الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجدار الفولاذي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
imported>Tamerco1987
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:steel_wall.gif|left|300px|]]
{{Q|أقوى من الأيام|إيهاب توفيق|عن الجدار الفولاذي}}
 
* {{Q|أقوى من الأيام|إيهاب توفيق|عن الجدار الفولاذي}}
{{Q|إنه جدار مثير للإشمئزاز|السيد هتلر رضي الله عنه وأرضاه}}
 
* {{Q|إنه جدار مثير للإشمئزاز|السيد هتلر رضي الله عنه وأرضاه}}
* {{Q|جدار إيه اللي انت جاي اتقول عليه|أم كلثوم|عندما كانت تحج إلى الأهرامات صرحت للصحافة المصرية عن الجدار الفولاذي}}
{{Q|يا حجر صنين بالعلالي | كوكب الشرق فيروز عن الجدار الفولاذي}}
 
* {{Q|يبص شوف الجدار بيعمل إيه|أحد المصررين المارة بالقرب من الجدار }}
 
'''[[الجدار الفولاذي''']] أو[[ جدار الحرية]] أو سمه كما شئت . خطرت [[الفكرة]] برأس الشيخ [[حسني مبارك]] رئيس مزرعة [[مصر]] للأعلاف والدواجن قبل 3000 ق.م ومنها تبنى الصينيون[[الصين]]يون هذه الفكرة وقاموا بإنشاء [[جدار الأعظمية العظيم|صور الصين العظيم]], و[[المانيا|الألمان]] عندما قاموا بإنشاء جدار برلين .للأسف لم يكن سماحة شيخ المزرعة المصرية [[حسني مبارك]] بمتلك سوى 20 [[أصل الحياة|بيضة]] و[[الجمل|جملين]] في ذاك الوقت, لذلك قام ببذل قصارى جهده لإتمام فكرته لأنه يعرف جيدا أن لاعذر لمن أدرك [[الفكرة]] وتخلى عنها كما قال المطرب الحبوبالمحبوب [[غسان كنفاني]]. حاول جمع أموال الزكاة من المصريينال[[مصر]]يين والفدية من بعض اللامسلميناللا[[مسلم]]ين , ولكن [[علاء مبارك|علاء الإبن الأكبر]] كان يحلم في [[دراجة هوائية]] منذ الصغر فقرر أن يقوم بإختلاس بعض [[دولار|النقود]] لشراء ما كان يحلم به منذ الصغر فهاجم المصريينال[[مصر]]يين [[ليبيا]] و[[السودان]] و[[السعودية]] وحققوا إنتصارات لا مثيل لها بالإضافة إلى رفع [[الضرائب]] على الشعب المصريال[[مصر]]ي الذي حرر [[مكة]] والمدينةو[[المدينة]] من السعوديينال[[سعودي]]ين الحاقدين.
 
في النهاية استطاع [[المارد]] [[علاء مبارك]] شراء الدراجة فلم يرق لجمالل[[جمال مبارك]] ما فعله أخوه فأراد هو الاخر [[دراجة هوائية]] لا تقل عن خاصة علاء, فأعطى [[اية الله]] [[حسني مبارك]] أوامره الى [[الجنود]] بالتحرك نحو [[الكويت]] و[[الإمارات]] العربية اللي متحدة.. وبهذا استطاع [[الأب]] إرضاء [[الأبناء]] لأن [[الله]] من فوق سبع سماوات طباقا أمر بالعدلب[[العدل]].
 
