الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الاسم»

أُضيف 93 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Name of Enneatum on an inscription.jpg|left|250px]]
'''الاسم''' محمد راشد يا جامد علامة على المسمى وهو [[كتابة بريل|مبهم]] أحيانا يحتاج لإزالة إبهامه وتوضيح المراد منه . هناك أسماء لاتصلح للنشر مثل المهندس الأرجنتيني الأصل '''كارلوس بوس طيزي''' وعائلة بوس [[طيز|طيزي]] من العائلات الارجنتينية المعروفة في بيونس ايرس وهي تمتلك عدة [[خميعة|مطاعم شهيرة]] في هيوستون . الاسم يضمر [[دين]] صاحبه في حروفه غالباً . [[مسيحية|مسيحيون]] عرب ، في [[الأردن]] خاصة ، يسمون أبناءهم أسماء [[الإسلام|إسلامية]] مثل مصطفى ، الذي لم يكن معروفاً قبل الاسلام ، ويسمون كذلك بالأسماء عمر وخالد وأسامة . احتفل القاع [[مصر|المصري]] بالأسماء [[فرعون|الفرعونية]] ، مثل بكش وبياظة وبنجر ، أذواق [[العرب]] في الجاهلية كانت أرقى وأثرى ، فكانت تبتدع الأسماء لأبنائها ؛ المستورد القرشي ، وضمام بن ثعلبة والمسوّر بن خرمة وحرام بن ملحان . أجرأ الشعوب على ابتكار الأسماء [[العربية]] حالياً هو الشعب [[العراق|العراقي]] ، فهم يبادرون إلى أسماء مثل إيثار وتضامن وأطوار . أما الأسماء [[سوريا|السورية]] فتميل إلى النعومة والدعة , انتشرت في السنوات الأخيرة ، في دولة المقاومة والممانعة أسماء مترفة ، وسيم ! . [[السعودية]] تميل إلى التقاليد البدوية أكثر من الاسلامية , متعب ، مقرن . أهل الشام يكثرون من أسماء معتز ومروان وتحسين . في بعض دول [[أوروبا]] لكل [[مواطن]] اسمان أو ثلاثة ، ويستطيع المرء أن يغيّر اسمه أو [[دين]]ه بسهولة ما دامت بصمته غير قابلة للتغيير . [[الهند|الهنود]] المسلمون والفرس يسمون أسماء على قياس غير معروف،معروف ، مثل ما شاء الله ، وبسم الله ، ومنصور الهي.
 
مشكلتنا مع الاسماء [[الأجنبي|الاجنبية]] وترجمتها الى [[العربية]] ورطتنا في أكثر من مشكلة لا ناقة لنا فيها ولا [[الجمل|بعير]] . قبل عامين طلب [[الرجل|رجل]] الاعمال [[العراق|العراقي]] فارس عبد الرزاق نشر اعلان تهنئة لزميله رجل الاعمال العراقي سام دلي وكلاهما يقيمان في هيوستون بعد نجاح الثاني في شراء واحد من أهم وأشهر المطاعم [[امريكا|الامريكية]] في المدينة . تم نشر اعلان التهنئة واذا بمئات [[تلفون موبايل|الاتصالات الهاتفية]] والرسائل [[الشتيمة|تشتم]] الصحيفة الناشرة والسبب ان الاعلان تضمن اسم المطعم والاسم هو مطعم '''نيكو ... نيكو''' . من المعروف أن أشهر أكلة شعبية [[المغرب|مغربية]] اسمها '''كس كس''' ومع ذلك طلبت من صاحب المطعم المغربي في سان فرانسيسكو أن يحضر لي قائمة الطعام كي أشير له باصبعي الى هذه الاكلة دون أن اجرؤ على لفظها ليس خجلا من صاحب المطعم وانما خوفا من [[المرأة|زوجة]] صديقي التي رافقتنا الى المطعم وهي محجبة ومبرقعة لا يظهر من وجهها الا [[اللعب بالخشم|أنفها]] ولسانها الطويل .
 
حكاية الاسماء [[العربية]] والاجنبيةو[[الأجنبي|الاجنبية]] تثير حرجا للعديد من [[وسائل الإعلام|الكتاب والصحفيين]] [[العرب]] وأخص منهم الذين يعملون في [[الجزيرة العربية|دول الخليج]] والذين يضطرون الى تغطية أخبار الشيخات ففي [[قطر]] مثلا يعتبر اسم '''[[الشيخة موزة|موزة]]''' من الاسماء المرموقة وهو اسم زوجة [[حمد بن خليفة آل ثاني|حاكم المشيخة]] ومع ذلك لا يجرؤ الصحفيونال[[صحفي]]ون [[مصر|المصريون]] و[[فلسطين|الفلسطينيون]] العاملون في المشيخة على ذكر الاسم في معرض الحديث عن المشيخة حتى لا يظن أن الشباب يذكرون الاسم على سبيل [[سخرية|الاستهزاء]] بخاصة وأن المصريين و[[الأردن|الاردنيين]] والفلسطينيين و[[سوريا|السوريين]] واللبنانيين لا يسمون بناتهم بهذا الاسم ولماذا يفعلون ؟ هل أمحلت [[اللغة العربية]] من الاسماء الجميلة حتى يختاروا لبناتهم اسم موزة أو [[الخيار|خيارة]] أو شمامة أو فجلة أو [[قندرة|صرماية]] .
 
