الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنس»

أُضيف 20 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
ممارسة الجنس بحد ذاته عمل إبداعي عبارة عن توصيل الماء الدافق الذي يخرج بين الصلب والترائب من [[الرجل]] الى [[المرأة]] وتحدث هذه العملية على الأغلب في [[كهرباء|ليلة الخميس]] بعد أن ينام [[الأطفال|العيال]] . يمكن تحديد جنس [[ولادة|المولود]] من خلال بعض الطرق التي ترتكز على [[كتابة بريل|دراسات وتجارب علمية]] أعطت نتائج %75 ـ %80 فمثلا ممارسة لعبة [[اللعب بالخصيان]] قبل الجماع يؤثر على [[العادة السرية|الحيوانات المنوبة الذكرية القوية]] و يزيد من فرصة إنجاب ذكر , أما إرتداء [[الرجل]] ملابس ضيقة مثل [[الدشداشة]] و ال[[عقال]] يؤثر على الحيوانات المنوية الذكرية الأضعف و يزيد من فرصة إنجاب أنثى . يرى الحاج حسنين محمدين عوضين صاحب [[مقهى]] ابو العينين ان تناول الرجل لفنجان من [[عرق|القهوة علـ الريحة]] قبل الجماع بنصف ساعة يزيد من فرصة إنجاب ذكر .
 
بدأ الكون بعلاقة جنسية بين آدم وحواء الذين أنجبا [[قابيل وهابيل]]، وبدأت ال[[حياة]] على [[الأرض]]. وجد [[الإنسان]] وبدأ يتلمس طريقه هذه الأرض ، بدأ بالرعي وانتقل للزراعة مع تطور حياته الاجتماعية ، ربط في معتقداته [[دين|الدينية]] بين وفرة قطعان الماشية ، ثم خصب [[الأرض]] ووفرة الزرع لاحقا بالعملية الجنسية ، لابد من عملية جنسية ، امرأة ورجل ، فرج و[[قضيب|عضو ذكري]] ، ودون أي خجل ، وكما يتلى الآن أي كتاب مقدس كانوا يقرؤون كتابهم [[المقدس]]:المني الذي يهب ال[[حياة]]، البزرة التي تهب ال[[حياة]]، , ملك نطق باسمه إنليل ، هكذا استمرت الأمور ، كتاب مقدس يزاد عليه بمرور الزمن قصص ، وحكايات سميت فيما بعد بالأساطير ، هي ليست في الحقيقة سوى كتب مقدسة[[مقدس]]ة لتلك الشعوب بها ينظمون حياتهم . ويسيّرون أمورهم .إلى أن جاءت ال[[أديان]] السماوية وبدأت تقونن ال[[مجتمع]]، وكان لابد أن تتم القوننة ب[[الممنوع]] والمسموح ، ومن الممنوعات التي جاءت بها الأديان كانت الجنس ، الجنس الذي كان مقدسا منذ بدء الخليقة، وحتى أول ديانة سماوية لدينا تعليماتها واضحة وكتبها مقروءة ال[[يهودية]] وال[[مسيحية]] و[[الإسلام]]، أصبح مع تلك الديانات دنسا، [[المقدس]] يصبح دنسا، والخصب لم يعد له علاقة بالزواج المقدس، وفيما كانت آلهة الخصب تهب نفسها جسدها الإلهي للرجال لكي يكون الموسم جيدا ووفيرا وفيما أصبحت الفتيات في المعابد القديمة بغايا مقدسات[[مقدس]]ات ، أصبحن راهبات ، لا يقربن رجلا في حياتهن ، وتظل [[كس أمك|فروجهن]] طاهرة ل يمسها رجل.
 
كل [[دين]] جاء ليؤسس لجماعة لحضارة [[شعب]] يتمكن من خلاله السيطرة الاقتصادية على من حوله من شعوب ، وكل دين منح الشعوب التي آمنت به حقوقا تميزهم عن غيرهم من شعوب ، وكان لابد من المنع ، وبداية المنع كان في تدنيس الجنس الذي كان مقدسا[[مقدس]]ا. لن نطالب بعودة تقديس الجنس، ولكن ، نريد فهما أوضح له . ليست [[المرأة]] فرجا فقط ، ولكن من فرجها يخلق [[العالم]] ويستمر، ولكن [[كس أمك|فرجها]] لن يخصب دون مجامعة الذكر ، هي معادلة كانت مباحة ، ثم قوننت ، ثم استغلت قوننتها ، بدأً من [[اليهودية]] التي اعتبرت العملية الجنسية الأولى مخالفة لأمر إلهي ، وهي بالتالي خطيئة لا تغتفر مرورا ب[[المسيحية]] التي أصبح على رجل [[الدين]] أن يكون ناسكا لا يقرب امرأة وعلى امرأة الدين أن تكون راهبة لا اتقرب رجلا . مرورا ب[[الإسلام]] الذي قونن في بداياته العلاقة الجنسية بين الرجل و[[المرأة]] وكان ثوريا في عصره ، ولكن [[رجال دين|رجال الدين]] وبتأثيرات اجتماعية واقتصادية نزعوا عنه ثوريته وحولوه إلى أكثر الأديان تخلفا من هذه الناحية، ونزعوا عنه كل ما هو ثوري وحقيقي وضروري.
 
قسمنا نحن [[العرب]] الجنس الى انواع فاذا ركب [[الإنسان|انسان]] انسانا قالوا نكحه اما نكاح الحصان فيقال له كام ونكاح [[الحمار]] يقال له باك ونكاح [[الجمل]] يسمونه قاع ويقولون ايضا نزا التيس اي نكح التيسة وعاظل [[الكلب]] اي نكح الكلبة وسفد الطائر وقمط الديك ويؤكد فضيلة الامام [[ذئب|الثعالبي]] ان [[الإسم|اسماء]] النكاح عند [[العرب]] تبلغ مائة كلمة ويشرح الامام هذه الاسماء بالتفصيل الممل فالمحت هو النكاح الشديد والدعظ والزعب هو الملء والايعاب وفي قاموس لسان العرب اوعب في الشيء اي ادخله فيه . الدعس هو النكاح بشدة والهك والهق هو شدة النكاح والرصاع ان يحاكي [[الرجل]] العصفور في كثرة النكاح والسغم ان يدخل الرجل [[قضيب|قضيبه]] في [[المرأة|زوجته]] ثم يخرجه دون انزال والخوق هو ان يباضع الرجل [[هيفاء وهبي|جاريته]] فتسمع للمخالطة صوتا والدحب والهرج كثرة النكاح .
231

تعديل