لقد كان [[حسني مبارك]] أشبه ب[[خالد بن الوليد]], فلا يرسل ب[[جيش]] إلى مكان ما إلا ورجعت [[سلاح|الجيوش]] منتصرة فاتحة, ولكن لم يعد لديه الكفاية من المال إلا لسد حاجة [[الجيش]] المنتصر.
لقد* كان حسني مبارك أشبه بخالد بن الوليد, فلا يرسي بجيوش إلى مكان ما إلا ورجعت [[سلاح|الجيوش]] منتصرة فاتحة, ولكن لم يعد لديه الكفاية من المال إلا لسد حاجة الجيش المنتصر.''اوووووووه اللعنة لا يوجد المال الكاف لإتمام بناء الجدار الفولاذي'':- هذا ما قاله [[حسني مبارك]] [[صباح]] يوم [[الجمعة]] الموافق الرابع من [[ذو الحجة]] لسنة 2000 ق.م فأشار عليه سلمان [[ايران|الفارسي]] بحفر [[خندق]] في [[رفح]] المصريةال[[مصر]]ية لترىال[[فلسطين]]ية لنرى بعد ذلك [[غزوة الخندق]] الشهيرة التي لقي فيها الكثير من المصريينال[[مصر]]يين حتفهم على يد حفنة من المرتزقةال[[مرتزقة]] من [[جباليا]] البلد. كان المصررينال[[مصر]]ين بامس الحاجة للماللل[[مال]] والعتادوال[[عتاد]] و[[السلاح]] فذهبوا لينهبوا [[غزة]] كما فعلوا بسابقاتها, ولكن الغزيين شعروا بالخطر الذي يداهمهم فقاموا بإرسال [[مصطفى بشير]] إلى [[القمر]] بواسطة أبوالليلو لإستكشاف ما يقوم به المصريينال[[مصر]]يين عبر [[الأقمار الإصطناعية]] وهنا كانت الصدمةال[[صدمة]].
 
بين [[ليلة]] وضحاها أعلن الغزيين الحربال[[حرب]] على [[مصر]] وتم استدعاء [[جنود الإحتياط]] والمتقاعدين وجهز [[غزة|الغزيون]] انفسهم على سنجة عشرة.استطاع الغزيون بقيادة [[فؤاد ابن عمتي]] هزيمة [[الجيوش]] المصريةال[[مصر]]ية حتى أن [[المرأة|امرأة]] مصرية مسلمة قالت يومها واااااااااااااااا حسني هل من مجيب؟؟ فسمع [[حرامي|أحد التجار]] المصريين الذين كان متخفي بلباس [[رامبو|سوبرمان]] هذه الكلمات من امرأة مصرية ضعيفة وأخبر بها القيادة المصريةال[[مصر]]ية. أقسم [[حسني مبارك]] أنه سوف ينتقم شر انتقام من هذه الشرذمة الغزية فأرسل [[SMS]] لفؤاذ ابن عمتي يقول فيها:- وهذا نص الرسالة كما هو واضح أمامي
{{قال|من الحسني بالله [[أمير المؤمنين]] إلى كلب [[غزة]] لأرسلن لك بجيشب[[جيش]] أوله عندك وأخره عندي}}
 
ولكن [[فؤاد ابن عمتي]] عمل [[Delete]] لل [[sms]]
عندما وصل الخبر إلى حسني أن [[فؤاذ ابن عمتي]] قام بمسح رسالته ارتعدارتعدت اطرافه لأنه أيقن أنه لا طاقة للمصريينلل[[مصر]]يين بفؤادب[[فؤاد ابن عمتي]] فراودته [[فكرة]] بناء الجدار من جديد وأجهد نفسه بالبحث عن وسيلة فلم يجد أمامه سوى [[العدو]] اللدود [[فلسطين|للفلسطينيين]] ألا وهم [[اليهود]].
فقد قال في نفسه أن [[عدو]] عدوي صديقي,ولأنه يعرف جيدا أن الشعب المصريال[[مصر]]ي يحتاج إلى مزيد المنومات لتخديره والنصف الاخر يحتاج إلي [[منشطات]] ويعرف جيدا أن [[اليهود]] [[أغنياء]] [[العالم]] فذهب إليهم بعدما أرسل [[بريد الكتروني]] الى الحجة [[حتشبسوت]] زعيمة [[اليهود]] وقامت بدعمه لأن [[اليهود]] كانوا حريصين كل الحرص على رفع اسم [[مصر]] عاليا خفاقا في عنان [[السماء]]. وبذلك تحقق حلم [[حسني مبارك]] ورحب [[طيز|العضو التناسلي]] عمرو اديب عن إعجابه ب[[القائد العربي المحنك|القائد المغوار وزعيمو[[زعيم الأمة]] القديم الجديد الذي لن يتغير]] وسيظل عبأ على دول [[العالم]] بأسره.
[[تصنيف:تكنلوجيا]]
مستخدم مجهول