الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنس»

أُزيل 17 بايت ،  قبل 7 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 82:
 
 
حدثنا أبو عبدالشمس لينين عن أبو النينا تروتسكي عن الرادود والموسيقار باسم الكهربائي عن آية الله العظمى حسين ماركس عن المرجع الأعلى لأهل الشيعة والبيتزا في العراق السيد علي السكستاني إنه قال: كنت في ذات يوم نائما في المنام في منتصف الليل ورأيت في الحلم رجلا يشبه لمقتدى الصدر جالس في حديقة خضراء رائعة الجمال كأنها حديقة من حدائق الفردوس الأعلى وكان مقتدى مرتديا ثوب من الحرير الصافي وتاج من الذهب الخام وعلى جواره 6000 آلاف حورية من حوريات السماء السابقةالسابعة كأنهن اللؤلؤ والمرجان في قاع البحر حتى كنت أفقد عقلي من شدة جمالهن. كان مقتدى جالس على السرير وهو يداعب الحروياتالحوريات واحدة واحدة وكانت هناك حورية إسبانية شقراء الشعر إسمها "أريحينا" تذكر كتب التاريخ انها ذاتها أريحينا زوجة ملك القوط الغربيين التي تزورها عبدالرحمن بن موسى بن نصير وكانت أريحينا تحتضن مقتدى بين ذراعيها وهو مغمض العينين وعلى حسب رواية المؤرخ والمحلل السياسي وصانع الساعات أبو جعفر الطبري فمقتدى كان يرضع الحليب الطازج من صدر الحورية الإسبانية وكان قضيبه منتصبا طويلا شاهقا كأنه ناطحة السحاب وبينما هي تفعل ذلك إذا بها تسمع صوت إنفجار عظيم فظنت في بادئ الأمر ان صاروخ عابر للقارات من ضمن الصواريخ التي كان يطلقها الإتحاد السوفيتي صوتصوب جهة الغرب أبان حقبة الحرب الباردة في القرن العشرين، ولكن، والات والعزى شهيدات على كلامي هذا، ان الإنفجار ليس صاروخا سوفيتيا وليس قذيفة هاون من قذائف الهاون التي تطلقها المليشيات المسلحة على مناطق المحمودية واليوسفية جنوب بغداد وليس الصوت صادر عن عبوة ناسفة أنفجرأنفجرت للتو في شارع الكرادة وليس الصوت نتيجة وجبة الفاصولياء التي تعشى عليها السيد حسن نصرالله ليلة الخميس وتجسدت على شكل ضرطة شرسة في مراحيض ضاحية بيروت الجنوبية وإنما الصوت ما هو الا تفاعلات الأمعاء الغليظة في جوف طيز مقتدى الصدر الذي تعشى على وجبة فلافل دسمة أشتراها من شارع أبو نواس في ليلة البارحة وكانت أكو امرأة بغدادية تمشي في الشارع وهي تحكي باللهجة البابلية: يوووووه حلوه مظهرها الحدائق وكل الناس تباوع عليها هواية حلوة حدايق شارع أبو النؤاس. قبل ان تنفجر القنبلة الطيزية الملغومة في جوف مقتدى ريتشارد مايكل إدوارد جورج الصدر من مواليد حارة الحاج تشارلز ريبنسون في مدينة برمنجهام البريطانية على المذهب الإنجليكاني ثم أرتد عن الإنجليكانية وأعتنق الديانة الكونفوشيوسية على المذهب الشيعي وأفتتح حسينية ضخمة في شارع ماو تسي سونغ في مدين شنغهاي غرب الصين ينعى فيها ذكرى إستشهاد أبو عبدالله كونفوشيوس عليه ألذ الكاتشب والمايونيز).
مستخدم مجهول