الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الدانمارك»

أُزيل 2٬870 بايت ،  قبل 14 سنة
سطر 61:
 
بإمكاننا بشكل عام أن نقسم تاريخ الدانمارك لحقبتين أساسيتين:
 
===قبل أزمة الرسوم الكارتونية المسيئة للنبي===
كان ل[[أزمة الرسوم الكاريكاتورية للرسول محمد|أزمة كارتونات]] حبيب [[الله]] [[محمد|المصطفى]] دوراً فاعلاً في اكتشاف المسلمين للدنمارك ، تلك الرسوم التي رمّزها مجمع [[اللغة العربية]] في [[جيبوتي]] بـ (ك-أ-د) أي {{C|[[كس أمك|كس أم الدانمارك]]}} وذلك لتسهيل ذكر العبارة بدلاً من استخدام الجمل الطويلة مثل : الرسوم الكارتونية التي اعتبرت مسيئة لرسول الإسلام [[محمد]][[صورة:B061010144538.jpg|300PX|right|thumb|أنيتا الدانماركية، تأملها جيداً وقرر بعدها إذما كنت لاتزال تكره الدانمارك أم لا]]
(يذكر هنا أنه وقع خلاف بين الجماعة في جواز ذكر [[مسجد|الصلاة]] على النبي في هذا الموضوع ام لا ، فمنهم من رأى أنه فرض ومنهم من رأى بأنه مكروه لأنه سيأخذ 45 دقيقة من وقت [[وسائل الإعلام|نشرة الأخبار]] كلما أرادوا استعراض خبر عن حرق سفارة أو [[الموت|قتل]] متظاهر بسبب الرسوم).
 
إلا أن الذي ساهم بشكل أكبر باكتشاف هذه البلاد هو '''أنيتا ''' ... نعم أنيتا وما أدراك ما أنيتا، أتتذكر من هي أنيتا ؟ لا أعتقد أنه هناك إنسان عربي ([[الرجل|ذكر]]) [[محمد الماغوط|واحد عاقل]] لم يطلع على '''التجربة الدانماركية''' ل[[عادل إمام]] ، تلك التجربة التي قفزت ب[[العقلية العربية|العقل العربي]] أشواطاً خاصة عندما كانت أنيتا تهز [[طيز|خصرها]] على طاولة السيد الوزير في إجتماع الحكومة الموقرة . طبعاً من خلال ذلك الفيلم تعلم [[العرب]] بأن الدانمارك هو موطن الحسناوات الشقراوات ذوات [[نهد|النهود]] الكبيرة والمؤخرات المستديرة واللواتي لا هم لهن سوا استثارة [[قضيب|الفحول]] من شعوبنا ، فكانت الدانمارك بمثابة جنة النعيم لل[[مراهق|شباب]] العربي المؤمن الذي بات يتساءل عن جدوى [[سيارة مفخخة|تفجير نفسه]] في بيت جيرانه ال[[كافر]] للحصول على 70 دانماركية في الوقت الذي يستطيع فيه أن يبيع [[الأم|أمه]] وأبوه ليشتري فيزة ويذهب لأرض الموعد (لدانمارك ).
 
=== بعد أزمة الرسوم الكارتونية المسيئة للنبي ===
مستخدم مجهول