الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البرادعي»

أُضيف 6٬681 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏مؤيد للبرادعي: إضافة تصنيف
imported>مصري حر
(صفحة طازة: بنجامين موشيان البرادعي (17 يونيو 1942) عميل اسرائيلي ومرشح لرئاسة جمهورية مصر العربية, مهمته الاولي...)
 
ط (←‏مؤيد للبرادعي: إضافة تصنيف)
 
(33 مراجعة متوسطة بواسطة 21 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Mohamed_ElBaradei,_Davos_2.jpg|left|150px|]]
بنجامين موشيان البرادعي (17 يونيو 1942) عميل اسرائيلي ومرشح لرئاسة جمهورية مصر العربية, مهمته الاولي هي الحفاظ علي استقرار و امن اسرائيل. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005 بسبب مساعدته في تدمير الشعب العراقي الارهابي ودورة الواضح في الضغط علي ايران حين كان يعمل طرطور في الوكالة الدولية للطاقة الذرية . والده موشيان البرادعي جاسوس سابق كان يعمل تحت مسمي مصطفي البرادعي.
حيث'''بنجامين موشيان البرادعي''' (17 يونيو 1942) [[الموساد|عميل اسرائيلي]] وكان [[مرشح رئاسي|مرشح لرئاسة]] جمهورية [[مصر]] العربية , كان مهمته الاولي هي الحفاظ علي استقرار و امن [[اسرائيل]] . حاصل على [[جائزة نوبل للسلام]] سنة 2005 بسبب مساعدته في تدمير [[الشعب]] العراقي [[الإرهاب|الارهابي]] ودورة الواضح في الضغط علي [[ايران]] حين كان يعمل طرطور في الوكالة الدولية للطاقة الذرية . [[الأب|والده]] موشيان البرادعي [[جاسوس]] سابق كان يعمل تحت مسمي مصطفي البرادعي . تعلم البرادعي الجاسوسية و العمالة لاسرائيل و [[امريكا]] علي يد [[الأب|ابيه]] ليكمل المشوار و يساعد في تحقيق الحلم الاسرائيلي و هو انشاء دولة اسرائيل الكبري من [[النيل]] الي الفرات . يعرف ايضا البرادعي في بعض صفحات الفيس بوك[[الفيسبوك]] بعم شكشك . و هذا [[الاسم]] انتشر بسبب التشابه الواضح بينه و بين شخصية عم شكشك التي تظهر في المسلسل الرمضانيال[[رمضان]]ي الشهير بوجي و طمطم.
 
حاول نظام [[محمد حسني مبارك|مبارك]] استغلال البرادعي ، كما حاول البرادعي أيضًا استغلال نظام مبارك عن طريق التلميع وطرح نفسه على الشارع في وقت لم يكن لل[[فيسبوك]] وجود. إعلام مبارك حاول استغلال نجاح البرادعي دوليًا للتطبيل للنظام، وارتضى البرادعي بذلك، ولم يعلن عن آرائه ضد النظام، لكن عندما وصل البرادعي لما يريده وأعلن عن آرائه [[سياسة|السياسية]] المناهضة لنظام مبارك قام إعلام النظام [[الشيطان|بشيطنته]] واتهامه بأنه سبب احتلال [[الولايات المتحدة]] للعراق ، وكأن [[جورج بوش|بوش]] و[[صدام حسين]] وبلير لم يكن لهم وجود. كان هناك أيضًا علاقة بين البرادعي و[[الإخوان]]: حينما عاد البرادعي [[القاهرة|للقاهرة]] في 2010، وحاول إنشاء الجمعية [[الوطن]]ية للتغيير حاول الطرفان استغلال الآخر ، الإخوان والبرادعي. الإخوان كانوا في حاجة لوجه يختبئون وراءه ، والبرادعي كان في حاجة لجهة منظمة على [[أرض]] [[واقعية|الواقع]]. لا نستطيع أن نعيب تلك المحاولة من الطرفين، في النهاية كانت الغاية هي صلاح [[الوطن]]، لكن ما حدث بعد ذلك من محاولات متبادلة للإطاحة بالطرف الآخر كان أمرًا مخزيًا، لكن لا نعلم كيف تمت الاتصالات بينهم في ذلك الوقت، وكيف كان الاتفاق.
 
