الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن علي»

أُضيف 3 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
imported>بعبع
طلا ملخص تعديل
سطر 18:
دائما ما يظهر الحسين بزيه [[رامبو|الخارق]] الأخضر في الصور التي يعلقها محبوه و مريدوه مع افراد المنتخب ؛ يعني شنو يصير عنده حساسية لو لبس غير الاخضر , و عادة ما تكون ملامحه [[ايران|ايرانية]] او سندية [[الهند|هندية]] رقيقة بحواجب كثة , ضاربين بالروايات عرض ال[[حائط]] , و احيانا اخرى تجده [[عمرو خالد|يستعمل الحمرة]] و الكحل الشريفة .
==مشكله بعث الحسين==
 
ان القارئ لكتب التراث يجد ان الحسين قد [[الموت|مات]] بالسيف , ولكن الناظر الى واقع الحال يخال ان شمر ذي الجوشن ارغمه على تناول [[سيارة مفخخة|عبوة ناسفة]] انفجرت في بطنه و طشرته من نجد الى [[اليمن|يمن]] الى [[مصر]] فتطوان , و هنا نعرج على معضلة طالما القى بها [[الشيطان]] قبحه الله و أبعده في جوفي , يقول جد الحسين في حديث شريف مذكور في كتب التراث [[السنة|السني]] الناصبي ولكن لا بأس بالاستشهاد هنا:
{{قال|دخل الرسول [[المسجد]] و [[ابو بكر]] على يمينه و [[عمر]] على يساره فاخذ بيديهما و قال هكذا نبعث يوم القيامة .}}
على الرغم من التكلف الواضح في الحديث الا ان هناك مسألة [[الدماغ|عقلانية]] مقبولة لواضع الحديث و هو ان ابا بكر و [[عمر]] مدفونان الى جوار [[محمد|الرسول]] و لذا فمن المنطق بالضرورة ان يبعثوا هكذا , ولكن يا ترى فكيف بالهنود الذين يحرقون ولا يبقى لهم اثر ؟ ام بهؤلاء الذين ينشرون رمالهم في [[بحار|المحيطات]] ؟ و كيف سيعذبهم [[الله]] في قبرهم ؟ و بعد كل هذا فما الذي سيجري للحسين بن علي عندما يحل يوم القيامة , فجسده في كربلاء , و رأسه في [[دمشق]] , ورأسه الثاني في [[مصر]] , ورأسة الثالث في عسقلان , ورأسه الرابع في البقيع , شنو هيدرا لو بشر يا معودين , ولا ندري فقد تكون أرنبه انفه في قنينة على اعلى صخرة جدباء على ساحل البحر الأبيض المتوسط , ولماذا هناك رأسان لأبا عبد الله ؟ اللهم الا ان كان [[السياحة|السياح]] الإيرانيون في مشهد الحسين في الجامع الأموي في [[دمشق]] سوريا [[بشار الأسد|الأسد]] يلطمون على رأس آخر غير الراس بين الكتفين .
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:اسلام]]
مستخدم مجهول