الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنة»

أُزيل 6٬376 بايت ،  قبل سنة واحدة
لا يوجد ملخص تحرير
طلا ملخص تعديل
وسم: تراجع يدوي
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{مقالة من ابومحمدشيطانية}}
[[صورة:Sunnism_arabic_green.svg|left|250px|]]
أهل السُّنَّة والجماعة هم أكبر مجموعة دينية إسلامية من المسلمين في معظم الفترات من تاريخ الإسلام، وينتسب إليهم غالبية المسلمين،[1] ويُعرِّف بهم علماؤهم أنهم هم المجتمعون على اتباع منهج السنة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين من الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة من فقهاء أهل الرأي وأهل الحديث، ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم وأخذ عنهم طريقتهم بالنقل والإسناد المتصل. ولم تكن هذه التسمية مصطلحا متعارفا عليه في بداية التاريخ الإسلامي حيث لم يكن هناك انقسام ولا تفرق، وإنما ظهرت هذه التسمية تدريجياً بسبب ظهور الفرق المنشقة عن جماعة المسلمين تحت مسميات مختلفة، وكان لقب أهل السنة يطلق على أهل العلم من أئمة الصحابة ومن تبع طريقتهم المسلوكة في الدين، حيث ورد في مقدمة صحيح مسلم عن ابن سيرين أنه لما وقعت أحداث مقتل الخليفة عثمان بن عفان، والتي يشير إليها باسم "الفتنة" أنه قال: «لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم»،[3] فالأئمة في الدين من الصحابة ومن تبعهم بإحسان هم أهل السنة أي: أصحاب الطريقة المتبعة في الدين باعتبار أن طريقتهم التي كانوا عليها قائمة على اتباع منهاج الهدي النبوي حيث نقلوا علم الدين بعمومه، واستند عليه علمهم فيما بينوه وفيما استنبطوه وفق أصول الشريعة.
'''السنة''' اهل السمنة و المجاعة , [[الإسم]] مأخوذ من السنة لأن أصحاب هذا المذهب ظهروا في سنة واحدة وهي سنة دخول كوكب الجدي الى الحمام. وبعد هذه السنة تم تسجيل هذا المذهب رسميا في سجلات [[الأمم المتحدة]] بوصفه الراعي الرسمي للاسلام . والسنة مذهب [[اسلام|اسلامي]] يعتقد ان [[صحابة]] [[محمد بن عبدالله]] مهما فعلوا فهم عدول حتى لو تقاتلوا بينهم و[[الموت|سحل]] بعضهم بعضا كما سُحل الصحابي الجليل [[عثمان بن عفان]] على يد جمع مبارك من [[الصحابة]] الاجلاء ومنهم من هو [[مبشر بالجنة]] . اعدائهم التقليديين هم [[الشيعة]] لانهم لا يكتبون رضى [[الله]] عنه بعد اسم الصحابة . يطلق [[مقتدى الصدر|بعض الشيعة]] [[مصطلحات|مصطلح]] النواصب على السنة والنواصب هو فعل مضارع مبني على الكسرة ومعناه الذين ناصبوا العداء ل[[الأئمة المعصومين|أهل البيت الشيعي]] وحاربوهم وقتلوهم وتتبعوهم أمواتاً فنبشوا [[قبر|قبورهم]] . ما زال الاعتقاد عند معاشر [[الشيعة]] أن لكل فرد من أهل السنة ذيلاً في [[طيز|دبره]]، وإذا [[شتيمة|شتم]] أحدهم الآخر وأراد أن يغلظ له في [[الشتيمة]] قال له: '''عظم سني في {{C|[[طيز]]}} أبيك''' وذلك لنجاسة السني في نظرهم إلى درجة لو اغتسل ألف مرة لما طهر ولما ذهبت عنه نجاسته.
 
أهل السنة و الجماعة و [[راس الدربونة|الحارة]] أو المذهب السني هو مذهب عدد كبير من [[اسلام|المسلمين]] أطلقت على نفسها [[اسم]] أهل السنة والجماعة بعد [[الفكرة|تفكير]] وتدقيق شديد مش عباطة و [[بتاع]] . يتبعون [[القرآن]] وسنة الرسول نصاً قولاً و فعل دون [[سلفية|تحريف]] او لعب من بعض [[عمامة|المعممين]] الذين اصبحو [[اليهود|حاخامات]] اكثر منهم شيوخا. ويقرون [[خلافة إسلامية|بالخلافة]] الراشدة [[ابو بكر|لأبي بكر]] و[[عمر بن الخطاب]] و[[عثمان بن عفان]] و[[علي بن أبي طالب]] دون تمييز وغلو باحدهم . لذا يعتبر مذهبهم هو الإسلام الصافي من [[الوهابية|عيار 24 قيراط]] .
 