صدق أو لا تصدق أن أشهر سوق شعبي[[شعب]]ي في [[بغداد]] والذي يعادل في شهرته سوق الحميدية الدمشقيال[[دمشق]]ي او سوق خان الخليلي [[القاهرة|القاهري]] , هذا السوق البغدادي اسمه '''سوق شريمط''' وهو تصغير كلمة [[كرخانةشرموطة|شرموط]] وفي القاهرة شارع اسمه شارع ابن الأحبة وهو الشارع الذي أمر [[السادات|أنور السادات]] بتغيير اسمه حفاظا على الذوق العام بعد أن مر فيه [[السادات]] مع أحد رؤساء الدول وأصابه حرج كبير من الاسم وقد غير المحافظ الاسم فعلا الى شارع أنور السادات ولكن ذلك لم يرحم المحافظ من ثورة الرئيس وغضبهو[[عصب|غضبه]] لان اليافطة الجديدة التي حملت اسم الشارع تضمنت الاسم القديم أيضا على طريقة [[مصر|المصريين]] في تغيير اسماء الشوارع فشارع فؤاد اسمه الرسمي هكذا - شارع 26 يوليو فؤاد سابقا والشارع الجديد يحمل اليافطة التالية : شارع [[أنور السادات]] '''ابن الأحبة سابقا''' .
==عملية تغيير الأسماء==
أطلق نظام [[عبد الفتاح السيسي]] اسم هشام بركات ، النائب العام الذي اغتيل على [[مذبحة ميدان رابعة العدوية|ميدان رابعة العدوية الذي اغتيلت فيه الإنسانية]] ، بقرار من النائب العام ، بُعيد عيد الفطر عام 2013 ، في كبرى المجازر الجماعية في [[تاريخ]] المصريين . ينقسم الناس حول قرار [[السلطة]] [[غباء|الغبية]] بإطلاق اسم نائبها العام على الميدان الذي ارتكبت فيه أكبر جريمة ضد [[الإنسان|الإنسانية]] ، ففريق يرى أن لا غضاضة في الأمر ، كون وضع اسم [[الرجل]] على الميدان الذي أمر بحرقه ودكّه بأفتك [[سلاح|الأسلحة]] ، سيخلّد المذبحة ، وفاعليها ، ومن ثم من حيث أرادت [[السلطة]] أن تكافئ ، فقد وقّعت أقصى العقوبة الأخلاقية على نفسها . فيما يذهب الفريق الآخر إلى أنهم يحاولون بشتى السبل محو رابعة من ال[[تاريخ]] وال[[جغرافيا]]، بحذفها من الذاكرة، وهنا تثبت السلطة غباءها[[غباء]]ها مرة أخرى ، فالعناد لا يأتي بنتيجة معالم وتواريخ مكتوبة بالدم ، وقد فعلوها قبل ذلك حين أطلقوا اسم أنور [[السادات]] على ميدان التحرير ، فهل سمعت أحداً يستخدم ميدان السادات بعد كل هذه السنوات ؟
 
[[غباء|الأغبياء]] فقط يتوهّمون أن اللعب بالأسماء يمكن أن يغير من وقائع ال[[تاريخ]] ، أو يخفيها ، أو يدفع الناس إلى نسيانها. لذا، من المؤكد أن محاولة اغتيال اسم رابعة العدوية ستبوء بالفشل، لا محالة ، وسترتد على أصحابها ، تماماً مثل أغنية تسلم الأيادي ذلكلم الأيادي التي اتخذت قرار ارتكاب أكبر مجزرة جماعية في التاريخال[[تاريخ]] ضد [[مصر|المصريين]] ، أوقعت منهم عدداً من [[شهيد|الشهداء]] ، فاق عدد ضحايا الحملة [[فرنسا|الفرنسية]] وحفر [[قناة فالوب|قناة السويس]] ومذابح دنشواي وبحر البقر.
 
