الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البرمجة اللغوية العصبية»

1.* بناء الثقة بالذات عن طريق جعلك تشعر بأنك [[ضرطة|شغله كبيرة]] أو عن طريق الإكثار من قراءة [[القرآن]] و ذكر الله.▼

2.* تقليل التوتر عن طريق تمارين التنفس.▼

3.* تُدربك على القدرة على [[الإنتصاب الخشبي الصباحي|الاستيقاظ باكراً]] بدون منبه , و ذلك عن طريق [[تكرار]] الجملة التالية قبل النوم "أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح.." و إن قلتها و لم تستيقظ الساعة 7 الصبح, فاعلم أنك ارتكبت خطأ في لفظ الكلمة أو ما بعرف , المهم الحق عليك و ليس على هذه الطريقة الرائعة.▼

4. * فن الإصغاء▼

5. * فن الكلام▼

6.* فن التعامل مع الآخرين▼

7.* فن التعامل مع [[السمنة]]▼

== مشاهيرها و روداها في الوطن العربي ==▼

عُرفت هذه البقعة الرائعة من [[العالم]] بشغفها للعلم و ابتعادها عن الجهل , و طلبها للحقيقة, و كانت البرمجة اللغوية العصبية على رأس هذه العلوم , و رأينا عدة رواد مشهورين لها, نذكر منهم:▼

* '''عمر بن الخطاب''' : و قصته في جابر بن القحقوان معروفة .▼

* '''ابراهيم الفقي''' : المشهور بمنهجية الاستيقاظ باكراً المذكورة أعلاه , لديه العديد من الكتب التي تُغرق المكتبات [[العربية]] , نذكر بعضها: غيّر حياتك في ثلاثين يوماً , المفاتيح العشرة للنجاح , كيف تكون نجماً اجتماعياً.▼

* '''المدرب حمزة الحمزاوي''' : مخترع علم الأموكواوا , و هو علم قائم على البحث عن كلمات [[المقلوب|قابلة للعكس]] و إن قلبتها تعطي معنى , و من ثم اكتشاف الحكمة الإلهية و الطاقة الهائلة في الكلمات في [[اللغة العربية]] الرائعة (يلعن أبو لغات الغرب [[الكافر]], لغتنا العربية شاملة يا حمقى), مثال: كلمة [[أم]] , إن قلبتها تصبح ماء , فيا سبحان الله, حكمة إلهية فظيعة ! هناك طاقة كامنة فجّرناها عند اكتشافنا لهذه الحكمة. و يلاحظ مراقبون ارتباط البرمجة اللغوية العصبية مع [[الإعجاز القرآني|الاعجاز العلمي في القرآن الكريم]], و ميول أغلب المبرمجين اللغويين العصبيين إلى التدين الإسلامي , يا لها من صدفة! ▼

'''===على الصعيد المحلي:'''===▼

1.* الإصلاح الاجتماعي عن طريق التركيز على تحويل الناس من [[فيسبوك|الإدمان]] على المخدرات إلى الإدمان على الأوعاظ البرمجو-لغوو-عصبية و أحياناً الأوعاظ الإسلامو-برمجو-لغوو-عصبية , و هي الإصدار المميز من البرمجو-لغوو-عصبية.▼

2.* رفع مستويات [[فكرة|الذكاء]] في طبقة المثقفين الشباب [[العرب]] , و شاهدنا ذلك و لا نزال نشاهده أمام أعيننا , إذ أن [[مراهقون|الشباب]] العربي هو موسوعات علمية ماشية على قدمين , و على درجة عالية من الوعي التي سبقت عصره, كل هذا ساهمت به البرمجة اللغوية العصبية.▼

3.* ربط الهوة الحاصلة بين علم الللغويات و الاعجاز العلمي , حيث أن نعوم تشومسكي , و هو عالم لغويات و مستشرق غربي [[ماسونية|ماسوني]] , اكتشف أشياء وجدناها موجودة في قرآننا منذ خمسة عشر قرناً , و قد انتحر نعوم تشومسكي [[يهودية|اليهودي]] بعد علمه بالأمر.▼

4.* رفع ثقة [[العرب]] بأنفسهم, و تبيان إشراقهم و عبقريتهم العالمية.▼

5.* انخفاض عدد المتأخرين عن العمل بسبب منهجية الاستيقاظ المبكر التي اخترعها [[العالم]] الكبير ابراهيم الفقي.▼

6.* انخفاض عدد القارئين للكتب [[فلسفة|الفلسفية]] و العلمية التي أثبتت فشلها, و توجه التركيز إلى العلم الحقيقي المتمثل بالبرمجة اللغوية العصبية و علم الطاقات السبع و الشاكرا و طرق الاسترخاء و الترويح عن النفس و اليوغا , و باقي الكتب التي تعد و توهم [[خروف|القطيع]] بالراحة و الثقة.▼

'''===على الصعيد العالمي:'''===▼

1.* كانت البرمجة اللغوية العصبية من رواد العلوم التي [[سخرية|سخرت]] من الغرب الكافرال[[كافر]] على انحطاطه و جهله.▼

2.* كشف حقائق [[انتحار]] الغربيين بسبب ضعف إيمانهم و ثقتهم بالذات.▼

3.* زيادة المساهمة [[العربية]] في أوراق البحث العلمي العالمية, و ذلك بفتح تجارة جديدة جذبت العديد من عمليات بيع و شراء [[العقلية العربية|العقول العربية]], و هي تجارة البرمجة اللغوية العصبية.▼

4.* رفع تصنيف المحتوى العلمي العربي إلى الأعلى على مستوى [[العالم]].▼

5.* تراجع الغرب الكافرال[[كافر]] إلى الحضيض و القاع على حساب تقدم [[العرب]] بعلومهم الرائعة.▼

6.* جعلت الغرب لا [[ضحك|يضحكون]] علينا بعد اليوم.▼