بعد [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] حاول الجميع استقطاب واستغلال البرادعي ، وحاول البرادعي فعل نفس الشيء . الجميع حاول استغلال البرادعي و[[شعب]]يته مع فرض آرائهم. [[الإخوان]] بفكرهم [[الإسلام]]ي، الاشتراكيون بفكرهم الاشتراكي، و[[الليبرالية|الليبراليون]] بفكرهم الليبرالي، حتى الفلول حاولوا استغلاله. أما هو فقد حاول بشتى الطرق التواجد داخل جهة منظمة ولها كيان إداري يستطيع من خلاله تنفيذ [[الفكرة|أفكاره]] الشخصية. عندما تأكد أنه لن يستطيع العمل مع [[الإخوان]]؛ حاول بكل قوته تحجيم الإخوان والقوى الإسلامية وإقصاءهم من ال[[حياة]] السياسية. الغريب أن محمد البرادعي الليبرالي كان أول من طلب من [[الجيش المصري|الجيش]] التدخل ليكون قويًا فوق الدستور من أجل حماية مدنية الدولة. حقيقةً لا أفهم كيف تحمي القوى العسكرية الدولة المدنية .
==اسرته==
*بنتة ملحدة و بتلبس مايوه و متزوجة من مسيحي
*زوجته بتشرب خمرة
*ابوه جاسوس سابق
*ابن عمه شاذ جنسيا
 
البرادعي اجتهد، أصاب وأخطأ. حاول، ولكن لم ينجح. شأنه شأن جميع التيارات السياسية في [[مصر]]. الجميع أخطأ لكن بالتأكيد هو ليس عميلًا ولا أمنجيًا. هو علم منذ البداية احتياجه لمؤسسة يعمل عن طريقها، ولم يجد ذلك في حزب الدستور، ربما كان عليه الصبر أكثر من ذلك. ربما كان عليه أن يكون أكثر [[ليبرالية]] ولا يتعمد إقصاء أي فصيل سياسي. كان سببًا كبيرًا في ما وصلت إليه الأمور الآن، لذلك يجب عليه الاعتذار لأهالي [[مذبحة ميدان رابعة العدوية|شهداء رابعة]]، بل يجب عليه الاعتذار ل[[مصر]] كلها مما بدر منه في حق الثورة ومشاركته في هدم الحياة [[الديمقراطية]] في مصر.
==الباراشوت==
==اسلحة الدمار الشامل==
ارتبط البرادعي بالبراشوت و ارتبط الباراشوت بالبرادعي, ففجأة في ظل النظام السابق و بدون اي مقدمات وجدنا البرادعي نازل علينا بالباراشوت بعد حصوله علي جائزة نوبل مطالبا باصلاح سياسي حتي يستطيع ان يدخل الانتخابات القادمة كمرشح للرئاسة. و لكن مبادرته كانت محل للسخرية لأنه من المعروف ان البرادعي عميل لاسرائيل و امريكا بالذات بعد ضرب العراق. فتجاهله النظام السابق. لكن من حظه ان بوعزيز ولع في نفسه و اشعل فتيل الثورات حتي ينط مرة اخري بنفس الباراشوت يوم الخميس بليل متأخر قبل جمعة الغضب بعد ما الشباب نامو ثلاث ليالي في الشارع و هو كان بيتفسح في الخارج.
قبل سقوط [[بغداد]] وعندما كان يتردد عليها للتحقق من عدم وجود نشاط نووي ظهر [[الوزير]] [[العراق|العراقي]] المختص بالمفاوضات مع فريق المفتشين في [[مؤتمر]] [[صحفي]] وجه فيه اتهاما مباشرا للبرادعي بالتدخل فيما لا يعنيه واثارة تساؤلات لا تخصه ومنها اشاراته المتكررة الى [[سلاح|اسلحة]] الدمار الشامل مع انه يمثل الجهة المختصة بالجانب النووي وهناك محقق اخر مختص بقضية الدمار الشامل ولكنه كما قال [[الوزير]] العراقي انذاك يثير دائما تساؤلات كهذه مع انها لا تدخل ضمن اختصاصه . وسقطت [[بغداد]] ووجه عراقيون اتهامات له بالتورط في الترويج للاشاعات التي اعتمد عليها [[جورج بوش]] في [[حرب الخليج الثالثة|غزو العراق]] ولم ينفي يومها هذه الاتهامات ولكن بعد انتهاء عمله وطموحه بتسلم منصب الرئيس في [[مصر]] بدأ بتلميع صورته ومحاولة الظهور [[زعماء عرب|كزعيم عربي]] كان معارضا لاحتلال [[العراق]] ومن ذلك لجوئه في الاشهر الاخيرة الى مهاجمة ادارة بوش . في هذا السياق انتقاده المتأخر لادارة بوش لاستخدامها حجة زائفة لغزو العراق ، الذي بلغت كلفته [[حياة]] مئات الآلاف من المدنيين الأبرياء على حد تعبيره . جاي دلوقت تقول الكلام ده ... ما قلتوش قبل كده ليه يا ابو زمة كوتش .
 
