الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السرقة»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 12:
فى تلك الأثناء تقوم أول ما تقوم بتطليق [[تزاوج|زوجتك]] بالثلاثة ثم تقوم بعد انقضاء الاجراءات للذهاب لاستلام قيمة القرض وتقوم فى الحال بتحويله الى أحد بنوك سويسرا والتى يجب ان تكون فتحت حساب باحد خزائنها التى لا تنفتح الا ببصمة الاصابع أو ببصمة الصوت أو بشبكية [[العين]] وما أن يتم التحويل تذهب مسرعاً الى المطار وقد حجزت مقعداً فى أول رحلة على أول طائرة ذاهبة الى أى دولة ومن هناك تبدأ رحلتك العصامية لتكوين [[ايران|امبراطوريتك]] واللعب بالبلايين فتبدأ أول ما تبدأ بتكوين شراكة مع أى شريك كان [[يهودية|يهودى]] بقى ولا [[امريكا|أمريكى]] ما يهمش حتى لو تحلفت مع [[الشيطان]] نفسه مش مهم تحط ايدك مع ايد مين المهم أيها الأخ الكريم أن تجمع أكبر كمية من الأموال فى أسرع وقت ممكن تتاجر فى [[نانسي عجرم|المخدرات]] أو فى [[سلاح|الأسلحة]] ولو حتى تتاجر فى [[الموت|الأموات]] ومش مهم ساعتها ح تتاجر فى ايه المهم أنت نعم أنت وأنت فقط ومن بعدك [[وسائل الإعلام|الطوفان]] وليس ببعيد بعد كام سنة نجدك أمام أعيننا كالقضاء المستعجل أو [[حسني مبارك|الدهية]] وقد أصبحت أهم وأكبر رجل أعمال فى [[مصر]] وليس بغريب لو وجدناك وقد أصبحت عضواً هاماً وبارزاً فى [[برلمان عربي|البرلمان]] ولن نتعجب أيضاً لو أصبحنا ذات يوم وقد وجناك وزيراً فى أى وزارة بالحكومة المبجلة والتى تحرص دائماً وكل الحرص فى أن تنتقى أشرف وأطهر رجالها ووزرائها ليمثلوا الشعب خير تمثيل حرصاً على مصالح [[الإنسان|الشعب]] المهدرة وليس بعجيب ولا بغريب وببعيد أن [[الله]] قد ينفخ فى صورتك ونجدك قد أصبحت رئيساً للجمهورية فتقوم سيادتك بكل احترام وتقدير ببيع البلد قطعة قطعة ولا عزاء للشعب الملزوق على قفاه وربنا يجعله خراب على حس سيادتك .
==السرقة في العصر الجاهلي==
قبل مجيئ [[الإسلام]] الذي حرم [[ويكيبيديا|السرقة الأدبية]] والفكرية في [[وسائل الإعلام|الصحف والمجلات العربية]] تحت ذريعة توارد بين الخواطر والخلل في الاقتباس كانت السرقات الأدبية شائعة مثل السلب الذي مارسه [[نجيب محفوظ]] على بلزاك والذي مارسه توفيق الحكيم على مسرح العبث في النصف الثاني من [[تأريخ|القرن العشرين]] , ما معني قول الشاعر المقتول والشريد طرفة بن العبد اللذي عاش في القرن السادس الميلادي وقال:
{{قصيدة|ولا أغيرُ علي الأشعار أسرقُها|عنها غَنيتُ وشرُّ [[الإنسان|الناس]] مَنْ سرقا}}
وما قاله القاضي الجرجاني (توفي 366 هـ):
مستخدم مجهول