الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التبني»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Amazegho
لا ملخص تعديل
سطر 8:
* ان تكون الزوجة متقاربة من الفنان [[شعبان عبد الرحيم]]، حيث تعاني من تكرار سقوط الحمل لرفض الجنين ان يبقى في بطن هذه المخرة.
 
ترفض جميع المذاهب [[اسلام|الاسلامية]] فكرة التبني لانها تدعوا الى الفحشاء و الزنا بين العائلة القذرة (راجع مقال العائلة القذرة: فلم اباحي) لا سامح [[الله]] . حيث يخاف علماء المطيزة [[الشيعة|الشيعية]] و [[السنة|السنية]] و المستضرطين غيرهم ان يكبر الصبي و ينيج امه او ان تكبر الفتاة و تنيج اباها . لذلك قرر [[جمع]] المسلمين على حرمان الكم الهائل من الايتام في منطقتنا المريضة جسياً من حنان [[الأم]] او [[الأب|الاب]] و ذلك كي للحفاظ على طهارة بيوت المسلمين من الرذيلة. التبني حرام، لا يجوز ان توفر لليتيم منزل يعوضه عن حنان الام او الاب المفقودين و الذين قد يتسبب بامراض نفسية تؤدي الى فشله في ال[[حياة]] و عدم الاستفادة من مواهبه المخزونة لل[[مجتمع]] ، و ذلك لان الطفل عندما يبلغ سوف يرى امه تغسل الملابس و و تكشف عن [[طيز|طيزعا]] بالصدفة فتشتت انتباه البيرئ و يتعثر بأبريق الشاي و يقع فوق كس امه و ينكحها بالغلط فتحبل من ابنها بالتبني و العياذ بالله .
 
حدثنا شخص [[العرب|عربي]] تم تبنيه من قبل سيدة [[المانيا|ألمانية]] بحكايته ونحن وقوف ، قال إنه شبه مملوك ، إنه مسبيّ ، وقال: إنّ سيدات ألمانيات كن يأتين إلى المخيم وينتخبن شباناً قاصرين في مثل سني تحت الثامنة عشرة ، دون سن البلوغ الألماني ويأخذونهن . وجاءت سيدة للغاية نفسها ، وشاع الخبر في المخيم أنها تبحث عن [[غلمان|غلام]] ، فأرسلتني [[الأم|أمي]] ، وقالت: اذهب لعل [[الله]] يحدث أمراً ، وكان سوء الحال والضيق قد بلغ بنا مبلغاً ، و[[الانتظار]] في المخيم جعلنا جميعاً نكفر بالساعة التي عبرنا البراري والغابات والبحار إلى [[ألمانيا]] ، فأشرت لأمي إلى شكلي الوحشي معتذراَ ، فشفتاي غليظتان ، و[[مراهقون|حبوب الشباب]] تملأ وجهي ، وجفوني سمكية ، تجعلني أبدو وكأني استيقظت تواً من النوم ، لكنّ [[القرد]] بعين أمه غزال ، قالت أمي إنك لا تدرك قيمة شبابك . وفعلاً قصدت مكتب المشرف على المخيم الهاوس مايستر ، وكانت السيدة [[سيجارة|تدخن]] ، وقد تداعى إليها فتيان [[سوريا|سوريون]] وأفغان طمعاً في فرصة وما إن رأتني حتى هشّتْ وبشّتْ ونهضتْ وقالت لمدير المخيم إنها وجدت بغيتها فوقعنا عقداً ثم ودّعت أمي وإخوتي وسافرت معها إلى بلدتها البعيدة، وعندما وصلت وجدت دارها فارهة وكان أول ما عملته هو أني قصدت الحمام فوجدت السيدة واسمها دانييلا تدق الباب وتعرض علي مساعدتي في الاستحمام ولأني خجول وافقت . وهكذا منذ أكثر من سنة أعيش مع دانييلا في حوض الحمام ، حتى نبتتْ لي غلاصم .
مستخدم مجهول