الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنس»

أُضيف 3٬823 بايت ،  قبل 7 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 75:
 
شريعة اليهود الكنعانيين ( بلاد كنعان هي فلسطين حاليا، فاليهود هم أجداد الشعب الفلسطيني الكريم) كانت تجرم وتحرم العلاقة الحميمة بين رجل وامرأة أشد التجريم والتحريم وكانوا يعتقدون بضرورة قطع رأس اي رجل او امرأة يتورطون في علاقة خارج إطار الزواج الديني الذي يتم بمباركة الحاخامات (رجال الدين الكنعانيين الذين يرتدون القلانس السوداء على رؤوسهم) وفي زمن الإمبراطورية الرومانية كانت '''فلسطين هي مقاطعة رومانية''' تديرها روما العظمى (امبراطورية روما في القرون الميلادية الأولى هي تماثل اميركا في القرن العشرين والواحد والعشرين) فحدث ان كانت امرأة كنعانية أغرتها '''المتعة الجنسية''' فتجرأت وخرجت عن أعراف الشعب الكنعاني وتقاليده المحافظة الصارمة وقامت برفع فخذيها أمام رجل غريب من عامة الناس وقام بمعاشرتها معاشرة حميمة وهي لم تأخذ في الحسبان انها من الممكن ان تتعرض للفضح والتشهير وتصير فضيحة كبيرة في المجتمع الكنعاني المحافظ فيقوم بعدها أفراد عشيرتها باعتقالها وتقييدها بحبال ثم التجهيز لعملية إعدامها بطريقة الرجم بالأحجار حتى الموت (وتلك هي طريقة إعدام الزناة في '''شريعة التوراة''' التي كان الكنعانيون يطبقونها) وعندها تذكر كتب التاريخ ان يسوع الناصري قد مر بالطريق ورأى عملية الرجم تقع أمام عينيه فأقترب منهم وصرخ بصوت عالي: من كان منكم بلا خطيئة فليرميها بحجر! من منكم بلا خطيئة؟ جميعكم خطاة يلا روحوا على منازلكم واستمعوا الى أغاني '''بريتني سبيرز Britney Spears''' واستمعوا الى خطابات السيد '''حسن نصرالله Hassan Nasrallah''' أحسن بألف مرة من رجم الآخرين بالأحجار.
 
 
 
 
== مقتدى الصدر والجنس ==
 
 
حدثنا أبو عبدالشمس لينين عن أبو النينا تروتسكي عن آية الله العظمى حسين ماركس عن المرجع الأعلى لأهل الشيعة والبيتزا في العراق السيد علي السكستاني إنه قال: كنت في ذات يوم نائما في المنام في منتصف الليل ورأيت في الحلم رجلا يشبه لمقتدى الصدر جالس في حديقة خضراء رائعة الجمال كأنها حديقة من حدائق الفردوس الأعلى وكان مقتدى مرتديا ثوب من الحرير الصافي وتاج من الذهب الخام وعلى جواره 6000 آلاف حورية من حوريات السماء السابقة كأنهن اللؤلؤ والمرجان في قاع البحر حتى كنت أفقد عقلي من شدة جمالهن. كان مقتدى جالس على السرير وهو يداعب الحرويات واحدة واحدة وكانت هناك حورية إسبانية شقراء الشعر إسمها "أريحينا" تذكر كتب التاريخ انها ذاتها أريحينا زوجة ملك القوط الغربيين التي تزورها عبدالرحمن بن موسى بن نصير وكانت أريحينا تحتضن مقتدى بين ذراعيها وهو مغمض العينين وعلى حسب رواية المؤرخ والمحلل السياسي وصانع الساعات أبو جعفر الطبري فمقتدى كان يرضع الحليب الطازج من صدر الحورية الإسبانية وكان قضيبه منتصبا كأنه ناطحة السحاب وبينما هي تفعل ذلك إذا بها تسمع صوت إنفجار عظيم فظنت في بادئ الأمر ان صاروخ عابر للقارات من ضمن الصواريخ التي كان يطلقها الإتحاد السوفيتي صوت جهة الغرب أبان حقبة الحرب الباردة في القرن العشرين، ولكن، والات والعزى شهيدات على كلامي هذا، ان الإنفجار ليس صاروخا سوفيتيا وليس قذيفة هاون من قذائف الهاون التي تطلقها المليشيات المسلحة على مناطق المحمودية واليوسفية جنوب بغداد وليس الصوت صادر عن عبوة ناسفة أنفجر للتو في شارع الكرادة وليس الصوت نتيجة وجبة الفاصولياء التي تعشى عليها السيد حسن نصرالله ليلة الخميس وإنما الصوت ما هو الا تفاعلات الأمعاء الغليظة في جوف طيز مقتدى الصدر الذي تعشى على وجبة فلافل دسمة أشتراها من شارع أبو نواس في ليلة البارحة وكانت أكو امرأة بغدادية تمشي في الشارع وهي تحكي باللهجة البابلية: يوووووه حلوه مظهرها الحدائق وكل الناس تباوع عليها هواية حلوة حدايق شارع أبو النؤاس. قبل ان تنفجر القنبلة الطيزية الملغومة في جوف مقتدى ريتشارد مايكل إدوارد جورج الصدر من مواليد حارة الحاج تشارلز ريبنسون في مدينة برمنجهام على المذهب الإنجليكاني ثم أرتد عن الإنجليكانية وأعتنق الديانة الكونفوشيوسية على المذهب الشيعي وأفتتح حسينية ضخمة في شارع ماو تسي سونغ في مدين شنغهاي غرب الصين ينعى فيها ذكرى إستشهاد أبو عبدالله كونفوشيوس عليه ألذ الكاتشب والمايونيز)
مستخدم مجهول