الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحرب على الإرهاب»

خلال النصف الاخير من ادارة الرئيس [[بيل كلينتون]] بذلت [[مونيكا لوينسكي]] جهودا للتوصل إلى تسوية تفاوضية مع قوى ال[[طبيعة]] عن طريق المص و الإرتقاء بقضيب عملية السلام في [[الشرق الأوسط|الشرق الأوسخ]] وبلغت هذه المصمصة ذروتها في [[معاهدة سلام كيوتو]] في اواخر التسعينات وبدا ان التعايش السلمي بين كوكب الارض والطبيعة مع [[امريكا]] وشيكا . في اوائل عام 2001 ترك اختيار [[جورج بوش]] رئيسا للشعب الامريكى شعورا بالتفاؤل ولكن بعد هجوم سبتمبر اصبح القضاء على النظم الايكولوجية للمحيطات والبحار من اولويات ال[[سياسة]] الخارجية الاميركية وبسبب تدفق [[الحوت|الحيتان]] والرخويات و الثدييات الى نظام [[طالبان]] في [[أفغانستان]] فقد تم القضاء عليها وتدميرها. كان [[صدام حسين]] و [[العراق]] الهدف الثاني بسبب قدرة مياه [[دجلة]] و [[الفرات]] على تصنيع اسلحة الدمار الشامل اللازمة لتشييد ملاذ آمن [[زلزال|للزلازل]] و الأعاصير , امر جورج بوش بتوجيه ضربات عسكرية في [[مارس]] 2003 وهكذا بدأ احتلال [[العراق]] . سرعان ما اصبح واضحا ان الحرب على كوكب [[الارض]] لا يمكن ان تقوم على الصعيد الدولي فقط بل يجب خوضه على الصعيد المحلي ايضا فقد كانت الطبيعة نشطة فى جميع انحاء [[الولايات المتحدة]] فى كل من المناطق الريفية والحضرية ولهذا أمر الرئيس بوش بغزو [[القطب الشمالي]] , آخر معاقل ال[[طبيعة]] عن طريق حفر آبار [[النفط]] وقطع و إتلاف الغابات والبرارى.

==الحرب على الصعيد العربي==

==أحداث سبتمبر في القرآن==

* الآية [[القرآن|القرآنية]] رقم 109 من سورة [[التوبة]] والتي تصف وصفاً للحدث تقع في الجزء 11 وهو يوم الحدث وتسلسل السورة بالقرآن هو 9 وهو شهر الحدث ، وعدد الحروف من بداية ال[[سورة]] حتى الآية 109 هو 2001 حرفًا وهو عام الحدث ، ورقم الآية 109 هو عدد طوابق المبنى كما أن كلمتي جرف هار بالآية 109 تعني اسم ناصية [[راس الدربونة|الشارع]] الذي شيِّدت عليه المباني المنهارة.