الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجر الأسود»

أُزيل 1 بايت ،  قبل 11 سنة
ط
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Bigbig1
طلا ملخص تعديل
سطر 13:
القرامطة عندما أخذوا الحجر الأسود من مكة وحملوه على عدة [[الجمل|جمال]] إلى [[سوريا|الشام]] لأنه من ثقله كان سنمه الجمل تنجرح وتتقيح فكانوا يغيرون الجمل بجمل آخر , وعندما أعادوه بعد 22 سنة أعادوه على جمل واحد فهل أعادوا الحجر الحقيقى أم أنهم أعطوا [[اسلام|المسلمين]] حجراً أخر .
 
فى سنة 339هـ أعاد القرامطة الحجر الأسود إلى مكة فبقي هناك إلى عام 3399339 هـ ، حيث تم إرجاع الحجر الأسود ليتم تطويقه بطوق فضي . وتروي بعض الأخبار أن رجلاً [[مسيحية|روميّاً]] حاول سنة 363 هـ قلع الحجر ، وقتل فوراً . كما تعرّض في العصر الحديث لمحاولة [[سرقة]] ، ففي سنة 1933 جاءه [[أفغانستان|أفغاني]] فسرق قطعة من الحجر الأسود وقطعة من أستار [[الكعبة]] وقطعتي فضة ، فأعدم . ذكر مرجع النجوم الزاهرة في ملوك [[مصر]] و[[القاهرة]] جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي أنه فى عصر الخليفة [[وحش الملوخية الطائر|الفاطمى]] الظاهر أبن الخليفة الحاكم بأمر الله أن رجلاً مصرياً كسر الحجر الأسود سنة 413 هـ وكان أمر الحجر أنه لما وصل الحاج المصري إلى مكة وثب شخص من الحجيج إلى الحجر الأسود وضربه ب[[سلاح|دبوس]] كان في يده حتى شعثه وكسر قطعًا منه وعاجله [[الإنسان|الناس]] فقتلوه وثار المكيون بالمصريين فقتلوا منهم جماعة ونهبوهم حتى ركب أبو الفتوح الحسن بن جعفر فأطفأ الفتنة ودفع عن المصريين , وقيل‏ إن الرجل الذي فعل ذلك كان من [[حمد بن خليفة آل ثاني|الجهال]] الذين استغواهم الحاكم وأفسد عقائدهم‏ , فلما بلغ الظاهر ذلك شق عليه وكتب [[كفاحي|كتابًا]] في هذا المعنى‏ .‏
 
[[تصنيف:اسلام]]
مستخدم مجهول