الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنس»

أُضيف 3٬492 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>جرير
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:sex_dark.jpg|thumb|right|360px|صورة توضيحية لعملية التزاوج لزوجين من [[السودان]] ليلاً]]
'''التزاوج''' عمل إنساني يمارسه [[الإنسان|البشر]] في كل لحظة من حياتهم، إما حقيقة أو في الخيال ، [[الرجل]] و[[المرأة]] لا يتكاملان إلا بممارسة الجنس ، ولا يستمر الجنس البشري إلا به ، ولم يكن الجنس يوما وسيلة للإنجاب فقط ، إنما هو وسيلة لل[[متعة]] أيضا ، فجسد [[المرأة]] بالنسبة للرجل كما جسد الرجل بالنسبة للمرأة هو قضية جمالية ، وقضية إبداعية ، ممارسة الجنس بحد ذاته عمل إبداعي عبارة عن توصيل الماء الدافق الذي يخرج بين الصلب والترائب من [[الرجل]] الى [[المرأة]] وتحدث هذه العملية على الأغلب في [[كهرباء|ليلة الخميس]] بعد أن ينام [[الأطفال|العيال]] . يمكن تحديد جنس [[ولادة|المولود]] من خلال بعض الطرق التي ترتكز على [[كتابة بريل|دراسات وتجارب علمية]] أعطت نتائج %75 ـ %80 فمثلا ممارسة لعبة [[اللعب بالخصيان]] قبل الجماع يؤثر على [[العادة السرية|الحيوانات المنوبة الذكرية القوية]] و يزيد من فرصة إنجاب ذكر , أما إرتداء الرجل ملابس ضيقة مثل [[الدشداشة]] و ال[[عقال]] يؤثر على الحيوانات المنوية الذكرية الأضعف و يزيد من فرصة إنجاب أنثى . يرى الحاج حسنين محمدين عوضين صاحب [[مقهى]] ابو العينين ان تناول الرجل لفنجان من [[عرق|القهوة علـ الريحة]] قبل الجماع بنصف ساعة يزيد من فرصة إنجاب ذكر .
 
كان العرب أول من إكتشف علوم البورنو و هذا العلم ينسب الى الغرب بهتاناً، حيث كان الجماع الجماعي يمارس في الجاهلية على عينك يا تاجر، كانت مجاهدات الجاهلية تقمن في خيمة عليها راية حمراء، و كان الرجال العرب يصطفون بالدور لناكح سيدة واحدة، و كان أبناء الزنى الجماعي يدعون "إبن أبيه"، نذكر على سبيل المثال زياد بن أبيه. قد يتفاجئ البعض أن العربي الذي يقتل جماعة من أجل الشرف كان يكرم جاره بنكاح زوجته، حيث كان يسمى التبضع، أي كان الفقراء يقدمون بناتهم و زوجاتهم لأنساب القوم لتأصيل النسب.
 
العرب كانوا السباقين بنكح الصغار و الأدبار و الدواب و الذكور و الغلمان و الصبيان، و جميع أنواع الشذوذ التي يتباهى الغرب بسن قوانين لها وتشريعها. العرب هم أول من تزوجوا أمهاتهم و بناتهم و أخواتهم في العصر العباسي. تطور النكاح في عهد الملوك الذين كانوا ينكحون ما طاب لهم و كانت نساء الممالك جواري لهم و لأولادهم.
 
و كان الملك فاروق أول من إبتكر نكاح العين، و هو نكاح بالنظر فقط، حيث عندما تقدم الملك في السن فقد القدرة على الإنتصاب، فما كان منه إلا أن جمع حسناوات مصر و كان ينكحهن بعينيه و هن عاريات. و لا نبالغ لو قدمنا الميدالية الفضية للقذافي و أبناؤه و لأمراء و أميرات آل سعود. القذافي كان السباق بإقامة جيش نساء أبكار لتلبية الحاجة الوطنية لملك الملوك و كان القذافي قد أحيا جماع الجماعة مع إضافة إبتكارات عليها و سجل برائة إختراع بإسمه تحت مسمى "بونغا بونغا" و تم تصديرها إلى إيطاليا برلسكوني.
 
