الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنة»

أُزيل 345 بايت ،  قبل 10 سنوات
سطر 24:
أقترن أسم [[العراق|العراقيين]] السنة، بكل ما يشهده العراق من [[سلفية|عمليات قطع الرؤوس]] ، وحرق [[أماكن عبادة|أماكن العبادة]]، وتفجير المستشفيات وتم تغطية العراقيون السنة في الإعلام وكأنهم مجموعة من [[أكلي لحوم البشر]]، يسكنون كهف|الكهوف و الصحارى ، يطوقون أعناقهم بقلائد صنعت من عظام [[الإنسان|البشر]] . وحدهم حماة الظلمة والطغاة و كأن [[البعث]] حزب قد وضع على بابه منذ لحظة ولادته لافتة كتب عليها: [[حزب البعث]] لأصحابه السنة فقط وإن سعدون حمادي ، و[[محمد حمزة الزبيدي]]، ومحمد زمام ، وعزيز النومان ، وعبدالحسن ، وعبدالحسين فرحان ، و[[فاضل البراك]] ، وجزار [[البعث]] , [[ناظم كزار]] لم يكونوا شيعة بل كانوا من [[الوهابية]] . نظرا لكون [[الشيعة]] 70% من [[العراق]] و[[الأكراد]] 25% و [[التركمان]] 10% و [[المسيحية|المسيحيون]] 7% و الصابئة واليزيدية 7% فإن السنة هم صفر بالمائة أو [[صفر]] على الشمال لاقيمة له.
وهؤلاء الرفاق ليس لهم من الشيعة الا الاسم ذريعة وفي صدورهم قلب الزرقاوي يفور حبا وللشيعة غاوي فقد قال لي مجاهد سني عاصر البلية الزرقاوي فشهد له في يوم انه ذبح عشرين من القوم وماكان لناظم كزار مرافقة صدام الجزار الا بعد ان اتخذ القرار بتذويب بني جلدته الشيعة بالاسيد ويالها من ميتة شنيعة اما محمد حسن الزبيدي فقد حلت عليه بركات السنة بعد فعلته الشينة فقد قام بدفن الالاف من الشيعة قبل الاعتراف انهم كانوا من الثوار وفضلوا ميتة الاحرار فدفنهم احياء في مقابر جماعية رخصتها الطائفة السنية العراقية ولاتزال السنة جاهدة تسعى لتصحيح النسبة الزائدة من الشيعة الفضيعة ففريقا فجروا وفريقا اسروا في سعي عكسي للفوز بالكرسي
 
==السنة في الحديث النبوي==
{{حديث نبوي شريف}}
قال رسول [[الله]] صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه :
{{ من تقولني ما لم أقل فالييتوأ مقعده من النار/أو كماقال صلى الله عليه وسلم/ .اتقو الله في أنفسكم}}
مستخدم مجهول