الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجاج بن يوسف الثقفي»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(الرجوع عن التعديل 17950 بواسطة 77.31.208.234 (نقاش))
imported>Moslim
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
وُلد أبو محمد الحجاج بن يوسف بن أبي عقيل بن الحكم الثقفي في منازل ثقيف بمدينة الطائف، في عام الجماعة 41هـ. وكان أسمه كليب ثم أبدله بالحجاج. وأمه الفارعة بنت همام بن عروة بن مسعود الثقفي الصحابي الشهيد.
{{عراق}}
[[صورة:hajaj.jpg|left|200px|]]
'''الحجاج بن يوسف الثقفي''' شخصية طالما اثارت اهتمامي وبحثت عن [[تأريخ|تاريخه]] في محرك البحث غوغل و [[جوجل]] وكوكل و[[ياهو العراق|ياهوو]] , كان الحجاج [[ذئب|طاغوت]] كبير لا يرحم ودخل [[تأريخ|التاريخ]] عن طريق [[كربلاء]] - [[الناصرية]] ومن اوسع ابوابه وكتب سيرته بالدم . الحجاج كان يقول البرتقالة البرتقالة عذبتي حاله ان [[شيطان|للشيطان]] طيفا وان للسلطان [[سلاح|سيفا]] . كان الحجاج سيف [[يزيد بن معاوية|بني امية]] البتار قاتل وقتل وحارب وانتصر كان اسمه يرعب الثوار فتخمد ثورتهم وتصبح ثورة [[النعامة|الدجاج]] لانه الحجاج لهم بالمرصاد. كان [[العراق]] سببا رئيسيا في آلام [[طيز]] [[عبدالملك بن مروان]] لأنه يومية [[معارضة|ثورة]] ب[[العراق]] , طكت روحه بن مروان حتى كام من وره العراق والعراقين يدخن [[جكاير لف]].


نشأ في الطائف، وتعلم القرآن والحديث والفصاحة، ثم عمل في مطلع شبابه معلم صبيان مع أبيه، يعلم الفتية القرآن والحديث، ويفقههم في الدين، لكنه لم يكن راضياً بعمله هذا، على الرغم من تأثيره الكبير عليه، فقد اشتهر بتعظيمه للقرآن.
دخل الحجاج على [[عبدالملك بن مروان]] وقال مولاي دزني للعراق لا [[الموت|اجفص ابطنهم]] واكبر طلي اكص [[لحية|لحيته]] , عاد الحجاج جمع [[سلاح|الجيش]] واخذ فلافل من كراج العلاوي طلعوا الفجر على برد الوكت بس اتاخروا جانت [[كنترول الحافلات بالاردن|الكوستر]] عايزها نفر واحد الحجاج كال للسايق اخويه اتوكل على [[الله]] دربنه ابعيد واريد اوصل من وكت حتى اجفص ابطن العراقين . الحجاج من وصل للعراق استقبلوه العراقين اللي [[سيجارة|يدخن]] والي يكرز حب واللي يفر بالمدالية مالته عاد الحجاج يصيح يا اهل [[العراق]] اني ارى رؤسنا قد اينعت وحان الان قطافها واني لقاطفها عليكم , طم طكك طم طك انا من [[الحب|نار قلبي]] يورث التنور وان من حسرات قلبي يترس
الشاجور , عليهم , هاي خضير هادي هاي اني وين رحت كمت اسحب خارجي .


