البرمجة اللغوية العصبية

البرمجة اللغوية العصبية

تعريف

هي أحد العلوم الرائعة و الفذة, المليئة بالعلم المثبت و البراهين العلمية المتقنة الموثقة التي يعترف عليها كبار علماء الغرب. و سبحان الله نرى رواجاً عجيباً لها عند طبقة العباقرة من المجتمعات النامية و المنحطة و العربية و العالم الثالث.

تقوم على: 1. بناء الثقة بالذات عن طريق جعلك تشعر بأنك شغله كبيرة أو عن طريق الإكثار من قراءة القرآن و ذكر الله. 2. تقليل التوتر عن طريق تمارين التنفس. 3. تُدربك على القدرة على الاستيقاظ باكراً بدون منبه, و ذلك عن طريق تكرار الجملة التالية قبل النوم "أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح.." و إن قلتها و لم تستيقظ الساعة 7 الصبح, فاعلم أنك ارتكبت خطأ في لفظ الكلمة أو ما بعرف, المهم الحق عليك و ليس على هذه الطريقة الرائعة. 4. فن الإصغاء 5. فن الكلام 6. فن التعامل مع الآخرين 7. فن التعامل مع السمنة

أصلها

ولدت البرمجة اللغوية العصبية في حي فقير, و كانت متواجدة طوال بدء الإنسان, فهي ولدت مع الإنسان و كان يمارسها عمر بن الخطاب في صدر الإسلام, حتى أتى العالم الغربي و المستشرق روبرت كينغدنع بسرقتها و تطويرها إلى ما هي عليه اليوم.

منهجيتها

تعتمد على العلم الصرف, و الدليل البحت, و القول الفصل, و ما هو بالهزل, لا تقترب من العلم الزائف أبداً, و لا يوجد فيها خداع و ضحك على العقول, يكفي أنها متوافرة بكثرة في الوطن العربي, و هذا دليل كافٍ على "علميتها" القوية.

مشاهيرها و روداها في الوطن العربي

عُرفت هذه البقعة الرائعة من العالم بشغفها للعلم و ابتعادها عن الجهل, و طلبها للحقيقة, و كانت البرمجة اللغوية العصبية على رأس هذه العلوم, و رأينا عدة رواد مشهورين لها, نذكر منهم: عمر بن الخطاب: و قصته في جابر بن القحقوان معروفة. ابراهيم الفقي: المشهور بمنهجية الاستيقاظ باكراً المذكورة أعلاه, لديه العديد من الكتب التي تُغرق المكتبات العربية, نذكر بعضها: غيّر حياتك في ثلاثين يوماً , المفاتيح العشرة للنجاح, كيف تكون نجماً اجتماعياً. المدرب حمزة الحمزاوي: مخترع علم الأموكواوا, و هو علم قائم على البحث عن كلمات قابلة للعكس و إن قلبتها تعطي معنى, و من ثم اكتشاف الحكمة الإلهية و الطاقة الهائلة في الكلمات في اللغة العربية الرائعة(يلعن أبو لغات الغرب الكافر, لغتنا العربية شاملة يا حمقى), مثال: كلمة أم, إن قلبتها تصبح ماء, فيا سبحان الله, حكمة إلهية فظيعة! هناك طاقة كامنة فجّرناها عند اكتشافنا لهذه الحكمة.

و يلاحظ مراقبون ارتباط البرمجة اللغوية العصبية مع الاعجاز العلمي في القرآن الكريم, و ميول أغلب المبرمجين اللغويين العصبيين إلى التدين الإسلامي, يا لها من صدفة!

إعلان يظهر فيه حمزة الحمزاوي مع بوز "أريدك أنت", حسبي الله و نعم الوكيل, كمان لاحقنا على تركيا حمزة الحمزاوي مع كبير العلماء في العرب و الغرب الدكتور المتألق زغلول النجار الدكتور ابراهيم الفقي في حالة تفكير عميق و وضعية "صورني و أنا ماني منتبه و عامل حالي عم فكر"

إنجازاتها

على الصعيد المحلي: 1. الإصلاح الاجتماعي عن طريق التركيز على تحويل الناس من الإدمان على المخدرات إلى الإدمان على الأوعاظ البرمجو-لغوو-عصبية و أحياناً الأوعاظ الإسلامو-برمجو-لغوو-عصبية, و هي الإصدار المميز من البرمجو-لغوو-عصبية. 2. رفع مستويات الذكاء في طبقة المثقفين الشباب العرب, و شاهدنا ذلك و لا نزال نشاهده أمام أعيننا, إذ أن الشباب العربي هو موسوعات علمية ماشية على قدمين, و على درجة عالية من الوعي التي سبقت عصره, كل هذا ساهمت به البرمجة اللغوية العصبية. 3. ربط الهوة الحاصلة بين علم الللغويات و الاعجاز العلمي, حيث أن نعوم تشومسكي, و هو عالم لغويات و مستشرق غربي ماسوني, اكتشف أشياء وجدناها موجودة في قرآننا منذ خمسة عشر قرناً. 4. رفع ثقة العرب بأنفسهم, و تبيان إشراقهم و عبقريتهم العالمية. 5. انخفاض عدد المتأخرين عن العمل بسبب منهجية الاستيقاظ المبكر التي اخترعها العالم الكبير ابراهيم الفقي. 6. انخفاض عدد القارئين للكتب الفلسفية و العلمية, و توجه التركيز إلى العلم الحقيقي المتمثل بالبرمجة اللغوية العصبية, و باقي الكتب التي تعد و توهم القطيع.

على الصعيد العالمي: 1. كانت البرمجة اللغوية العصبية من رواد العلوم التي سخرت من الغرب الكافر على انحطاطه و جهله. 2. كشف حقائق انتحار الغربيين بسبب ضعف إيمانهم و ثقتهم بالذات. 3. زيادة المساهمة العربية في أوراق البحث العلمي العالمية, و ذلك بفتح تجارة جديدة جذبت العديد من عمليات بيع و شراء العقول العربية, و هي تجارة البرمجة اللغوية العصبية. 4. رفع تصنيف المحتوى العلمي العربي إلى الأعلى على مستوى العالم. 5. تراجع الغرب الكافر إلى الحضيض و القاع على حساب تقدم العرب بعلومهم الرائعة. 6. جعلت الغرب لا يضحكون علينا بعد اليوم.