في حالة زيارة سني لشيعي فان بعض [[الشيعة]] يقومون بحرق الفراش الذي نام فيه السني لتعقيمه من [[الحيوانات|الجراثيم]] وتطهير الإناء الذي أكل فيه تطهيراً جيداً. السنة هم [[طائفية|الطائفة]] [[اسلام|الإسلامية]] الكبرى التي تمثل ثلاثة أرباع المسلمين في [[العالم]] وقد تفرع عنها فيما بعد ما يسمى ب[[السلفية]] التي جدد معالمها [[ابن تيمية]] ثم [[الوهابية]] التي ابتدعها [[محمد بن عبد الوهاب]] ، وهو مذهب [[السعودية|المملكة العربية السعودية]] وكل هؤلاء يسمون أنفسهم بأهل السنة والجماعة وهو مصطلح وضع في مقابل [[علي بن ابي طالب]] وشيعته .
 
 
كان أخذ علم الدين مختصا بالحاملين له من الصحابة وكانوا في صدر الإسلام يسمونهم القراء لقراءتهم القرآن وعلمهم في الدين، وبحسب ما ذكر ابن خلدون أنه بعد تمكن الاستنباط الفقهي وكمل الفقه وصار علما بدلوا باسم الفقهاء والعلماء بدلا من القراء، وانتقل علم الصحابة إلى التابعين وأخذ عنهم الأئمة من بعدهم، ثم انقسم الفقه فيهم إلى: طريقة أهل الرأي في العراق ومقدم جماعتهم الذي استقر المذهب فيه وفي أصحابه أبو حنيفة، وطريقة أهل الحديث في الحجاز وإمامهم مالك بن أنس والشافعي من بعده.[4]
 
بعد القرن الهجري الثاني بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره أن جماعة من السلف تعلقوا بظواهر نصوص متشابهة وبالغوا في إثبات الصفات فوقعوا في التجسيم، وبالمقابل فأن المعتزلة بالغوا في التنزيه فأنكروا صفات ثابتة، وأما أهل السنة حينها فكان منهم جماعة مثل: أحمد بن حنبل وداود بن علي الأصفهاني وآخرون أخذوا بمنهج المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث كمالك بن أنس وغيره فقالوا في النصوص المتشابهة: نؤمن بها كما هي ولا نتعرض لتأويلها، وكان جماعة من أهل السنة في عصر السلف أيدوا عقائد السلف بحجج كلامية وبراهين أصولية. بعد حدوث بدعة المعتزلة والمشبهة وغيرها وانتشار مقولاتهم في أواخر عصر السلف بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره قام أبو الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي بإيضاح عقائد السلف من أهل السنة ودفع الشبه عنها وتأييدها بالأدلة العقلية والنقلية بمناهج كلامية وكتبا عن مقالات الفِرق،[5][6] فكان من ذلك تمايز هذه الفِرق التي كتب العلماء عنها في "كتب الفِرق" جلها في القرن الرابع الهجري ومنهم عبد القاهر البغدادي من فقهاء المذهب الشافعي في كتابه: "الفَرق بين الفِرق"، ذكر فيه أهل السنة والجماعة هي الفِرقة الثالثة والسبعون وأنهم جماعة واحدة من فريقي الرأي والحديث، وكلهم متفقون على قول واحد في أصول الدين، وربما اختلفوا في بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا ولا تفسيقا،[7] وكانت التسمية تطلق على أهل السنة والجماعة تمييزا لهم عن الخوارج والمعتزلة والمجسمة وفرق التشيع وغيرها من الفِرق.[8]
 
