الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحرش الجنسي»

[[ملف:الدجاجةBullying_Sexual.pngJPG|140px220px|thumb|rightleft]]

'''التحرش الجنسي''' هي ظاهرة في الديناميكا الحركية. والمقصود بها أن الحرارة الناتجة عن ادراك [[فكرة|العقل]] للأشكال [[ثدي|الدائرية]] قد تتبعها سلسلة من الحركات الميكانيكية اللاارداية في اللسان والأطراف ما ينتج عليه أصوات يطلق عليها [[عالم|علماء]] اللغة والإعاقة الكلامية متلازمة اللسان الممحون والشفاه المغتصَبة وذلك لأن هذه الأعضاء تصاب بهستيريا محنة شبقية وفرط حركة زائدة تسبب ارتطام عشوائي داخل الفم -مثلما يحدث حينما تقفز الملابس في آلة الغسيل- مطلقة أصواتا مثل البسبسة والشنشة (اش اش) بل قد تصل [[القرد والسعدان|للقردنة]] في مستويات خطيرة من الظاهرة. واكتشف لأول مرة السر وراء هذه الظاهرة عالم [[عصب|الأعصاب]] [[الدانمارك|الدانماركي]] ألكسيس تيكساس بحيث وجد سلكا في [[الدماغ|أدمغة]] [[الرجل|الذكور]] يصل بين الجزء المسؤول عن التمييز بين الأجناس وبين الجزء المسؤول عن الحركة واعتبر هذا هو الدافع الأساسي وراء [[الجنس]].

وتختلف شدة ومفهوم التحرش الجنسي فمثلا ما يقصده [[مصر|المصريون]] بالتحرش الجنسي يسمى في [[المغرب]] محاولة [[اغتصاب]] وقد تشك مغربية تتعرض للتحرش بالأيدي بأن ذلك الشخص يحاول [[سرقة|سرقتها]] أكثر من شكها بأنه يتحرش بها كذلك فإن التحرش في المغرب يخلو من [[كس أمك|الكلمات النابية]] و[[الغمز واللمز الجنسي|الايحاءات الجنسية]] (يفترض أن العبارات المستخدمة في التحرش بالمغرب أكثر أدبا من [[الشعر|أشعار]] نزار قباني) ولكنه لا يخلو من الإبداعات التي يجب أن تحفظ كجزء من الثقافة الشعبية[[الشعب]]ية مثل السؤال [[الوجودية|الفلسفي الوجودي]] المأثور "مانشوفوفش!" وكأن المتحرش يتسائل بتعجب وغرابة عن حقه الطبيعي في التحرش : "أليس من حقنا أن ننظر !" أو مثلا الحوار الذي يصلح لمسرحية كوميدية من الحقبة الرومانية كأن يسألها: "هل كل الشعر أشقر أم فقط شعر الرأس؟الرأس ؟" فترد عليه: "هل كل البنان طويل أم فقط اللسان؟اللسان ؟" ورغم ذلك الفوضىال[[فوضى]] والجلبة المستمرة في [[المغرب]] للقطع مع هذه المضايقات التي تبدو لطيفة إذا قالها أحدهم في اطار [[مغازلة|الغزل]] بحبيبته هي أكثر من [[الفوضى]] ببعض الدول من أجل وضع حد للتحرش بالتعدي على الجسد والاهانة الشفهية. ومن هذا المنبر لا يسعنا إلا أن نقول الحمد لله على نعمة الغرب والتغرب . يرى النباتيون بأن التحرش باللحم حرام وذلك لأن اللحم يشعر بالألم على عكس النباتات التي لا تمتلك جهاز عصبي[[عصب]]ي لكن اللاحمين يرون بأن التحرش أمر عادي سخره [[الله]] لنا لنستمتع به وكل [[الحيوانات]] تقوم به فقط يشترط أن يكون [[داعش|الذبح على الطريقة الاسلامية]] حتى لا يتأذى اللحم من التحرش .

[[صورة:talbeeqAnti-Sexual_Harassment_Graffiti_in_middle_east.jpg|rightleft|140px220px|]]