كانت الطائف تلك الأيام بين ولاية عبد الله بن الزبير، و بين ولاية الأمويين، لكن أصحاب عبد الله بن الزبير تجبروا على أهل الطائف، فقرر الحجاج الإنطلاق إلى الشام، حاضرة الخلافة الأموية المتعثرة، التي تركها مروان بن الحكم نهباً بين المتحاربين.
نرجع للحجاج عاد العراقين من سمعوا [[القائد العربي المحنك|التهديد]] كلها كامت اتصيح بالروح بالدم نفديك ياحجاج وهذا البحر ماكيش كيش بيه الحجاج والله يطول عمرك [[الله]] يخلي الحجاج . الحجاج استلم [[العراق]] تكول عبالك [[حزب البعث]] واجه [[خرا|زرب]] بيهم ازراب خيرهم كام من يروح [[وسائل الاعلام|للتواليت]] , قبل كانت التواليت بالعصر الاموي على شكل حفرة بعمق عشرين متر وبيها تيبلام اخاف بالليل يستعمل التواليت يفتح التيبلام خيرهم من يروح للتواليت ياخذ اذن من الحجاج يعني ضبطهم ضبطة من هاي الاوكي وظهرت بالعراق مايسمى بالحجاجية شلون هسه ال[[صدامية]] قبل بالعراق الحجاجية وازلام الحجاج الحجاج ضرب [[الكعبة]] [[سلاح|صواريخ كاتيوشا]] ب[[يزيد بن معاوية|المنجنيق]] لانه جانت [[امريكا]] قبل تدعم الحجاج حسب اتفاقية [[جورج بوش|بيزنطة]] - [[الخميني|السلاجقة]] .


وقد تختلف الأسباب التي دفعت الحجاج إلى اختيار الشام مكاناً ليبدأ طموحه السياسي منه رغم بعد المسافة بينها و بين الطائف، وقرب مكة إليه، لكن يُعتقد أن السبب الأكبر كراهته لولاية عبد الله بن الزبير.
==مصادر==

* كتابات حمودي العراقي مواليد مستشفى العلوية للولادة
وفي الشام، التحق بشرطة الإمارة التي كانت تعاني من مشاكل جمة، منها سوء التنظيم، واستخفاف أفراد الشرطة بالنظام، و قلة المجندين. فأبدى حماسة و انضباطاً، وسارع إلى تنبيه أولياء الأمر لكل خطأ أو خلل، وأخذ نفسه بالشدة، فقربه روح بن زنباع قائد الشرطة إليه، و رفع مكانته، و رقاه فوق أصحابه، فأخذهم بالشدة، وعاقبهم لأدنى خلل، فضبطهم، و سير أمورهم بالطاعة المطلقة لأولياء الأمر.
{{بذرة}}

[[تصنيف:سياسيون عرب]]
لمس فيه روح بن زنباع العزيمة و القوة الماضية، فقدمه إلى الخليفة عبد الملك بن مروان، و كان داهية مقداماً، جمع الدولة الأموية و حماها من السقوط، فأسسها من جديد.
إذ أن الشرطة كانت في حالة سيئة، و قد استهون جند الإمارة عملهم فتهاونوا، فأهم أمرهم عبد الملك بن مروان، و عندها أشار عليه روح بن زنباع بتعيين الحجاج عليهم، فلما عينه، أسرف في عقوبة المخالفين، و ضبط أمور الشرطة، فما عاد منهم تراخ، و لا لهو. إلا جماعة روح بن زنباع، فجاء الحجاج يوماً على رؤوسهم و هم يأكلون، فنهاهم عن ذلك في عملهم، لكنهم لم ينتهوا، و دعوه معهم إلى طعامهم، فأمر بهم، فحبسوا، و أحرقت سرادقهم. فشكاه روح بن زنباع إلى الخليفة، فدعا الحجاج و سأله عما حمله على فعله هذا، فقال إنما أنت من فعل يا أمير المؤمنين، فأنا يدك و سوطك، وأشار عليه بتعويض روح بن زنباع دون كسر أمره.
و كان عبد الملك بن مروان قد قرر تسيير الجيوش لمحاربة الخارجين على الدولة، فضم الحجاج إلى الجيش الذي قاده بنفسه لحرب مصعب بن الزبير.
و لم يكن أهل الشام يخرجون في الجيوش، فطلب الحجاج من الخليفة أن يسلطه عليهم، ففعل. فأعلن الحجاج أن أيما رجل قدر على حمل السلاح ولم يخرج معه، أمهله ثلاثاً، ثم قتله، وأحرق داره، وأنتهب ماله، ثم طاف بالبيوت باحثاًً عن المتخلفين. وبدأ الحجاج بقتل أحد المعترضين عليه، فأطاع الجميع، و خرجوا معه، بالجبر لا الإختيار.