الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التعليم في مصر»

أُضيف 2٬103 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب''''التعليم في مصر''' هو أقل ما يتقال عليه عبارة عن شوية معرصين (طبعًا أعضاء هيئة التعريص المدرسي...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''التعليم في مصر''' هو أقل ما يتقال عليه عبارة عن شوية معرصين (طبعًا أعضاء هيئة التعريص [[مدرسة|المدرسي]]) وبواب [[ابن|أبن]] متناكة، مديرة[[مدير]]ة [[التحرش الجماعي|متحرشة]] بالطلاب، إخصائية بتتعارك،بتتعارك ، مدرس بيروح السنتر،السنتر ، دادا جايباجايبة في البيتال[[بيت]] خداما،خدامة مودرسة، مدرسة [[دين]] كافرة،[[كافر]]ة، مدرس عربي[[العربية|عرب]]ي جنسية ألمانيا،[[ألمانيا]]، مدرس [[رياضة]] لسة في كيجي،كيجي ، مدرسة إنجليزي بتشرح بالعربي،ب[[العرب]]ي ، وهكذا ...، وأديفي قصة[[مصر]] بنتيقوم وسخةالتعليم الليعلى هيقراهاالحفظ متناك،والبصم بسويقوم التلميذ في نهاية العام الدراسي على طاقته في [[كتابة بريل|عملية الحفظ]] حيث يكر ما حفظه على ورقة الاجابة مستعيناً في اكثر الاحيان بروشيتة للغش وتنتهي المرحلة الدراسية غالباً باذاعة [[الإسم|اسماء]] الناجحين عبر [[الراديو]] على انغام [[عبد الحليم حافظ]] و[[حياة]] قلبي وافراحه . يلا:
 
==قصة موزة بطيخ==
في مناهج [[مصر]] التعليمية التي قسمها [[جمال عبد الناصر]] الى علمي و ادبي و زراعي و تجاري و صناعي وفرض هذا التقسيم على الامة [[العربية]] ومدارسها التي خرجت [[حمار|الحمير]] من كل نوع بعد المرور عبر مصفاة خادعة [[اسم]]ها امتحانات التوجيهي لم يكن هناك فرصة للابداع لان الطلبة وفقاً لهذه المناهج يتساوون في الامكانات وقد تجد [[حمار]]اً اكثر قدرة على البصم من [[ألبرت أينشتاين|اينشتين]] نفسه وبالتالي قد ينجح الحمار في التوجيهية بينما يسقط آينشتاين او يشتري الاسئلة من [[مدير]] المنطقة التعليمة .
في ليلة من ليالي الشتاء مابينزلش ميه، بول يعني) كان في واجدة متحرشة أعدى على طريق أمو زغيو الكلبنا، وعمالا تشرب في وسكي، بس في أيدها حاجة غريبة أوي، منفاخ طبعًا (مش منفاخ بالون) لأ... دا منفاخ '''''بيض'''''، وعمالا تنادي على اللي رايح وجي، وجالها متناك (عشيئها) أمت مقلعة ملط، شوية هو حبها وإغتصبها وكانو هيخلفوا عيال، بعدين فجأة طلعت المنفاخ اللي في أيديها، وبسط على كس امه، وجت في حتة جدًا، والمنفاخ فضل شغال طول الليل، لغاية ما فرقع البيض على اللانشون على الجبنة التركي، وإتقص، وبعدين!!!!!! روح بيته، النهاية.
 
لقد انهى أجيال من طلبة الثانوية العامة في [[مصر المحروسة]] دون ان يدخلوا مختبراً في حياتهم لان مختبر [[المدرسة]] كانت كل تجهيزاته معطلة والشيء الوحيد الذي كان يعمل فيه هو رزمة اوراق ملونة تسمى ورق عباد الشمس كان مدرس ال[[علوم]] يؤكد لنا ان الوانها تتغير اذا قمت ب[[البول|التبول]] عليها ولم يكن يسمح لنا طبعاً بتجريبها للتأكد من هذه [[الحقيقة]] العلمية لان الرزمة كانت عهدة عليه . في المدارس [[امريكا|الامريكية]] و [[اوروبا|الأوروبية]] لا يتم ترسيب ولد عبقري في الفيزياء مثلاً لانه لم يعرف اين تقع [[جيبوتي]] على الخريطة لذا نجد ان معظم العلماء والاطباء في [[العالم]] هم من نتاج النظريات التعليمية والتربوية الامريكية و[[أوروبا|الاوروبية]] في حين لا يظهر في [[الوطن العربي|عالمنا العربي]] المتخلف الا المتخلفون واذا شذ احدهم عن القاعدة مثل '''احمد زويل''' فان موهبته وتفوقه لا تظهر الا بعد هروبه من بلاده الى [[امريكا]] التي توفر له كل الظروف والامكانات التي تبرز تفوقه .
 
 
[[تصنيف:مصر]]
{{بذرة}}
مستخدم مجهول