الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجدار الفولاذي»

أُضيف 111 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏top: إضافة تصنيف
imported>هيلا هوب
طلا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(5 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:steel_wallBorder_Wall_at_Tijuana_and_San_Diego_Border.gifjpg|left|300px|]]
 
* {{Q|أقوى من الأيام|إيهاب توفيق|عن الجدار الفولاذي}}
 
* {{Q|إنه جدار مثير للإشمئزاز|السيد [[هتلر]] رضي الله عنه وأرضاه}}
* {{Q|جدار إيه اللي انت جاي اتقول عليه|[[أم كلثوم]]|عندما كانت تحج إلى الأهرامات صرحت للصحافة المصرية عن الجدار الفولاذي}}
{{Q|يا حجر صنين بالعلالي | كوكب الشرق [[فيروز]] عن الجدار الفولاذي}}
 
* {{Q|بص شوف الجدار بيعمل إيه|أحد المصررين المارة بالقرب من الجدار }}
 
'''الجدار الفولاذي''' أو [[جدار]] [[الحرية]] أو سمه كما شئت . خطرت [[الفكرة]] برأس الشيخ [[حسني مبارك]] رئيس مزرعة [[مصر]] للأعلاف والدواجن قبل 3000 ق.م ومنها تبنى الصينيون[[الصين]]يون هذه [[الفكرة]] وقاموا بإنشاء [[جدار الأعظمية العظيم|صور الصين العظيم]] , و[[المانيا|الألمان]] عندما قاموا بإنشاء جدار برلين . للأسف لم يكن سماحة شيخ المزرعة المصرية [[حسني مبارك]] بمتلك سوى 20 [[أصل الحياة|بيضة]] و[[الجمل|جملين]] في ذاك الوقت , لذلك قام ببذل قصارى جهده لإتمام فكرته لأنه يعرف جيدا أن لاعذر لمن أدرك [[الفكرة]] وتخلى عنها كما قال المطرب المحبوب غسان كنفاني. حاول [[جمع]] أموال الزكاة من ال[[مصر]]يين والفدية من بعض اللامسلمين , ولكن [[علاء مبارك|علاء الإبن الأكبر]] كان يحلم في دراجة هوائية منذ الصغر فقرر أن يقوم بإختلاس بعض [[دولار|النقود]] لشراء ما كان يحلم به منذ الصغر فهاجم ال[[مصر]]يين [[ليبيا]] و[[السودان]] و[[السعودية]] وحققوا إنتصارات لا مثيل لها بالإضافة إلى رفع الضرائب على الشعب المصري الذي حرر مكة والمدينة من السعوديين الحاقدين.
 
في النهاية استطاع المارد [[علاء مبارك]] شراء الدراجة فلم يرق لجمال مبارك ما فعله أخوه فأراد هو الاخر دراجة هوائية لا تقل عن خاصة علاء, فأعطى اية الله [[حسني مبارك]] أوامره الى الجنود بالتحرك نحو [[الكويت]] و[[الإمارات]] العربية اللي متحدة.. وبهذا استطاع الأب إرضاء الأبناء لأن [[الله]] من فوق سبع سماوات طباقا أمر بالعدل.
سطر 18:
 
بين ليلة وضحاها أعلن الغزيين الحرب على [[مصر]] وتم استدعاء جنود الإحتياط والمتقاعدين وجهز [[غزة|الغزيون]] انفسهم على سنجة عشرة.استطاع الغزيون بقيادة فؤاد ابن عمتي هزيمة الجيوش المصرية حتى أن [[المرأة|امرأة]] مصرية مسلمة قالت يومها واااااااااااااااا حسني هل من مجيب؟؟ فسمع [[حرامي|أحد التجار]] المصريين الذين كان متخفي بلباس [[رامبو|سوبرمان]] هذه الكلمات من امرأة مصرية ضعيفة وأخبر بها القيادة المصرية. أقسم [[حسني مبارك]] أنه سوف ينتقم شر انتقام من هذه الشرذمة الغزية فأرسل SMS لفؤاذ ابن عمتي يقول فيها:- وهذا نص الرسالة كما هو واضح أمامي
{{قال|من الحسني بالله أمير المؤمنين إلى [[كلب]] [[غزة]] لأرسلن لك بجيش أوله عندك وأخره عندي}}
 
ولكن فؤاد ابن عمتي عمل Delete لل sms
عندما وصل الخبر إلى حسني أن فؤاذ ابن عمتي قام بمسح رسالته ارتعدت اطرافه لأنه أيقن أنه لا طاقة للمصريين بفؤاد ابن عمتي فراودته [[فكرة]] بناء الجدار من جديد وأجهد نفسه بالبحث عن وسيلة فلم يجد أمامه سوى العدو اللدود [[فلسطين|للفلسطينيين]] ألا وهم [[اليهود]].
فقد قال في نفسه أن عدو عدوي صديقي,ولأنه يعرف جيدا أن الشعب المصري يحتاج إلى مزيد المنومات لتخديره والنصف الاخر يحتاج إلي منشطات ويعرف جيدا أن [[اليهود]] أغنياء [[العالم]] فذهب إليهم بعدما أرسل [[بريد الكتروني]] الى الحجة حتشبسوت زعيمة [[اليهود]] وقامت بدعمه لأن اليهود كانوا حريصين كل الحرص على رفع [[اسم] [[مصر]] عاليا خفاقا في عنان السماء. وبذلك تحقق حلم [[حسني مبارك]] ورحب [[طيز|العضو التناسلي]] عمرو اديب عن إعجابه ب[[القائد العربي المحنك|القائد المغوار]] وزعيم الأمة القديم الجديد الذي لن يتغير وسيظل عبأ على دول [[العالم]] بأسره.
[[تصنيف:تكنلوجيا]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]