و كان أشبال القذافي و آل سعود أول من عولم النكاح، كانوا أول من نكح نجمات هوليويد و كانت اليخوت لا تخلوا من عشرات المشاهير من بلاد الغرب. الأميرات السعوديات كانت الرئدات في "آني أبغيك في الحلال". أما باقي الزعماء العرب فكان لهم شرف نكح ملكات جمال المخابرات الغربية، وكان الملك حسين قد سجل رقماً قياسياً بإنجاب ولي العهد من إحدى العميلات. و ختماها مسك مع أوسكار النكاح للشيخ العريفي الذي عدّل على البونغا بونغا و أدخل الصغار في لعبة "الأحيه الجميليه بالمصري" أما الرايات الخضر فهي ليست إلا ألوان علم أرض النكاح الجديدة في سوريا، و المنازل و الخيم التي تضع هذه الراية تقدم ألوانا من النكاح تنسف نظرية البورنو عن بكرة أبيها. الحبة بخمسة غنيه و الحسابة بتحسب.
 
ممارسة الجنس بحد ذاته عمل إبداعي عبارة عن توصيل الماء الدافق الذي يخرج بين الصلب والترائب من [[الرجل]] الى [[المرأة]] وتحدث هذه العملية على الأغلب في [[كهرباء|ليلة الخميس]] بعد أن ينام [[الأطفال|العيال]] . يمكن تحديد جنس [[ولادة|المولود]] من خلال بعض الطرق التي ترتكز على [[كتابة بريل|دراسات وتجارب علمية]] أعطت نتائج %75 ـ %80 فمثلا ممارسة لعبة [[اللعب بالخصيان]] قبل الجماع يؤثر على [[العادة السرية|الحيوانات المنوبة الذكرية القوية]] و يزيد من فرصة إنجاب ذكر , أما إرتداء الرجل ملابس ضيقة مثل [[الدشداشة]] و ال[[عقال]] يؤثر على الحيوانات المنوية الذكرية الأضعف و يزيد من فرصة إنجاب أنثى . يرى الحاج حسنين محمدين عوضين صاحب [[مقهى]] ابو العينين ان تناول الرجل لفنجان من [[عرق|القهوة علـ الريحة]] قبل الجماع بنصف ساعة يزيد من فرصة إنجاب ذكر .
 
بدأ الكون بعلاقة جنسية بين آدم وحواء الذين أنجبا [[قابيل وهابيل]]، وبدأت ال[[حياة]] على [[الأرض]]. وجد [[الإنسان]] وبدأ يتلمس طريقه هذه الأرض ، بدأ بالرعي وانتقل للزراعة مع تطور حياته الاجتماعية ، ربط في معتقداته [[دين|الدينية]] بين وفرة قطعان الماشية ، ثم خصب [[الأرض]] ووفرة الزرع لاحقا بالعملية الجنسية ، لابد من عملية جنسية ، امرأة ورجل ، فرج و[[قضيب|عضو ذكري]] ، ودون أي خجل ، وكما يتلى الآن أي كتاب مقدس كانوا يقرؤون كتابهم المقدس:المني الذي يهب ال[[حياة]]، البزرة التي تهب ال[[حياة]]، , ملك نطق باسمه إنليل ، هكذا استمرت الأمور ، كتاب مقدس يزاد عليه بمرور الزمن قصص ، وحكايات سميت فيما بعد بالأساطير ، هي ليست في الحقيقة سوى كتب مقدسة لتلك الشعوب بها ينظمون حياتهم . ويسيّرون أمورهم .إلى أن جاءت ال[[أديان]] السماوية وبدأت تقونن ال[[مجتمع]]، وكان لابد أن تتم القوننة ب[[الممنوع]] والمسموح ، ومن الممنوعات التي جاءت بها الأديان كانت الجنس ، الجنس الذي كان مقدسا منذ بدء الخليقة، وحتى أول ديانة سماوية لدينا تعليماتها واضحة وكتبها مقروءة ال[[يهودية]] وال[[مسيحية]] و[[الإسلام]]، أصبح مع تلك الديانات دنسا، المقدس يصبح دنسا، والخصب لم يعد له علاقة بالزواج المقدس، وفيما كانت آلهة الخصب تهب نفسها جسدها الإلهي للرجال لكي يكون الموسم جيدا ووفيرا وفيما أصبحت الفتيات في المعابد القديمة بغايا مقدسات ، أصبحن راهبات ، لا يقربن رجلا في حياتهن ، وتظل [[كس أمك|فروجهن]] طاهرة ل يمسها رجل.
مستخدم مجهول