|
ه
ن
==نماذج من أحاديث البخاري الذي يعتبر كتابه أصح كتاب بعد القرآن==
{| cellpadding="5"
!
:'''الحديث'''
||
:'''هل يعقل'''
|-
|
:* إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه داء ، وفي الآخر [[الفياغرا|دواء]] . <br />
:* كان [[محمد|النبي]] صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة، من [[كهرباء|الليل]] أو النهار، وهن أحدى عشرة. قال: قلت لأنس: أو كان يطيقة ؟ قال: كنا نتحدث أنه أعطي قوة ثلاثين. <br />
:* التثاؤب من [[الشيطان]] .
||
:* هل [[الدماغ|يعقل]] أن يحمل أحد جناحي ال[[بعوض]]ة أو الذبابة جراثيم والجناح الثاني الدواء الذي يقتل هذه الجراثيم !!! <br />
:* كيف يستطيع رجل أن [[تزاوج|يجامع]] 11 أمرأة ، أي بمعدل 5 دقائق لكل [[المرأة|امرأة]] ، أين [[مغازلة|المقدمات والمداعبات]] !! وهل يستطيع بشر أن يقوم بذلك في ساعة واحدة حتى لو كان سوبرمان ! <br />
:*التثاؤب يجدد الهواء، ويوسع الرئة، ويحسن مستوى الأكسجين في الدم، ويساعد [[الدماغ|المخ]] على مواجهة مواقف متغيرة، ويزيد من فاعلية المفاصل والعضلات والقلب، ويؤدي إلى الشعور باليقظة ويمنح الجسم النشاط المؤكد . ما دخل [[الشيطان]] أو [[مركوب جني|الجان]] في عملية فسيولوجية طبيعية
||
|}
يروى البخارى أن [[محمد|النبى]] كان يطوف على [[المرأة|نسائه]] التسع اى [[تزاوج|يجامعهن]] ويعاشرهن جنسيا فى الليلة الواحدة بغسل واحد .وأن النبى عندما كان يخطب فى الناس فى [[المسجد]] ،ويرى إمرأة جميلة يتركهم ويقول لهم لمؤاخذة يا جماعة اصلى مزنوق ، ويذهب ويُجامع إحدى زوجاته ليُفرغ الشحنة [[معنى الحياة|التستوستيرونية الهرمونية المنوية]] التى تكونت عنده مباشرة بعدما وقعت [[عين]]اه على [[المرأة]] الحسناء التى اثارت شهوته ب مجرد مرورها من امامه . ثم يعود ليُكمل الدرس .
يواصل البخارى قياسه على لسان انس بن مالك [[رجولة|لذكورة]] النبى عندما سألوه ، أو كان يُطيق يا أنس ؟ فيقول أنه أُعطى قوة أربعين [[الرجل|رجلا]] فى الجماع طيب كيف يا أخ بخارى ، ويا أخ مسلم ويا أخ فلان وترتان وخربان ؟ يقولون أن اصل الحكاية وهذه رواية حقيقية ذات مرة والنبى جالس فى درس من دروس تلاوة [[القرآن]] ب[[المسجد]] , مر عليه [[ملائكة|جبريل]] ، وسأله إيه الأخبار يا أبو حميد ؟
* والله يا أخى يا جبريل الواحد مش تمام ، وعدد زوجاتى زى ما انت عارف تسعه فى [[عين]] العدو ، وال[[صحة]] الجنسية بعافية حبتين .
| 