الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التلاعب بالمال العام»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 20:
*[[صورة:flag_of_egypt.png|25px]][[مصر]]:وقعت مصر عام 2005 اتفاقية تقضي بتصدير الغاز الطبيعي إلى [[إسرائيل]] لمدة عشرين عاماً بثمن 70 سنتاً للمليون وحدة حرارية، بينما كان سعر التكلفة حينها 2.65 [[دولار]].وبعد [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|اندلاع ثورة 25 يناير2011]]، فجر مجهولون خط أنابيب الغاز المؤدي إلى إسرائيل عدة مرات، وفي عام 2012 ألغت [[مصر]] اتفاقية تصدير الغاز، واتُهم [[حسني مبارك]] ووزراء ورجال أعمال على رأسهم حسين سالم ببيع الغاز بثمن بخس وإهدار المال العام. ولم تتأثر [[إسرائيل]] بإلغاء الاتفاقية، إذ أحدثت اكتشافات نفطية إسرائيلية طفرة في المخزون الإسرائيلي، ساعدتها على الاكتفاء الذاتي بل والتحول إلى التصدير. من جانب آخر أطلق وزير البترول المصري شريف إسماعيل تصريحات حول احتمالية استيراد الغاز الإسرائيلي بسبب أزمة الطاقة التي تعانيها البلاد.
* [[صورة:New-iraqi-flag.jpg|25px]] [[العراق]] : في عام 2007، استوردت وزارة الداخلية العراقية 7000 جهاز "ADE651" للكشف عن القنابل في صفقة مع رجل الأعمال [[بريطانيا|البريطاني]] جيمس ماكورميك وعلى الرغم من استخدامها على نطاق واسع في نقاط التفتيش العراقية، الا ان هذه الاجهزة لم تساعد على إيقاف [[سيارة مفخخة|التفجيرات]] في [[بغداد]] والعديد من المحافظات العراقية التي تسببت في دمار هائل وخسائر بشرية، حيث شهدت البلاد نسبة عالية من سفك الدماء، الأجهزة تحتوي على هوائي متحرك مثبت على مقبض من البلاستيك، ومن المفترض ان الهوائي يشير في اتجاه اية مواد تحتوي على متفجرات، ومع ذلك، فقد أظهرت سبع سنوات من الاستعمال أنه لا يفعل ذلك، فالهوائي يشير الى العطور وحشوات الأسنان والمنظفات المنزلية و كرات الغولف إن كانت موجودة في السيارة. سعر الجهاز الواحد وصل إلى 60,000 دولار، فيما يباع في أسواق بريطانيا بـ 40 دولاراً فقط.
* [[صورة:flag_of_jordon.png|25px]] [[الأردن]] : الحديث عن التلاعب بالمال العام في الأردن تماما كمحاولة تفسير [[داروين|نظرية النشوء]] ل[[شعبان_عبد_الرحيم|شعبولا]] - [[ضرطة|لا طائل منه]] - . رانيا الياسين وعائلتها بطلة العديد من قضايا الفساد الكبرى في البلد من [[التلفون_الموبايل|شركة أمنية]] إلى [[رياضة|فيتنس فيرست جيم]] حين كان باسم فيغا إلى الأراضي الأميرية الموزعة هنا وهناك . وهذا بالطبع نتيجة حتمية كون زوجها [[أحمد_الجلبي|النصاب]] الأول - بما أنه الرياضي الأول والمعلم الأول وغيره من [[حفظه_الله_ورعاه|الألقاب]] - فقضية المليار ونصف دينار أردني المتعلقة بشركة البوتاس مازالت غامضة وعدم تحرك الحكومة الأردنية لجلب زوج الأميرة بسمة عمة الملك المتهم باختلاس 400 مليون من الشركة مرده أن باقي الفراطة استولى عليها الملك نفسه. والمعونات الأوروبية والأمريكية التي تأتي للبلد تارة باسم دعم للاجئين السوريين وتارة باسم تحسين [[مرحاض|البنية التحتية]] لا ترى النور طبعا سوى في حساباته في [[البنوك_الاسلامية|بنوك]] سويسرا وغيرها. وجلالته يمتلك ما يقارب 4000 موظف في [[كرخانة|ديوانه العامر]] وأي سكرتيرة أو فراش في هذا الديوان لديه حظوة وصلاحية أكثر من أي [[وزير]] في أي حكومة أردنية.كل هذه الأخبار رغم معرفة القاصي والداني بها لم تؤثر على شعبية القصر و[[المجاملة|محبة الشعب]] له و[[قندرة|لحذائه]]
 
 
مستخدم مجهول