع هذا المذهب في شتى أنحاء المحروسة مصر،[[مصر]]، لكن أعدادهم تبدو قليلة لسبب واحد بسيط وهو في كونهم غير قادرين على إظهار انفسهم علانية أصلا، أو التصريح عن ميولهم السياسية [[حقيقة|الحقيقية]]. مخابرات [[السيسي]] بذلت جهدا شاقا في البحث عن المنافقين من أتباع هذا المذهب ممن يظهرون خلاف ما يبطنون ومن شدة خشية الإله السيسي منهم حرص حرصا كبيرًا على صيانة الصف الأمامي الأول في [[الجيش المصري]] من خلال شراء ذممهم والتأكد من [[حقيقة]] ولاءاتهم عن خلال تزويدهم بقدر هائل من المال والإمتيازات حتى لا تكون هناك فرصة لحصول نفس ما فعله الإله السيسي مع المتناك [[محمد مرسي،مرسي]]، أي انقلاب عسكري آخر يزيح [[السيسي]] نفسه من قصور الرئاسة.
* بلاعوا الخرا السيساوية: وهو من أرذل مذاهب الديانة السيساوية وأشهدا غرابة في تعاليمه فهو يدعو إلى أكل وابتلاع الخرا الخارج من شرج الإله السيسي كما يتناول المرء وجبة عشاءه أو غداءه. والطريف في إنهم لا يظرهون أي إشمئزاز أو تغزز من تناول فضلات الإله الأقرع بل يتناولونها كما يتناولون وجبة هامبرجر ساخنة للتو أخرجت من أفران ماكدونالز. وهو مذهب تنعدم فيه الكرامة البشرية بشكل كامل ويمنك الإستمتاع بمشاهدة أتباع هذا المذهب السيساوية في التواليت المحاذية لفروع المخابرات الحكومية في القاهرة وهم يمضغون البراز بنهم، ومن المفارقات أنهم يحرمون صيام حتى شهر رمضان ففي نظرهم لا صيام عن تناول خرا الرب السيسي والصيام عنه تعد خطيئة كبرى وجريمة في أعرافهم تعاقب عليها الدنيا بحكم قتل الردة.
 
* السيساوية الحفترية: وهو مذهب في الدين السيساوية حديث المنشأ نسبيا، ظهر في بعض المناطق الليبية خصوصا مناطق الشرق الليبي التي يبسط المشير المتعاقد حفتر سيطرته عليها. وهو شبيه نسبيا بمذهب السيساوية البترولية بفارق إن عبادتهم للسيسي جاءت في الأساس لتدخله العسكري الجائر في صالحهم ضد حكومة الوفاق المنتخبة والتي تقر بها منظمة الأمم المتحدة رسميا. ولهذا السبب أعجبوا بسمو أخلاق هذا الأله الذي ينصر الطغاة والمجرمين على مسلوبي الحقوق والمضطهدين فانصاعوا لعبادته بالأضافه الى حفاظهم على عبادة الأله القديم حفترز وبعض خبراء دراسة علم الأديان والملل تأكد له أنهم صنعوا ثنائية ألوهية تمزج بين الإلهين السيسي وحفتر في آن واحد، وبعضهم يعبد الأله التي تغلب مصلحته الشخصية ومفرزة أمواله معه.
 
* السيساوية الفساوية: وهو أنتن مذاهب الديانة السيساوية رائحة فهم يستنشقون على رائحة فساء مؤخرة وطيز الأله السيسي الساكن في أعلى القمم في ناطحات سحاب القصور الرئاسية في القاهرة. من المفارقات المضحكة إن حتى الخدم في قصور المعبود السيسي لم يستحملوا رائحة فساءه، لكن أتباع هذا المذهب وجدوا في ذلك الفساء رائحة العطور الفرنسية الغالية الثمن فحرصوا على التطيب والتزود منه. العديد من السيدات المصريات شارفوا بالفعل على الإختناق والموت من طقوس شم الروائح السيساوية ففضلوا الذهاب إلى مذاهب سيساوية أخرى أقل تطرفا، ويذكر إن 99,99% من أتباع هذا المذهب السيساوي هم من الرجال المصريين الذين تنعدم لديهم حاسة الشم لأسباب تتعلق بتشوهات خلقية وغيرها.
 
* السيساوية البينغلاديشية:وينتشرون في بينغلاديش خصوصا في ضواحي العاصمة البنغاليةDhaka ,وسر أعجابهم بالمعبود السيسي هو جسده الرياضي الممشوق وبطنه المستوي وأكتافه العريضة بالإضافة إلى حبه لتناول أصابع الفلفل الأحمر الحار في وجبات الغداء عند الساعة واحدة أو إثنتين ظهرا بعدما يكون أشبع زوجته ومهبلها الضيق نكاحا. تقول دراسات إجتماعية إن حوالي نصف الفتيات البنغاليات أي ال 50% من الجنس الناعم في بينغلاديش يفضلون مضاجعة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على مضاجعة أكثر مشاهير السينما الهندية والإمريكية والكورية وسامة، والسر يكمن في الكاريزما التي يمتلكها السيسي وقدرته على أخذ محمد مرسي من كرسي الحكم ورميه في حاوية قمامة ينعدم فيها ضوء الشمس ليجعله يموت هناك موتا بطيئا ويجعل منه مسخرة تبث live على قنوات التلفاز يتفرجون عليه كما يتفرجون على حيوان في قفص في حديقة حيوان كحديقة حيوانات الجيزة التي تحدث عنها المؤرخ كمال الدين الدميري.
 
* السيساوية الغلابة: وهم ليسوا من أتباع الديانة السيساوية أصلا لكن يتبعون عقيدة التقية الحكيمة لمحاية أنفسهم وأهاليهم وأبنلئهم وأعزائهم من جحيم ونيران المعتقلات السيساوية، ينتشر أتباع هذا المذهب في شتى أنحاء المحروسة مصر، لكن أعدادهم تبدو قليلة لسبب واحد بسيط وهو في كونهم غير قادرين على إظهار انفسهم علانية أصلا، أو التصريح عن ميولهم السياسية الحقيقية. مخابرات السيسي بذلت جهدا شاقا في البحث عن المنافقين من أتباع هذا المذهب ممن يظهرون خلاف ما يبطنون ومن شدة خشية الإله السيسي منهم حرص حرصا كبيرًا على صيانة الصف الأمامي الأول في الجيش المصري من خلال شراء ذممهم والتأكد من حقيقة ولاءاتهم عن خلال تزويدهم بقدر هائل من المال والإمتيازات حتى لا تكون هناك فرصة لحصول نفس ما فعله الإله السيسي مع المتناك محمد مرسي، أي انقلاب عسكري آخر يزيح السيسي نفسه من قصور الرئاسة.
 
==مواضيع ذات صلة==
* [[مصر كلها السيسي]] ؟
300

تعديل