الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجزائر»

أُزيل 4٬709 بايت ،  قبل 10 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
سطر 124:
 
لم يقف الحد عند تزوير التاريخ فقط بل تعداه إلى أكثر من ذلك فمؤخرا يجري في الجزائر [[سيارة مفخخة|نقاش حاد]] حول قضية أخرى من صف آخر أكثر تعقيدا قضية ما يسمى ب[[الزرقاوي|المجاهدين المزيفين]] التي تسيء بالدرجة الأولى للأسرة الثورية أصبحنا نسمع عل لسان وزير المجاهدين أن أكثر من 10 ألاف مجاهد [[آل باتشينو|مزيف]] في حين تؤكد مصادر أخرى أن 25 ألف مجاهد مزيف استفاد من عدة امتيازات تحت تسمية [[بيبسي|مجاهد]] , تسمية تحصل عليها [[السرقة|بطرق ملتوية]] . كل تلك الأموال التي يأخذها هؤلاء و أبناءهم هي من حق الجزائريين فهم يتمتعون بأموال [[الإنسان|الشعب]] الفقير المكافح.
 
== أزمة عبد العزيز بوتفليقة==
 
[[صورة:bo_tafleeqa.jpg|تصغير|left|200px|فينو الإتحاد المتوسطي الأخضر!؟]]
حسب [[الصحفي بن شيكو]]، فإن بوتفليقة مشكوك في أمره... مشكوك : يعني [[بهيجة]] أو [[لواط|خواشة]] لعدم جرح مشاعر الطائفة النبيلة. حسب كاتب الدفاع [[امريكا|الأمريكي]] ، كل الشعب الجزائري راجل و من يشك في هذا يموت.. يعني ، هو ليس قابل بواحد مشكوك فيه على [[الكرسي|الرئاسة]] لكن الظروف الكلبة فرضت نفسها ففرنسا العجوز تطمع من جهة و قطر العاهرة من جهة و مختار بن مختار اشتاق لأعمال الشغب و [[الجزيرة]] أو الخنزيرة كما تعرف في الجزائر تحب دم الجزائريين .
 
'''ملاحظة:''' هذه أزمة إنسانية أيضا...
 
بعد عودة الرئيس [[اليامين زروال]] الى مسقط رأسه في باتنة بعد عهد مليئ ب[[العشرية السوداء|المجازر والمذابح الجماعية التي لم تعرف لها الجزائر مثيلا]] وبمجرّد الاعلان عن [[الإنتخابات الأمريكية 2008|فتح باب الترشح للرئاسة]] قدمّ أكثرمن 28 مرشحا ملفاتهم الى الدوائر المعنية ليبثّ فيها لاحقا المجلس الدستوري الذي كان يملك صلاحية تحديد ما اذا كان هذا المرشح للانتخابات الرئاسية أو ذاك يستوفي [[ممنوع|الشروط]] أو لا , ومن الذين أقصاهم المجلس الدستوري عن الانتخابات ولم يقبل ترشيحه الشيخ محفوظ نحناح زعيم حركة مجتمع السلم – حمس - التي كانت تحمل اسم حركة المجتمع الاسلامي – [[حماس]] - قبل اقرار الدستور المعدّل في عهد [[اليامين زروال]] , هذا الدستور الذي منع قيام أحزاب على أساس [[لحية|ديني]] أو عرقي أو لغوي , والسبب الذي جعل المجلس الدستوري يرفض ترشّح محفوظ نحناح هو كونه لم يشارك في الثورة الجزائرية , وكان من شروط ترشّح الشخص للانتخابات الرئاسية أن يكون المرشّح قد شارك في ثورة التحرير الجزائرية .
 
بعد فترة قدم المرشحون الستة الآخرون إنسحابهم الجماعي من [[ضرطة|الانتخابات]] الرئاسية الجارية وعدم الاعتراف بشرعية نتائجها وبقي بوتفليقة الذي [[القائد العربي المحنك|وحده في السباق]] وأستمرّ في كيل المديح والثناء للمؤسسة العسكرية وكل الأحزاب والجمعيات والحركات [[المرأة|النسوية]] وغيرها التي كان تسبح في فلك [[السلطة]] وقفت الى جانب عبد العزيز بوتفليقة , وكان بوتفليقة عندما يتوجه الى ولاية معينة في سياق حملته الانتخابية كانت الدوائر الرسمية تعطّل ليتسنى للجميع حضور مهرجانه الخطابي وهذا ما لم يحدث مع أيّ من المرشحين الباقين .وحتى [[وسائل الاعلام]] العمومية المرئية والمسموعة والمكتوبة وقفت وقفة غير طبيعية مع عبد العزيز بوتفليقة , وكل هذه المؤشرات وغيرها كشفت عن وجود لعبة مدروسة ودقيقة والهدف منها ايصال بوتفليقة الى [[ماكدونالدز|قصر المرادية]].
 
ال[[سلاح]] الوحيد الذي بدأ يلجأ اليه بوتفليقة هو [[كتابة بريل|الصمت]] ومحاولة التكتم على ماينوي فعله حتى لا يصبح مكشوفا و بالتالي يسهل فهم خطواته و من تم الانقضاض عليه , وقد تلقى عبد العزيز بوتفليقة في المدة الاخيرة [[بريد إلكتروني|رسالة]] شفهية من قبل بعض المتنفذين في المؤسسة العسكرية مفادها ان لا أحد يعلو على المؤسسة السيدة و مثلما صنعت هذه المؤسسة بوتفليقة فهي قادرة على قلب الطاولة بما في ذلك اوراق اللعبة من أساسها.
 
==كيف تعرف أنك جزائري==
مستخدم مجهول