الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحرب العراقية الايرانية»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 54: | سطر 54: | ||
== إيران vs العراق == |
== إيران vs العراق == |
||
هي مباراة كورة قدم حماسية بين المنتخب |
هي مباراة كورة قدم حماسية بين المنتخب [[العراق]]ي بقيادة الكابتن الفاشل [[صدام حسين]] التكريتي (نسبة إلى قرية العوجة أحدى ضواحي تكريت شمال العراق) وبين المنتخب ال[[إيران]]ي بقيادة الكابتن روح الله [[الخميني]] [[حفظه الله ورعاه|قدّس الله سره وبطنه الشريف]] الذي إستطاع مع الدعم اللينيني [[الأمريكان|الإمريكي]] المزدوج للمنتخب العراقي أن يحافظ على دور الهجوم في المباراة بالرغم من كل البروباغندا [[العدم|الفارغة]] التي لجأ إليها مدرب [[كرة القدم]] الفاشل صدام حسين الذي لا يتعلم من أخطاءه بسبب مرض الغرور والغطرسة الذي يعاني منه. |
||
المباراة بدأت منذ السنة الأولى لوصول الكابتن صدام مما يثير الشك إذا كان هو من أفتعلها عمدا لكن المشككون يحاجون بأن الكابتن [[الخميني]] هو أيضا حديث عهد في قيادة المنتخب الفارسي الإيراني بعد إزاحة المدرب السابق بهلوي والذي أشرف على تدريب المنتخب ال[[إيران]]ي لسنوات عديدة لكن يبدو إن شحنات [[السلاح]] المتدفقة من إدارة لينين في موسكو ومن الإدارة الإمريكية اضافة إلى قطع سلاح [[فرنسا|فرنسية]] / [[إيطاليا|إيطالية]] مزدوجة تم بيعها كزء من صفقات تجارية مربحة للحكومات [[أوروبا|الأوروبية]] على الكابتن المأجور صدام حسين غيرت كثيرا من نتيجة المباراة وأدت إلى التعادل بين الفريقين بعدما كان فريق الكابتن خميني متقدم بعدة أهداف في قلب المرمى [[العراق]]ي. |
|||
يرى بعض المحللين إن مجزرة كيماوي حلبجة شمال العراق جاءن كجزء لا يتجزأ وكحلقة أخيرة من حلقات المباراة الحماسية بين المنتخبين كان سببها هو رفض حلبجة المشاركة الجدية مع المنتخب |
يرى بعض [[محلل سياسي|المحللين]] إن مجزرة كيماوي حلبجة [[كوردستان|شمال العراق]] جاءن كجزء لا يتجزأ وكحلقة أخيرة من حلقات المباراة الحماسية بين المنتخبين كان سببها هو رفض حلبجة المشاركة الجدية مع المنتخب [[العراق]]ي في المباراة وإتهام حلبجة بمحاولة الإنسحاب والإستغلال من المنتخب مستغلة الأوضاع الحرجة والغير مستقرة. فجاء العقاب على شكل [[ضرطة]] مميتة تتحدث بعض الروايات إن تلك الضرطة [[موت|المميتة]] التي ألقيت على سماء حلبجة تم شراءها من قيادة المنتخب [[فرنسا|الفرنسي]] في باريس ذلك المنتخب الذي يتشدق كثيرا ب[[حقوق الإنسان]] وحقوق السحالي وحقوق [[شيطان|شياطين]] البحر لكن للمفارقة يعتبر من أكثر المنتخبات الدولية غشا ومراوغة وخرقا لقواعد اللعبة وتم إتهامه بأنه هو من سلّم ال[[ضرطة]] المميتة إلى الكابتن [[صدام حسين]] التي القاها على حلبجة مما أدى إلى وفاة أكثر من 5 آلاف لاعب بينهن لاعبات نساء ولاعبون [[أطفال]] صغار |
||
ينسب البعض عبارة مريبة للكابتن |
ينسب البعض عبارة مريبة للكابتن [[الخميني]] بعد نهاية المباراة مستدلين جزافا بها على خسارة المنتخب الإيراني حيث قال الكابتن عبارته الشهيرة: "لقد تجرعت السم"؛ عندما أطلق الحكم صفارة إنتهاء المباراة معلنا تعادل الفريقين. بعد هذه المباراة سوف يدخل الكابتن صدام في مبارياة عديدة أخرى كالمباراة مع المنتخب [[الكويت]]ي والمباراة مع المنتخب الإمريكي بقيادة الكابتن [[جورج بوش]] وسوف يخرج خاسرا من جميع هذه المبارياة مما يجعله في نظر الكثير من المؤخرين واحد من أسود مدربي كورة القدم الفاشلين الذين عرفهم المنتخب طوال [[تاريخ]] بلاد الرافدين. |
||