الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجزائر»

أُضيف 17 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 102:
لم يقف الحد عند تزوير التاريخ فقط بل تعداه إلى أكثر من ذلك فمؤخرا يجري في الجزائر [[سيارة مفخخة|نقاش حاد]] حول قضية أخرى من صف آخر أكثر تعقيدا قضية ما يسمى ب[[الزرقاوي|المجاهدين المزيفين]] التي تسيء بالدرجة الأولى للأسرة الثورية أصبحنا نسمع عل لسان [[وزير]] المجاهدين أن أكثر من 10 ألاف مجاهد [[آل باتشينو|مزيف]] في حين تؤكد مصادر أخرى أن 25 ألف مجاهد مزيف استفاد من عدة امتيازات تحت تسمية [[بيبسي|مجاهد]] , تسمية تحصل عليها [[السرقة|بطرق ملتوية]] . كل تلك الأموال التي يأخذها هؤلاء و أبناءهم هي من حق الجزائريين فهم يتمتعون بأموال [[الشعب]] الفقير المكافح.
== أزمة عبد العزيز بوتفليقة والحراك الشعبي 2019==
حسب الصحفي بن شيكو، فإن بوتفليقة مشكوك في أمره... مشكوك : يعني بهيجة أو [[لواط|خواشة]] لعدم جرح مشاعر [[طائفية|الطائفة]] النبيلة. حسب كاتب الدفاع [[امريكا|الأمريكي]] ، كل [[الشعب]] الجزائري راجل و من يشك في هذا يموت.. يعني ، هو ليس قابل بواحد مشكوك فيه على [[الكرسي|الرئاسة]] لكن الظروف الكلبة فرضت نفسها ففرنسا العجوز تطمع من جهة و [[قطر]] العاهرة من جهة و مختار بن مختار اشتاق لأعمال الشغب و [[الجزيرة]] أو الخنزيرة كما تعرف في الجزائر تحب دم الجزائريين .
 
انطلق الحراك [[الشعب]]ي في الجزائر 22 فبراير 2019 ومع مرور الوقت ونجاح الحركة الاحتجاجية في تحقيق بعض المطالب المهمة التي انطلقت من أجلها، وأبرزها استقالة [[عبد العزيز بوتفليقة]]، تحاول [[السلطة]] الفعلية ممثلة في قيادة الجيش إحداث انقسامات داخل الحراك الشعبي من خلال [[اللعب على الحبلين|اللعب على وتر التناقضات]] والمصالح المتضاربة والخلافات [[سياسة|السياسية]] والأيديولوجية التي يضمّها الشارع في البروز، والتي قد تؤدي إلى إضعافه أو حتى إفشاله كليًا. ولعل أبرز المداخل التي تحاول [[السلطة]] استغلالها من أجل إحداث استقطاب داخل الحراك [[الشعب]]ي هي المسألة العرقية والجهوية بين العنصرين [[العرب]]ي و[[الأمازيغ]]ي، والذي تستغله بعض ال[[شخصيات]] السياسية التي تلعب على وتر [[تفرقة عنصرية|العنصرية]] باعتمادها لهذا الخطاب من أجل حشد الأتباع أو التموقع في الساحة [[سياسة|السياسية]].
383

تعديل