والسُّنة لغةً الطريقة والسيرة،[9] وتكون بمعنى الطريقة المسلوكة في الدين، أو المثال المتبع والإمام المؤتم به،[10] أو في مقابل البدعة،[11][12] ويختلف معنى السنة عند علماء الشريعة بحسب المقصود منها.[13] قال الشافعي: «إطلاق السنة يتناول سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم».[14] وسنة الرسول منهج لكل المسلمين، فهو إمام الأمة وأولى الناس بأمته ومعلمهم الأول، والمقصود بالسنة التي دلت نصوص الشرع على لزومها ووجوب اتباعها هي الطريقة النبوية المشار إليها في النصوص إشارة نوعية لا شخصية،[15] قال العيني: السُّنَّة: «طريقة النبي صلى الله عليه وسلم»[16][17] وسنته طريقته في الدين وسبيله إلى الله وعلمه ومنهجه وهديه الذي كان عليه هو وأصحابه، فإنهم أخذوا عنه علم الدين واهتدوا بهديه وكانوا من بعده قدوة للأمة، فالسنة هي الطريقة المسلوكة في الدين التي كان عليها هو وأصحابه والخلفاء الراشدون من بعده في الهدى والعلم والعمل والاعتقاد، وهذه الطريقة عند أئمة أهل السنة والجماعة هي المثال المتبع في الدين، الذي كان عليه الخلفاء الراشدون وأئمة الدين من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان، فيشمل سنة الخلفاء الراشدين ومن سار سيرتهم من أئمة الإسلام المجتهدين في الأحكام فإنهم خلفاؤه من بعده المبلغون عنه الحاملون لهديه، واتباع طريقتهم في الدين عند الاختلاف هو اتباع لطريقته في الرجوع إليهم فيما أشكل من الأمور، واتباعهم فيما اجتهدوا فيه واجتمعوا عليه بعد عصر النبوة، لكونه اتباعا لسنة ثبتت عندهم لم تنقل إلينا، أو اجتهادا مجتمعا عليه منهم أو من خلفائهم؛ فإن إجماعهم إجماع.[11] ويدخل كل ما حدث منهم مثل جمع القرآن في مصحف واحد وتدوين الدواوين وكتب العلم وغير ذلك من الأمور لكونها موافقة لأصول الدين وإن أحدثت بعد عصر النبوة.[18] قال الله تعالى: ﴿من يطع الرسول فقد أطاع الله... الآية﴾ [النساء:80] وقال تعالى: ﴿يا أيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم... الآية﴾ [النساء:59].
 
فالسنة عند أئمة أهل السنة والجماعة هي هذه الطريقة المأمور في الشرع باتباعها على أساس أن اتباع هؤلاء الأئمة قائم على اتباع هدي النبوة الذي هو سبيل الاهتداء إلى الصراط المستقيم.[19] والمتفقون على هذه الطريقة هم الجماعة وهم أهل العلم الشرعي.[20] والجماعة في هذه التسمية تشير إلى جماعة أهل السنة والجماعة من معنى الاجتماع على هذه الطريقة. وقد جاء في الحديث الأمر باتباع السنة واجتناب البدعة، وأهل السنة والجماعة يفسرون البدعة بمعناها الشرعي بأنها البدعة في الدين التي لا أصل لها في الشريعة، وهي التي ورد في الشرع ذمها ووصف صاحبها بالضلال والموعود عليها بالنار،[21] وهي عندهم تشمل صنوف البدع التي استحدثتها الفرق التي ظهرت في العصور المتقدمة من التاريخ الإسلامي، مثل: بدع الخوارج ومن تبعهم والقدرية والمجسمة وغيرهم، وكانت أول بدعة ظهرت في الإسلام فتنة الخوارج الذين انشقوا عن جماعة المسلمين وأعلنوا خروجهم عن علي بن أبي طالب، وغالوا في الوعيد فقالوا بتكفير العصاة وتخليدهم في النار، واتخذوا من تكفير المسلمين مبررا للخروج على ولاة الأمر واستباحوا بذلك دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم بغير حق، وقصروا الإيمان على جماعتهم، وتشعبت منهم فرق كثيرة.[22]
 
وأهل السنة والجماعة هم السواد الأعظم من أهل العلم الشرعي أصحاب المذاهب الفقهية الأئمة المجتهدون وعلماء الشريعة عبر التاريخ الإسلامي، ويدخل فيهم من سواهم ممن تبعهم ووافقهم من المسلمين،[23] واستقر الفقه عندهم في عصور المتأخرين على تقليد المذاهب الأربعة في الأمصار وعمل كل فقلد بمذهب من قلده، وأئمتهم المتقدمون قد اتفقوا على قول واحد في أصول الاعتقاد، وعلى صحة خلافة الخلفاء الأربعة الأوائل: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، ويؤمنون بعدالة كل الصحابة، وبوجوب السكوت عما جرى بين الصحابة، وإثبات أجر الاجتهاد لهم، ولا يكفرون أحدا من أهل القبلة بذنب يرتكبه، واتفقوا على وجوب السمع والطاعة لولاة الأمور وعدم جواز الخروج عليهم.[24] وإن كانوا عصاة، قال النووي: «وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين».[25]
 
==بروتوكولات حكماء السنة==
* اختيار [[السعودية|ارض الارهاب]] مرجعا وأصلا لأهل السنة والجماعة والمدافعة عنهم وعن مصالح [[أمريكا]] و[[اسرائيل]] أمام المد الشيعي الخطير .
*تكرار القول ان الارهاب لايمثل اهل السنة بل هو فكر جديد دخيل على الاسلام
* تكرار القول ان الفتوحات الاسلامية كانت رحمة
* وجوب الإختلاف مع [[الشيعة]].
* عدم جواز العمل بما يوافق الشيعة و طريقتهم في ال[[حياة]].
السطر 30 ⟵ 19:
* يأدون مسابقة صلاة التراويح واللي يفوز بالمهرجان يعطونه [[عمامة]] جديدة من شركة Adidas مع ضمان في شهر [[رمضان]]
* عند التعرض لاي مشاكل فيمكن الاستعانة ب[[بول]] البعير كترياق شافي .
 