يمكن اعتبار البرادعي [[مواطن]]اً [[الشرق الأوسط‏|شرق أوسطي]] نموذجي ، بمقياس شيمون بيريز ، ذلك أنه ، منذ البداية، راسبٌ في مادة [[القضية الفلسطينية]]، ومع سبق الإصرار. وبصوره البهيجة مع إيهود باراك لا يختلف الحاصل على [[جائزة نوبل للسلام]] عن أي تطبيعي آخر، دخل ال[[تاريخ]] من أبشع أبوابه، بل أنه يتفوّق على كل المطبعين، كونه يجد ذاته في حضرة إيهود باراك، أعتى جنرالات الحرب [[الصهيونية|الصهاينة]] إجراماً وولوغاً في الدماء [[العربية]] . يبتسم البرادعي سعيداً للغاية بدفء العلاقة مع مجرم حرب، وصفته رئيسة حركة ميريتس [[اليهودية]] بأنه "مقاول للقتل". ناهيك عن أنه اشتهر بخمس لاءاتٍ استراتيجية لم تتغير: لا عودةَ إلى حدود ما قبل الخامس من يونيو 1967، ولا للتراجع عن القدس الموحدة عاصمة ل[[إسرائيل]] وتحت سيادتها، ولا تراجعَ عن ضم مستوطنات الضفة الغربية تحت سيطرة إسرائيل، ولا سماحَ بوجود جيش أجنبي أو عربي في الضفة الغربية و[[قطاع غزة]]، ولا لعودة [[لجوء سياسي|اللاجئين]] الفلسطينيين.
==اهداف البرادعي==
في خلال الثورة قال انه مستعد لحكم مصر في الفترة الانتقالية و بعد الثورة اعلن ترشحه لرئاسة مصر فكما واضح انه يريد ان يصل الي الحكم حتي يحقق مصالح امريكا و اسرائيل في المنطقة و حتي يجعل مصر بلد عالماني ليبرالي كافر.
 
==مؤيد للبرادعي==
==البرادعي و المادة الثانية==
البرادعى كان [[الفكرة|فاكر]] ان [[مصر]] فيها بنى ادمين عندهم [[دماغ|عقل]] زى بقية الخلق لكن اما جه لقى شوية بقر بيتهموه بالعمالة التهمة الجاهزة لاى واحد [[معارضة|يعارض]] الحكومات [[العربية]] بنت المتناكة، و حتى العشوائيين ضربوه بالطوب و هو نازل [[انتخابات|يدلى بصوته]] ، بالذمة ده [[شعب]] ينفع معاه [[حرية]]، ولا عايز اللى [[الجنس|ينيكه]] . كان عايز يخللى المصريين بنى ادمين بس هما ماكانوش عايزين ، كانوا عايزين يفضلوا [[تجارة الرقيق عند العرب|عبيد]] و [[تسول|شحاتين]] و ياكلوا على قفاهم من اى واحد صاحب قوة سواء داخلية او مجلس عسكرى حاليا . طبعا عشان الطبيعة الهمجية المتأصلة فى [[الشعب]] المصرى، و نظامهم تجمعهم طبلة و تفرقهم عصاية، فاكيد اللى زى دول عايزين واحد زى [[حسني مبارك]] او طنطاوى او شفيق يا راجل او اى واحد [[الجنس|ينيكهم]] و ي[[خوف]]هم و يديهم على [[دماغ]]هم ، بدليل انهم اما كان قدامهم [[الحرية]] اختاروا المجلس العسكرى و رفضوا البرادعى للى كان عنده [[فكرة]] يخليهم زى امريكا و [[اوروبا]] المتقدمين [[كافر|الكفار]] طبعا فى [[عين|عيون]] الهمج.
اعلن البرادعي في حوار ان المادة الثانية تتعدي علي حقوق المسيجيين و انه يجب تغييرها . بالطبع بعد ما قاله حدثت هجمة ضده من الاسلامويين لدرجة ان الشيخ وجدي غنيم قد قام بتكفيره.و لكنه عندما وجد هذا الهجوم الشرس ضده بسبب ما قاله كسكس و رجع في كلامه و بقة يقول ان المادة الثانية حلوة و جميلة وهي تعني المساواة و الاخاء و العدالة و الحرية.
 
[[تصنيف:سياسيون عرب]]
==البرادعي و القذف بالحجارة==
[[تصنيف:مصر]]
تعرض البرادعي لهجوم و قذف بالحجارة عندما حاول ان يعمل فيها وطني و نزل يدلي بصوته في منطقة شعبية. و قد قام بالصاق ما حدث بشماعة النظام السابق بالرغم انه ذهب فجأة (بالباراشوت اياه) و بدون علم احد . و ان من سابع المستحيلات ان يكون النظام السابق يعلم المكان الذي سيدلي البرادعي فيه بصوته. و لكن ماحدث كان دليل علي ان الشعب يعلم حقيقة البرادعي.
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]