الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن علي»

أُضيف 9٬720 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(7 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
هو [[ملف:Hussein.jpg|thumb|right|170px|الحسين بن علي بنكما ابي طالب بنتخيله عبدرسام المطلبأرجنتيني]]
الحسين بن [[علي بن ابي طالب]] , قائد التنظيم الطلائعي الإشتراكي [[كارل ماركس|الماركسي]] أحد أبرز [[معارضة|المعارضين]] للحكومة الفاشية المتسلطة بعهد [[خلافة إسلامية|الأمويين]] بقيادة [[يزيد بن معاوية]]. الحسين لهث خلف [[السلطة]] مثله مثله مثل أغلب المعارضين في ذاك الزمان (لكن لا تقل هذا [[إمام]] شيعي) وكنتيجة لمعارضته ل[[دولة]] [[قمع]]ية كدولة الأمويين فقد قتل شر قتلة وقطع رأسه وذهبت آماله في [[السلطة]] والمال والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة أدراج الرياح..لقد مات الحسين كصورة درامية مفحمة تعبر عن أهمية التضحية و الجود (والسُلطة والمال) في سبيل المبدأ على الخنوع و انتصار الدم على [[سلاح|السيف]] , وهناك ايضا حسين علي , قلب الدفاع و كابتن فريق [[الأئمة المعصومين]] , القائد [[سياسة|السياسي]] و العسكري الفاشل الذي قام بحملة صبيانية عابثة اهلك فيها ديرته عن بكرة أصيلتها لا لشيء سوى [[شرف]] العيلة و [[كرسي|المريسة]] .
ومن ناحية امه فهو الحسين بن فاطمة بنت محمد بن عبد المطلب
 
امام الشيعة الثالث وموضوع من لا موضوع له ومادة لكسب الفلوس (باسم الكربلائي ناج عرض الحسين صفح إخذه محتوى كل محرم يقبض براسه فلوس) وجذب النزاعات الطائفية والمزيد من البكاء والحزن والنواح والعويل واللطم والتطبير بحجة الحسين
الحسين بن علي الشخصية [[لحية|الأسطورية]] الذي صدع رأسك من سماع مقتله و مواويله في كل مكان و الذي اقتضى [[الله|رب العباد]] انك ان لم تعرفه فسترمى في [[محرقة|افران جهنم الاوتوماتيكية]] على منخريك و هذا الأخير هو احد [[بطل|الأبطال]] الخارقين المنبثقين من [[كتابة بريل|الكتب الهزلية المصورة]] , و كان اول شأنه [[الأطفال|طفلا]] صغيرا حبوبا يحب التشلكع على قفا [[محمد بن عبد الله|جده]] عندما يصلي لكنه تحول بعد ان تناول [[تفاح|فاكهة]] مغموسة في جرف المغالاة و الأساطير و التضخيم ال[[مقدس]] الذي ان أردت تفحصه فستعدم ضربا ب[[قندرة|النعال]] كونه من ضرورات [[طائفية|المذهب]] او المذهب المعاكس و على مدى قرون من [[خميعة|الطبخ على نار هادئة]] وقودها الإضطهاد و الجور تحول خلالها الى سوط الله الثائر سوبر-حسين ؛ ابد والله ما ننسى حسيناه.
رغم ان حسوني بن علاوي كان إمام معصوم وله الولاية التكوينية والتحكم بذرات الكون ويعلم ماكان ومايكون كما يقول كتاب الكافي للكليني ولكنه ارسل مسلم بن عقيل ليشمشم الاخبار في الكوفة لينطلق هو وعائلته ونسوانه (الي سبوهن وناجوهن بالشام وماتدري هو حسوني ليش اخذهم بس حكمه الخالق بعد) واصحابه بعدد ٧٢ مقاتل الي اناج رب ربهم وداست الخيول عليهم وگطعتهم وگطعت روسهم وانزرب بيهم
===المقتل===
كان الحسين بن علي ايقونة للثورة في ذلك الزمان ولكن المصادر التأريخية توثق ان حسين حسوني كان يريد ان يذهب ويصطلح ويبايع يزيد بن معاوية ويرضى بالذل كما قال خلوني انا وابن عمي يزيد بس ابن مرجانه القحبه قتله وقتل جماعته وسواهم تشريب للچلاب فيقول يزيد المسكين لعلي بن الحسين السجاد :(لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة)
كان ابو الحسين و سيد بني هاشم , [[علي]] , منخضما في معركة محمومة مع بني أمية بقيادة [[معاوية بن ابي سفيان|معاوية]] , مع وجود فرق كبير في الخطة , حيث كان علي وادا دغريا عصاميا لا يعرف الكده و الكده , اما [[معاوية]] فكان خبيرا ب[[اللعب على الحبلين|التزلج و التمليس و الرقص الفني على الجليد]] , يرغب و يعطي و يسبغ و يمني, اضافة الى فرق التعبئة , فبين الاستعداد النفسي الهائل للغض عن [[دولار|ملذات الدنيا]] الذي كان يتطلبه موقف علي من جنده و بين اللين و الترغيب الملائم لطبيعة [[الإنسان|البشر]] الذي يسبغه معاوية على حزبه , إنتاب [[العراق|العراقيين]] الخنوع في تحقيق مبادئهم على الرغم من معرفتهم بحقها , و بلغ الوهن فيهم مبلغا حتى خطب علي فيهم يوما قائلا:
ويقال ان جبرئيل ارسل الخبر الى محمد بأن الله شيخلق الحسين من فاطمة الزهراء وتقتله امته فقال محمد ياربي شلك بهاي رجعه ولاتخلقه وكافي تمظرط فالخالق گلة الائمة راح يطلعون من نسله عود الخالق ميكدر يخلي الائمة من نسل غير الحسين بس حكمته بعد وحتى علي وفاطمة چانو مارايدين الحسين بس هم كللهم محمد تره الائمة من نسله وهمين قبلوا وماتدري ليش ماسألوه وماخطر ببالهم ليش مايصيرون الائمة بنسل غيره
{{قال|فرق [[الله]] بيني و بينكم , وأبدلني بكم من هو خير لي منكم . أما انكم ستلقون بعدي ذلا شاملا , و سيفا قاطعا , وأثرة يتخذها الظالم فيكم سنة , فيفرق جماعتكم , و يبكي [[عين|عيونكم]] , ويدخل [[تسول|الفقر]] بيوتكم , '''وتتمنون عن قليل انكم رأيتموني فنصرتموني''' , فستعلمون حق ما أقول , ولا يبعد الله الا من ظلم .}}
والى الآن مستمرين الشيعة وامثالهم بحلب الحسين وحلب قضيته لجلب التعاطف والبكاء والفلوس .
[[ملف:Muwali.jpg|thumb|right|200px|احد العراقيين في جيش علي المتقاعس عن الحرب]]
 