==دور الموساد في الصراع السني - الشيعي==
هناك إجماع بأن الصراع السني - الشيعي ليست له أية علاقة بكوننا [[الغباء|أغبياء]] ولا إرتباط له بكمية [[الجهل]] الهائلة وجهات يروق لهم هذا الإختلاف بين المذهبين الذي يتماشى مع مصالحهم وقناعاتهم الشخصية والحزبية مستغلين [[شعب]]يتهم الطاغية لتعبئة [[الإنسان|الجمهور]] واتباع نفس [[سياسة]] '''فرق .. تسد'''. إن السبب الرئيسي في الصراع هو الاستخبارات الأميركية و[[الموساد]], وكذلك المخابرات [[الهند]]ية , و نظام [[صدام حسين]], وكل تلك الأنشطة كانت لصد وإيقاف ومنع وصول الثورة [[الخميني]]ة الإسلامية إلى الموزمبيق. فالعيب واللوم كله على [[اسرائيل]] ولاعيب فينا على الإطلاق , اللهم صلي وسلم وبارك على [[محمد]] وارضى عن اصحابه [[ابو بكر]] وابنته عائشة وعمر و[[عثمان]] و[[علي]] وزوجته فاطمة الزهراء.
==الصراع السني - الشيعي في العراق==
أقترن أسم [[العراق|العراقيين]] السنة، بكل ما يشهده العراق من [[سلفية|عمليات قطع الرؤوس]] ، وحرق [[أماكن عبادة|أماكن العبادة]]، وتفجير المستشفيات وتم تغطية العراقيون السنة في [[وسائل الإعلام|الإعلام]] وكأنهم مجموعة من أكلي لحوم البشر ، يسكنون الكهوف و [[صحراء|الصحارى]] ، يطوقون أعناقهم بقلائد صنعت من عظام [[الإنسان|البشر]] كان. هموحدهم حماة الظلمة و[[دكتاتور|الطغاة]] و كأن [[البعث]] حزب قد وضع على بابه منذ لحظة [[ولادة|ولادته]] لافتة كتب عليها: [[حزب البعث]] لأصحابه السنة فيفقط العراقوإن هوسعدون تناولحمادي الغداء، معومحمد الحورحمزة العينالزبيدي فقام، كلومحمد انتحاريزمام سني، سعوديوعزيز اوالنومان عراقي، بتفجيروعبدالحسن نفسه، وسطوعبدالحسين الاحياءفرحان الشيعيه، لينالوفاضل الجنةالبراك والحور، العين.وجزار حيث[[البعث]] فجر 5000ناظم انتحاريكزار سعوديلم نفسهيكونوا فيشيعة العراقبل كانوا من اجل[[الوهابية]] الحور. العيننظرا وتملكون قتل[[الشيعة]] نصف مليون رافضي70% من [[العراق]] جراءو[[كردستان|الأكراد]] الانتحاريين 25% و التركمان 10% و [[المسيحية|المسيحيون]] 7% و الصابئة واليزيدية 7% فإن السنة هم صفر بالمائة أو [[صفر]] على الشمال لاقيمة له.
 
هؤلاء الرفاق ليس لهم من الشيعة الا [[الاسم]] ذريعة وفي صدورهم قلب [[الزرقاوي]] يفور حبا وللشيعة غاوي فقد قال لي مجاهد سني عاصر البلية الزرقاوي فشهد له في يوم انه ذبح عشرين من القوم وماكان لناظم كزار مرافقة صدام الجزار الا بعد ان اتخذ القرار بتذويب بني جلدته [[الشيعة]] بالاسيد ويالها من ميتة شنيعة اما محمد حسن الزبيدي فقد حلت عليه بركات السنة بعد فعلته الشينة فقد قام بدفن الالاف من [[الشيعة]] قبل الاعتراف انهم كانوا من الثوار وفضلوا ميتة الاحرار فدفنهم احياء في [[قبر|مقابر]] جماعية رخصتها [[الطائفية|الطائفة]] السنية العراقية ولاتزال السنة جاهدة تسعى لتصحيح النسبة الزائدة من الشيعة الفضيعة ففريقا فجروا وفريقا اسروا في سعي عكسي للفوز ب[[الكرسي]].
==السنة في الحديث النبوي==
قال رسول [[الله]] صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وجيرانه وعلى الخياط الذي خيط لباسه:
57

تعديل