تسلم الأيادي التي ارتفعت تنادي على القوات ، وتناشدها سرعة الاقتحام والفض والقتل و[[تفرقة عنصرية|التطهير العرقي]] ، وفاقت ، في إصرارها، أيادي نخبة الصرب أيام الإبادة الجماعية للبوسنة في سربرينيتشا وأخواتها في تسعينات القرن الماضي . تسلم الأيادي الناعمة التي استقرت في أكف الجنرالات ، تشد عليهم وتحييهم و[[المغازلة|تتغزل]] في [[رجولة|رجولتهم]] وتستدعيها، وتناشدهم تخليص البلاد من الذي يقف حائلاً أمام تطور الدراما وانتعاش الفن. تسلم الأيادي التي صفقت للقوات الباسلة التي استعرضت كل فنون القتال ومهارات القنص ضد [[الأطفال]] والنساء والشيوخ والشباب. وتسلم الأفواه الملوثة بالروايات الأمنية والحناجر المزروعة بالتقارير المجهزة في مطابخ القتلة، والتي تهتف ب[[حياة]] القاتل ولا تقوى على إطلاق زفرة ألم على مئات القتلى.
==أسماءالعائلات العربية العريقة==
العائلات [[العربية]] العريقة حملت أسماء تحمل في ثنياتها مسميات الوظيفة . فالخازوقجي كان [[خازوق|مخوزقا]] لعباد الله أيام [[تركيا|بني عثمان]] . لأن الخازوق صناعتهم . والخاشوقجيو[[جمال خاشقجي|الخاشوقجي]] رغم أنه مهرب لل[[سلاح]] ومتاجر به فإنه صاحب خاشوقة والخاشوقة باللهجة الفلاحية في بعض بلدان [[العرب]] هي الملعقة , أي أن بطنه كان كبيرا صاحب عزائم ومآدب ثم جاء أحفاده فبنوا ثرواتهم من خلال الخوشقة فبات اسمه على مسماة . أما الطوبجي فهي تعني باللغة التركية القديمة المدفعجي أي من كان يلقم المدفع بالذخائر . ويعلم [[الله]] أن كان المدفع ذاك موجها نحو [[الشعب]] أو نحو الأعداء . في الأغلب الأعم فإن الأسماء التي تتحفنا بها العائلات الكبيرة في [[الوطن العربي]] لا تقل أهمية عن القنابل الذرية وأسلحة الدمار الشامل فقد قيل وعلم ذلك عند ذوي الخبرة ان الأسماء التي كانت تنتهي ب[[الحيوانات]] والطيور والضواري أصلها يهودي أي أنها كانت [[يهودية]] الديانة ثم تحول أصحابها إلى [[الإسلام]] . فعائلات الغراب والحمام والصقر والباشق والسبع و[[الأسد]] والواوي كلها أسماء كانت في الأصل غير ديانتها الحالية . هناك العديد من العائلات [[مصر|المصرية]] التي تحمل أسماء تنتهي بالطيور أو [[الحيوانات]] قد تنصرت أو أسلمت هربا من الضريبة أيام الحكم العثماني , فقد كانت الضريبة تجبى من المسلمين و[[مسيحية|المسيحيين]] بنسبة متساوية أما اليهودي[[اليهود]]ي فكان يدفع ضريبة إضافة لأنه لا يشارك في الجيش والدفاع عن الوطن ومن هنا كانت ضريبته أعلى. لذا فقد تنصر أو أسلم الكثير منهم حتى لا يدفعوا الضريبة الإضافية.
==ترجمة أسماء الأعلام==
نشوف حكاية ترجمة أسماء الأعلام من لغات [[العالم]] للعربية و نحاول نفهم [[دماغ]] المترجم و نعرف غرضه و كونه عاوز يوصل لإيه . نشوف إسم [[فلسفة|الفيلسوف]] أفلاطون جاى منين و [[العرب]] ترجموه إزاى . الراجل فى [[اليونان]]ية إسمه بلاتون Πλάτων بمعنى: العريض ؛ مع العلم إن إسمه ما فيهوش حرف "ف" و لا فى اليونانية حرف "ط" .و نشوف إسم الفيلسوف اليونانى Ἀριστοτέλης أريستوتليس بمعنى: ممتاز النيَة ، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر , و إزاى [[العرب]] ترجموه لـ أرسطو ؛ برضه حشروا حرف الـ "ط" فى إسمه , و حذفوا نُص إسمه ؛ يعنى ممكن نقول أعطوه إسم دلع و كان ممكن يدلعوه بإسم طاطا أو طيطو و ممكن تيتو للتخفيف بدل من إسمه المكلكع بالنسبة لهم . و واحد زى الفيلسوف السكندرى ( Ἰωάννη ὁ Φιλόπονος بمعنى ؛ المحب للإجتهاد جون فيلوبونوس (490 - 570)؛ لما نشوف ترجمة إسمه لـ يحيى النحوى ممكن نفهم إيه ؟
مستخدم مجهول