مستخدم مجهول
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Amazegho لا ملخص تعديل |
imported>Ar interwiki طلا ملخص تعديل |
||
سطر 16:
|-
|width="50%"| [[السيسي]]<br>[[أحمد موسى]]<br>محمد الغيطي<br>لميس الحديدي<br>خالد صلاح
|width="50%"| إبراهيم عيسى<br>[[خالد أبو بكر]]<br>[[عمرو أديب]]<br>رانيا بدوي<br>[[مرتضى منصور]]<br>جابر القرموطي
|-
!colspan="2" style="text-align: center; background:#B0C4DE"|القوى
سطر 29:
قامت مجموعة من الإعلاميين القلالات الأدب بمخاطبة الرئيس والزعيم و[[القائد العربي المحنك]] وكأنه سائق بيشتغل اعند أهل اللي خلفوهم ....جاء السيسي .. قال السيسي .. ذكر السيسي ... ما يصحش السيسي يقول كده ... انا ما يهمنيش [[السيسي]] .. الخ...وقام مجموعة أخرى من الإعلاميين القلالات الأدب بإستغلال غرق شوارع الاسكندرية بمياه الامطار ليزايد على الرئيس ويأمره بأن يلغي ارتباطاته الدولية وتعال اقعد في الاسكندرية ... ما يصحش تسافر [[ألمانيا|لالمانيا]] والاسكندرية بتغرق مش عايزين مدينة ادارية عايزين حق اللي غرق في الاسكندرية .
قام محام مصري شاب وإعلامي نص كوم [[الإسم|إسمه]] [[خالد أبو بكر]] عبر محطة تمتلكها الاميرة الجوهرة بنت عبد العزيز اخت [[سلمان بن عبد العزيز|ملك السعودية]] وتبث من [[القاهرة]] بإنتقاد السيسي قائلا :
{{قال|طول ما الرئيس بيقعد مع رئيس شركة سيمنز دى 14 مرة فى الشهر يبقى احنا مش بنبى كوادر طيب فين وزير [[الكهرباء]] ... الناس بتقول لحضرتك مش عايزين عاصمة إدارية جديدة بس عايزين نعيش ، حرام الناس [[الموت|تموت]] صعقاً بالكهرباء ، لأن لا يوجد شئ يعوض الموت}}
مطالبا الدولة بوضع خطة تحمل اسم : "كى لا يموت المواطن" ، وطالب [[خازوق|بمحاكمة]] المسئولين عن أزمة الإسكندرية جنائياً ، كون عدم حدوث ذلك سيتكرر فى باقى المحافظات ، مشدداً على ضرورة تطبيق عقوبة رادعة وجنائية لتلافى تلك الحوادث .
بعض المراقبين قالوا ان كلام [[خالد
==علاقة السيسي مع الإعلام المصري==
علاقة السيسي مع الإعلام المصري بدأ مع إنقلاب أو ثورة 3 يوليو 2013 , فبعد أشهر قليلة من الإطاحة بالرئيس [[الإخوان|الإخواني]] [[محمد مرسي]] ، أعلن السيسي حينما كان وزيرًا للدفاع، أنه لن يترشح للرئاسة ، وأنه لا يرغب في أن يكون رئيسًا ل[[مصر]]، ويكفيه الانحياز [[مليون|للملايين]] التي تظاهرت لإسقاط "حكم جماعة كانت تحاول اختطاف الوطن". لكن الإعلام لم يتعامل مع تصريحات السيسي برفض ترشحه على أنه قرار نهائي ، وبدأ الإعلام متمثلًا في مقدمي برامج الـتوك شو بينهم [[أحمد موسى]] ، ومحمد الغيطي ، ولميس الحديدي ، في تمهيد الطريق لترشح قائد الجيش، واستضافت الفضائيات الحكومية والخاصة سياسيين وفنانين ورياضيين ، يروّجون للسيسي باعتباره المرشح الأوفر حظًا حال خوضه الانتخابات، في وقت عارض بعض الكُتاب والسياسيين [[فكرة|والمفكرين]] ، باعتباره أن ترشحه يعني أن ما جرى بعد 30 يونيو هو انقلاب عسكري.
|