ف[[علي]] يحثهم للقتال شتاءا فيكولوله يمعود اكعد الدنيا باردة نريد قماصل , و بالصيف [[كهرباء|يردون مكيفات]] مع هدية بلي ستيشن , انمردت جلاويه و اخير شي كال بطلت غسلت أيدي اني لو بيدي اشتري عشر [[كأس العالم لكرة القدم|لواعيب]] من إنتر ميلان و اعوفكم مثل [[الكلب|الجلاب]] هنا , بس انتو ما تفتهمون الا ب[[قندرة|المداس]] . فزت و رب [[الكعبة]] , الفاتحة بجامع الكوفة .
 
عاد استلمهه ابنه [[الحسن بن علي|الحسن]] , بس الحسن عرف العراقيين سبورتيه و نكريه ومالهم شغل بالمبادئ و عرف انه العافية اسلم له من هذه الاصوات المبحوحة , وكال اعوفهم و اروح اعيش مريش بالمدينة مثل الحجي متولي . يوم ينطح يوم يا ويلي مات مسموم , سمموه [[الحسن بن علي بن أبي طالب|الحسن]] و انتقل لواء الطالبيين الى الحسين , والذي يقول عنه [[طه حسين]] في كتابه علي و بنوه : "كان الحسن كما رأيت صاحب اناة ورفق , وكان الحسين كأبيه [[القائد العربي المحنك|صارما]] في الحق لا يحب الرفق ولا الهوادة و لا التسامح فيما لا ينبغي التسامح فيه , كره صلح أخيه و هم ان [[معارضة|يعارض]] , فانذره اخوه بإن يشده في الحديد . '''ملاحظة هامة جدا''' : تقرا الفقرة التالية على طريقة أحمد الوائلي , اذا ما تعرف منو هذا , شوف هنا [http://uk.youtube.com/watch?v=wd_uG3LmEII] .
عاد الحسين ما يصبر على هالسالفة لملم اهله و عمامة و جماعته و طلع للكوفة معقل شيعته يريد [[معركة كربلاء|ياخذ بثار ابوه]] , و دز ابن عمه مسلم ابن عقيل خبرية يشم السالفة , عاد من وصل [[العراق]] كعد [[مقهى|بالكهوة]] وصله الخبر تره الجماعة خيخه و ما بيهم [[الرجل|زلم]] , يابه شون ؟ كال احسن شي افز من هالديرة و اروح [[سوريا|لسوريا]] لو [[الأردن]] بلكت الامور تصفى , فد الحسين هم لوتي زورله هوية بسوك مريدي كتب بيها معاوية التكريتي و ركب جمسي هوه و اهله و مشو اشو ما تتشوف الا وعالمية و ستين طلعولهم علاسة فعاصة يقودها واحد درب كبسلة اسمه [[الشمر بن ذي الجوشن]] , كاله [[هوية|هويتك]] اخويه , الحسين انطاه الهوية و شوية [[دولار|دولارات]] عربون الشمر كال شكله هذا كمش شكشكها ديخوفه عاطت زينب : '''اما فيكم مسلم ؟''' فلم يجبها احد , الشمر صار [[عصب]]ي كله نزل كل العشيرة و شكو فلوس هسه تذبها , الحسين كال ما عندنا غير هاي , كال الشمر احلف , ارتبك ابا عبدالله هنا جفصها كال والحسين , كال تكول والحسين ؟ هله والله , هله والله ب[[الشيعة|الرافضي]] , انزلوا اليه فاريحوه , وضربه بالسيف اثنتي عشر , وانتهت المباراة بفوز بني أمية على [[الأئمة المعصومين|أئمة عصمت اطهار]] بنتيجة 73 – صفر و قال الحسين عندها:
{{قال|اللهمّ احكُم بينَنَا وبَيْن قَوْمٍ دَعُونا لينصُرُونا فَقَتَلُونا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا .}}
