|
|
|
تعددت اشكال الخازووق بعد ان بداء بعصا غليظه توضع في [[طيز|مؤخرة]] المواطن (الخازووق العثماني) الى ان وصل في ايامنا هذه الى خوازيق كلاميه مثل [[شارون]] رجل سلام وبيرس يحارب في [[اسرائيل]] من اجل السلام ، وهناك اشكال من الخوزايق تم تطويرها من قبل الزعماء العرب ([[برلمان عربي|خازووق الانتخابات الديمقراطيه]]) .
==الخوازيق اليومية==
[[صورة:khazoq.jpg|left|240px|]]
كثير من المرات [[العرب|نحن المتخوزقين]] نبحث عن خازوق جديد إذا صحينا الصبح ولم نجد الخازوق تصيبنا حكة رهيبة , يجب أن نتخوزق يجب أن نشعر بألم يجب أن نشعر باللذة المطلقة ونحن نشكو خصوصاً ونحن ندرك تمام الإدراك اننا مش محصلين شي لو حصّلنا يفقد الخازوق طعمه ولذته لذا فعملية البحث عن خازوق لذيذ لا تكلفك سوى التفاتة بسيطة إلى أي شيء في [[دول عربية|وطنك]] ستشعر ب[[مليون]] خازوق ولكنك تكره الخوازيق الجماعية ؛ فهذه العملية تعتبر شذوذا أما إذا الخوازيق تأدّبت و صفّتْ على الدور فيا مرحبا بها على الرحب تأتي ؛ وعلى السعة تدخل . ستشعر بكرمنا وكم نحن نكرم الضيف ولو كان الضيف خازوقاً . أحاول أن أبحث عن خازوق ألذّ فقد تجاوزتُ مرحلة الخازوق اللذيذ وبالعكس أصابتني الرتابة بالتعامل معه وأنا شايف [[العالم]] عَمْ يتغيّر من حواليّ طيب ليش ما أغيّر خازوقي الصباحي لأن المسائي لا أستطيع تغييره فهو خازوق محترم جداً ومفروض عليّ فرض وهو خازوق الأرق .
يا ناس و[[الله]] إني صرتْ أستحي من خازوق الصبح لمّا ييجي عليّ كل يوم نفس الحال ونفس الشكل ونفس الكلام ونفس الطعم أي الواحد مَلّ وصار وجهي قَدْ لُقمة الخبز قدام الخازوق و[[بشار الأسد|رقبتي]] صارت قد السمسمة على رأي إخوانا [[مصر|المصريين]] يعني نفسي أصحى هيك شي يوم وأقدر أعزم الخازوق على فطور يكفيني ويكفيه أو أقعده على [[كرسي]] لحد ما أعمل له كاسة شاي بحليب الضيف ضيف بغض النظر عن نوعية الضيف . أقوللكم تعبتُ من كل الخوازيق الصغيرة ما تجمعوها كلها مع بعض وتعملوها خازوق كبير كبير كبير وخلي الواحد يرتاح ويُريح أما الخوازيق الزغيرة أي والله الواحد بطّلْ يحس فيها فقد اتّسَعَ الخَرْقُ على الراتق .
==المصدر==
* ابو عثمان / مواطن فاقع ومقهور .
|