التلبيق مصطلح من [[الجزيرة العربية]] ويعني لمس مؤخرة او الإلتصاق [[طيز|بمؤخرة]] من فوق الثياب أثنار الزحمة في الأسواق عند وجود تنزيلات وتخفيضات في الأسعار او اثناء [[كنترول الحافلات بالاردن|الزحمة في الحافلات والباصات]] بسبب الانتظار الطويل وعدم وصول الحافلةال[[حافلة]] في موعدها، او اثناء اداء مناسك [[الحج]] والطواف او [[رجم الشيطان]] .أو أثناء الثورة على [[دكتاتور]] في [[الربيع العربي|ميدان التحرير]] حيث أحس البعض [[قضيب|بعضو ذكري]] منتصب يلتصق بهم من الخلف،الخلف ، وعند الإلتفات وجدو رجلاً يبلغ حوالى الخمسين سنة وكان واقفاً يهتف مع الناس الشعب يريد إسقاط النظام . تكون مدة التلبيق عادة مابين 5- 10 ثواني .. يعني تتش على الماشي . أما تعريفها [[اللاموسوعة|اللاموسوعي]] فهو انتهاك لحقوق [[الإنسان]] والتعدي عليها،عليها ، [[التحرش الجنسي|واغتصاب لحدود شخصية ]] لإشباع رغبات مرضية قد يعاني منها البعض وهو قمع لبروز [[ثدي|النهد]] والمؤخرة في المهد لكي لا يثير شهوة [[الرجل]] ، لكي لا يستفز مشاعره، لكي يحترم [[رجولة|فحولته]] ، لكي لا يراه فيعجبه ، فيثيره ، [[الإنتصاب الخشبي الصباحي|فتنتصب أعضاؤه]] ، فيلمسه في الشارع العام ، فيسمح لنفسه بالاعتداء عليه ثم يتهمه ببروزه فوق المستوى المطلوب ، فوق طاقة غرائزه وفوق شبقيته.التلبيق هو أن تقمع بروز [[طيز|المؤخرة]] ، أن تغطيها ، تمحوها من الوجود ، لأنها بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة مبرر للتحرش واستفزاز [[الحيوانات|حيوانية]] [[الرجل]] .

يضع بعض هؤلاء الجينتلمانية كيسا بلاستيكيا تحت [[بوكسر|لباسه الداخلي]] مباشرة على [[قضيب|عضوه التناسلي]]. لماذا ؟ الجواب جاء على لسان المتهم الذي يتربص بمؤخرات النساء : حتى لا يفتضح أمره بعد أن يقضي وطره وتظهر آثار [[معنى الحياة|السائل المنوي]] على لباسه أو على لباس ضحيته !!

[[التحرش الجنسي|التحرش]] في [[المدرسة]] بالطلبة هو أولى محطات التحرش ب[[الرجل]] في المجتمع [[الدين|المتدين]] , ويحدث عادة أثناء الطبور امام الحانوت او المقصف المدرسي او زيارة لمرحاض المدرسة الذي تأنف [[الحيوانات]] من دخوله او بعد ان يدق الجرس العتيق ايذانا بطرد كل [[خروف|القطيع]] من الطلبة من تلك الزريبة العفنة وتبدا عملية خروج الطلبة بشكل عشوائي متكدسين امام الباب الضيق وهنا وفي الزحام يشعرالبعض بأول يد تعبث [[طيز|بمؤخرتهم]] واصبع يريد الدخول في فتحة [[طيز|شرج]] ولكن هيهات ان تعرف من الفاعل فالزحام شديد والالتفاف للخلف لمعرفة الفاعل الحقير من المستحيلات.

* إبتعدي بأنوثتك أبعد ما يمكن عن [[عين]] الرجل. لا تخترقي عوالمه ، لا تزاحميه في الشارع الذي يحتكره ولا المقهىال[[مقهى]] ولا الحديقة ولا أي مكان يستحوذ عليه. وإن فعلت أختي المواطنة[[المواطن]]ة فتحملي العواقب.

* إشتري ما لذ وطاب من [[الأحذية الطائرة|الأحذية الرياضية]] لأنك مستعدة أختي المواطنة[[المواطن]]ة لكل المعارك في الشارع . كوني خفيفة، رشيقة،رشيقة ، سريعة المراوغة، لكي تتجنبي لمس فلان،فلان ، وهمسة فلان،فلان ، وتتخطي اعتداء هذه الجماعة أو تلك . كوني سريعة الخطى، حتى لا يتهمك [[الرجل]] بمشية استفزت مشاعره. لا تضعي العطر، فهو أيضا يستفز هرموناته الحيوانية من بعيد كتلك [[أبو هريرة|القطة]] التي تشم مني قط يبعدها بكيلومترات فتلحقه. لا تضعي العطر وتجنبي [[ميكو|القطة]] الشبقة .

* حاولي الحصول على حزام [[كهرباء|أسود]] في الكاراتيه ، والملاكمة والأيكيدو وما جوارها من [[رياضة|رياضات]] الدفاع عن النفس . في هذا البلد لا قانون ولا [[مجتمع]] ولا [[إعلاميون|إعلام]] ولا تعليم سيحمونك . كوني قوية بأحزمتك السوداء .

* خصصي ميزانية لتاكسي خاص يقلك أينما تشائين رغم أنك تحبينت[[حب]]ين المشي، لكن ضريبة المشي في هذا البلد مهينة لل[[كرامة]]. هو أن تستنجدي برجل من عائلتك ، من أصدقائك، عندما تتذكرين أنه يلزمك شراء خبز من البقال في الثانية عشرة ليلا. لا تستطيعين الخروج. كم أنت وقحة! أن تخرجي ليلا لتضيعي على [[الرجل]] خلوته بعدما تخلص أخيرا من [[المرأة]] بغروب الشمس.

* محور المعاكسة = [[روسيا]] + [[ايران]] + [[سوريا]] (وفي رواية أخرى [[مثلث برمودا|مربع المعاندة]] - رواه مسلم وصححه الألماني)