الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجر الأسود»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة) وسم: إفراغ |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
==القرامطة و الحجر الأسود== |
|||
القرامطة عدما أستولوا على الحجر الأسود كسروة وأخذوه وظل بعيداً عن [[مكة]] 22 سنة وقالوا : |
|||
{{قال| "لم ترمينا طير أبابيل ولا حجارة السجيل . أبو الطاهر القرمطي [[سرقة|سرق]] الحجر الأسود وقال : أنا [[الله]] وبالله أنا يخلق الناس وأفنيهم أنا .}} |
|||
القرامطة عندما أخذوا الحجر الأسود من [[مكة]] وحملوه على عدة [[الجمل|جمال]] إلى [[سوريا|الشام]] لأنه من ثقله كان سنمه الجمل تنجرح وتتقيح فكانوا يغيرون الجمل بجمل آخر , وعندما أعادوه بعد 22 سنة أعادوه على جمل واحد فهل أعادوا الحجر الحقيقى أم أنهم أعطوا [[اسلام|المسلمين]] حجراً أخر . لاحظ ايضا انه اذا كان الحجر الاسود من الثقل بحيث يحتاج الى عدة جمال لحمله و كان يجرح الجمال بسبب [[وزن]]ه فلا نعلم كيف قام [[محمد]] نبي الاسلام بحمل الحجر بيديه عندما كانت [[قريش]] تقوم باعادة بناء [[الكعبة]]، فهل كان الحجر الاسود قبل الدعوة خفيف [[الوزن]] و بعدها زاد وزنه ؟ سؤال يحتاج الى اجابة. |
|||
فى سنة 339هـ أعاد القرامطة الحجر الأسود إلى [[مكة]] فبقي هناك إلى عام 339 هـ ، حيث تم إرجاع الحجر الأسود ليتم تطويقه بطوق فضي . وتروي بعض الأخبار أن رجلاً [[مسيحية|روميّاً]] حاول سنة 363 هـ قلع الحجر ، وقتل فوراً . كما تعرّض في العصر الحديث لمحاولة [[سرقة]] ، ففي سنة 1933 جاءه أفغاني فسرق قطعة من الحجر الأسود وقطعة من أستار [[الكعبة]] وقطعتي فضة ، فأعدم . ذكر مرجع النجوم الزاهرة في ملوك [[مصر]] و[[القاهرة]] جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي أنه فى عصر الخليفة [[وحش الملوخية الطائر|الفاطمى]] الظاهر أبن الخليفة الحاكم بأمر الله أن رجلاً مصرياً كسر الحجر الأسود سنة 413 هـ وكان أمر الحجر أنه لما وصل الحاج المصري إلى [[مكة]] وثب شخص من الحجيج إلى الحجر الأسود وضربه ب[[سلاح|دبوس]] كان في يده حتى شعثه وكسر قطعًا منه وعاجله [[الإنسان|الناس]] فقتلوه وثار المكيون بالمصريين فقتلوا منهم جماعة ونهبوهم حتى ركب أبو الفتوح الحسن بن جعفر فأطفأ الفتنة ودفع عن المصريين , وقيل إن [[الرجل]] الذي فعل ذلك كان من [[حمد بن خليفة آل ثاني|الجهال]] الذين استغواهم الحاكم و[[فساد|أفسد]] عقائدهم , فلما بلغ الظاهر ذلك شق عليه وكتب [[كفاحي|كتابًا]] في هذا المعنى . |
|||
[[تصنيف:اسلام]] |