و من يشك بوجود [[الله]] فلينظر الى هذا الدعاء و اثره في حال شيعة اهل [[العراق]] فمنذ ذلك الحين و حد يومنا هذا و هم مسحولون مكفوخون بين بني العباس و بني [[عثمان]] و [[صدام حسين|بني تكريت]] , ما لنا ذنب سوى ان اجدادنا رضوان الله عليهم ضربو ابا عبدالله [[خازوق|بوري ستة أنج]] , من نبوخذ نصر الى [[صدام حسين]] بابل تاكل فشقي من جديد .
==وصف هيئته==
دائما ما يظهر الحسين بزيه [[رامبو|الخارق]] الأخضر في الصور التي يعلقها محبوه و مريدوه مع افراد المنتخب ؛ يعني شنو يصير عنده حساسية لو لبس غير الاخضر , و عادة ما تكون ملامحه [[ايران|ايرانية]] او سندية [[الهند|هندية]] رقيقة بحواجب كثة , ضاربين بالروايات عرض ال[[حائط]] , و احيانا اخرى تجده [[عمرو خالد|يستعمل الحمرة]] و الكحل الشريفة .
==مشكله بعث الحسين==
ان القارئ لكتب التراث يجد ان الحسين قد [[الموت|مات]] بالسيف , ولكن الناظر الى واقع الحال يخال ان شمر ذي الجوشن ارغمه على تناول [[سيارة مفخخة|عبوة ناسفة]] انفجرت في بطنه و طشرته من نجد الى [[اليمن|يمن]] الى [[مصر]] فتطوان , و هنا نعرج على معضلة طالما القى بها [[الشيطان]] قبحه الله و أبعده في جوفي , يقول جد الحسين في حديث شريف مذكور في كتب التراث [[السنة|السني]] الناصبي ولكن لا بأس بالاستشهاد هنا:
{{قال|دخل الرسول [[المسجد]] و [[ابو بكر]] على يمينه و [[عمر]] على يساره فاخذ بيديهما و قال هكذا نبعث يوم القيامة .}}
على الرغم من التكلف الواضح في الحديث الا ان هناك مسألة [[الدماغ|عقلانية]] مقبولة لواضع الحديث و هو ان ابا بكر و [[عمر]] مدفونان الى جوار [[محمد|الرسول]] و لذا فمن المنطق بالضرورة ان يبعثوا هكذا , ولكن يا ترى فكيف بالهنود الذين يحرقون ولا يبقى لهم اثر ؟ ام بهؤلاء الذين ينشرون رمالهم في [[بحار|المحيطات]] ؟ و كيف سيعذبهم [[الله]] في قبرهم ؟ و بعد كل هذا فما الذي سيجري للحسين بن علي عندما يحل يوم القيامة , فجسده في كربلاء , و رأسه في [[دمشق]] , ورأسه الثاني في [[مصر]] , ورأسة الثالث في عسقلان , ورأسه الرابع في البقيع , شنو هيدرا لو بشر يا معودين , ولا ندري فقد تكون أرنبه انفه في قنينة على اعلى صخرة جدباء على ساحل البحر الأبيض المتوسط , ولماذا هناك رأسان لأبا عبد الله ؟ اللهم الا ان كان [[السياحة|السياح]] الإيرانيون في مشهد الحسين في الجامع الأموي في [[دمشق]] سوريا [[بشار الأسد|الأسد]] يلطمون على رأس آخر غير الراس بين الكتفين .
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:شخصيات اسطورية]]
[[تصنيف:العراق]]
 
{{مقالات الإسلام}}
 
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]