الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن علي»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 12:
عاد استلمهه ابنه [[الحسن بن علي|الحسن]] , بس الحسن عرف العراقيين سبورتيه و نكريه ومالهم شغل بالمبادئ و عرف انه العافية اسلم له من هذه الاصوات المبحوحة , وكال اعوفهم و اروح اعيش مريش بالمدينة مثل الحجي متولي . يوم ينطح يوم يا ويلي مات مسموم , سمموه الحسن و انتقل لواء الطالبيين الى الحسين , والذي يقول عنه [[طه حسين]] في كتابه علي و بنوه : "كان الحسن كما رأيت صاحب اناة ورفق , وكان الحسين كأبيه [[القائد العربي المحنك|صارما]] في الحق لا يحب الرفق ولا الهوادة و لا التسامح فيما لا ينبغي التسامح فيه , كره صلح أخيه و هم ان [[معارضة|يعارض]] , فانذره اخوه بإن يشده في الحديد . '''ملاحظة هامة جدا''' : تقرا الفقرة التالية على طريقة أحمد الوائلي , اذا ما تعرف منو هذا , شوف هنا [http://uk.youtube.com/watch?v=wd_uG3LmEII] .
عاد الحسين ما يصبر على هالسالفة لملم اهله و عمامة و جماعته و طلع للكوفة معقل شيعته يريد ياخذ بثار ابوه , و دز ابن عمه مسلم ابن عقيل خبرية يشم السالفة , عاد من وصل [[العراق]] كعد بالكهوة وصله الخبر تره الجماعة خيخه و ما بيهم [[الرجل|زلم]] , يابه شون ؟ كال احسن شي افز من هالديرة و اروح [[سوريا|لسوريا]] لو [[الأردن]] بلكت الامور تصفى , فد الحسين هم لوتي زورله هوية بسوك مريدي كتب بيها معاوية التكريتي و ركب جمسي هوه و اهله و مشو اشو ما تتشوف الا وعالمية و ستين طلعولهم علاسة فعاصة يقودها واحد درب كبسلة اسمه [[الشمر بن ذي الجوشن]] , كاله [[هوية|هويتك]] اخويه , الحسين انطاه الهوية و شوية [[دولار|دولارات]] عربون الشمر كال شكله هذا كمش شكشكها ديخوفه عاطت زينب : '''اما فيكم مسلم ؟''' فلم يجبها احد , الشمر صار عصبي[[عصب]]ي كله نزل كل العشيرة و شكو فلوس هسه تذبها , الحسين كال ما عندنا غير هاي , كال الشمر احلف , ارتبك ابا عبدالله هنا جفصها كال والحسين , كال تكول والحسين ؟ هله والله , هله والله ب[[الشيعة|الرافضي]] , انزلوا اليه فاريحوه , وضربه بالسيف اثنتي عشر , وانتهت المباراة بفوز بني أمية على [[الأئمة المعصومين|أئمة عصمت اطهار]] بنتيجة 73 – صفر و قال الحسين عندها:
{{قال|اللهمّ احكُم بينَنَا وبَيْن قَوْمٍ دَعُونا لينصُرُونا فَقَتَلُونا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا .}}
و من يشك بوجود [[الله]] فلينظر الى هذا الدعاء و اثره في حال شيعة اهل [[العراق]] فمنذ ذلك الحين و حد يومنا هذا و هم مسحولون مكفوخون بين بني العباس و بني عثمان و [[صدام حسين|بني تكريت]] , ما لنا ذنب سوى ان اجدادنا رضوان الله عليهم ضربو ابا عبدالله [[خازوق|بوري ستة أنج]] , من نبوخذ نصر الى [[صدام حسين]] بابل تاكل فشقي من جديد .
مستخدم مجهول