الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنة»

أُزيل 2٬064 بايت ،  قبل 8 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
==بروتوكولات حكماء السنة==
* اختيار [[السعودية|ارض الارهاب]] مرجعا وأصلا لأهل السنة والجماعة والمدافعة عنهم وعن مصالح [[أمريكا]] و[[اسرائيل]] أمام المد الشيعي الخطير .
* وجوب الإختلاف مع [[الشيعة]].
* عدم جواز العمل بما يوافق الشيعة و طريقتهم في ال[[حياة]].
* عدم [[برلمان عربي|الإجتماع]] مع الشيعة على شيئ .
* إثبات ان رسول الإسلام [[محمد بن عبدالله]] لم يكن مغشوشا في [[أبو بكر]] و[[عمر بن الخطاب]] و[[عثمان بن عفان]] وخالد بن الوليد و [[معاوية بن أبي سفيان]] و زوجته [[أم]] المؤمنين .
* ال[[العقلية العربية|مبالغة]] قي تنزيه [[الصحابة]] ، و القول بعدالتهم جميعاً بدون استثناء و خرجوا بذلك على حدود [[طيز|العقل]] و المعدة و [[فلسفة|المنطق]].
* تحريم [[السلام]] على [[الشيعة]] وإذا اضطررت للسلام فقل : "السام (أي [[الموت]]) عليكم"
* لا وقت لمحاربة [[الصهيونية]] و التسلط [[امريكا|الأمريكي]] , نحن مشغولون بمحاربة الشيعة .
* اطع ولي أمرك ولو اخذ مالك وجلد ظهرك ونكح [[طيز|دبرك]]
* [[فيلم ثلاثي الأبعاد|يجسمون الله بصورة ثلاثية الابعاد]] وان شاء الله عما قريب سيتم اصدار النسخة التي تشمل الابعادالجديدة مال نظرية الاوتار.
* يأدون مسابقة صلاة التراويح واللي يفوز بالمهرجان يعطونه [[عمامة]] جديدة من شركة Adidas مع ضمان في شهر [[رمضان]]
* عند التعرض لاي مشاكل فيمكن الاستعانة ب[[بول]] البعير كترياق شافي .
==دور الموساد في الصراع السني - الشيعي==
هناك إجماع بأن الصراع السني - الشيعي ليست له أية علاقة بكوننا [[الغباء|أغبياء]] ولا إرتباط له بكمية [[الجهل]] الهائلة وجهات يروق لهم هذا الإختلاف بين المذهبين الذي يتماشى مع مصالحهم وقناعاتهم الشخصية والحزبية مستغلين [[شعب]]يتهم الطاغية لتعبئة [[الإنسان|الجمهور]] واتباع نفس [[سياسة]] '''فرق .. تسد'''. إن السبب الرئيسي في الصراع هو الاستخبارات الأميركية و[[الموساد]], وكذلك المخابرات [[الهند]]ية , و نظام [[صدام حسين]], وكل تلك الأنشطة كانت لصد وإيقاف ومنع وصول الثورة [[الخميني]]ة الإسلامية إلى الموزمبيق. فالعيب واللوم كله على [[اسرائيل]] ولاعيب فينا على الإطلاق , اللهم صلي وسلم وبارك على [[محمد]] وارضى عن اصحابه [[ابو بكر]] وابنته عائشة وعمر و[[عثمان]] و[[علي]] وزوجته فاطمة الزهراء.
410

تعديل