الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإنسان»

أُضيف 46 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 23:
|}<noinclude>
 
'''الإنسان''' أو مايعرف بالجنس البشري هم مجموعة من [[الحيوانات|المخلوقات]] التي تتصف بالأنانية و [[العقلية العربية|اللامنطقية]] واللاأخلاقية وكان الإنسان الأول ولآلاف السنين صريحا حول صفاته هذه [[كتابة بريل|لايحاول إخفاءها]] فقد كان أجدادنا الأوائل منهمكون حول فكرة البقاء , بقاءهم وحدهم على قيد ال[[حياة]] مع شخص أخر فقط [[القائد العربي المحنك|يمجدهم و يعبدهم]] يتصور الحياة مستحيلة من دونهم لغرض [[تزاوج|التكاثر]] او قضاء [[اللعب بالخصيان|اوقات الفراغ]] . يرى البعض ان الإنسان قد خلق على عجل فكان تركيبة الطين غير نقية ومليئة [[ويكيبيديا|بالقمامة]] و الزجاج الكوني المكسر والماء كان مقطوعا عن [[المرحاض|تواليت]] السماء السابعة ويرى بعض [[رجال دين|الشيوخ الفاشلين]] اللذين لاشغل و لا شاغل لهم إلا إثبات ان كل ماهو مكتوب في [[كفاحي|الكتب المقدسة]] هي معلومات [[علوم|علمية]] دقيقة , فيقول الشيخ حسن داخل برميل ان [[الماء]] يكوّن حوالي 60 - 80 % من وزن الإنسان وخاصية خلقية للماء وهي الجريان و[[ضرطة|الحركة]] والاضطراب العجلة . وهذا المعنى الثاني لعله هو الذي تريده الآية الكريمة لتخبرنا لماذا الإنسان عجول وغير صبور , [[الله اكبر]] , [[الله]] اكبر .
 
عاش الإنسان بصورة هادئة , كان سعيدا بحياته [[الملل|البسيطة]] من الصيد الذي كانت حجة جيدة للإبتعاد عن [[المرأة|زوجته]] التي كان الشعر يغطي 75% من جسمها وكان يمارس إبداعته الفنية برسم [[موناليزا|اللوحات]] على جدران الكهف وكان دائما ينظر للناس اللي تحت لأن ظهره لم يكن مستقيما تماما ولكن الأمور لم تستمر بهذه الإنسيابية الهادئة فلحد تلك اللحظة كان القانون الوحيد السائد هو [[الديمقراطية|البقاء للأصلح]] ولكن ومنذ عام 7658 قبل الميلاد إجتمع مجموعة من المهمشين [[سياسة|سياسيا]] و إجتماعيا وقرروا بأنهم مع كونهم ليسو الأصلح ولكنهم يريدون البقاء وبدؤوا بالتخطيط للخروج من العصر الحجري وكان هدفهم الأول هو بأن يتربى ابناءهم او احفادهم وعلى ظهورهم نسبة 50% من [[الشوارب|الشعر]] بدلا من النسبة السابقة 75%.
سطر 34:
* ما عنديش [[فكرة]] .
 
بعد ذلك بدأ الإنسان ببناء [[برلمان عربي|المؤسسات التشريعية]] و القضائية وتغير الكثير في عهد حمورابي الذي غير شريعة [[الموت|القتل]] من '''سأقتلك''' الى '''سأقتلك إذا إرتكبت الأعمال التالية''' إتبع الإنسان تلك القوانين لفترة و إنخفضت في تلك الفترة نسبة الجرائم وفي [[مصر]] ظهرت بوادر [[الديمقراطية]] فقد صرح [[فرعون|أخناتون]] شخص واحد = صوت واحد في [[الإنتخابات]] ولكن هذه الحركات التحررية أزعجت أحد النحاتين المنافسين الذي قام بدوره بكتابة 10 وصايا على لوح حجري وعندما لم يعر احد إهتماما لتلك الألواح إستشاط غضبا و [[القائد العربي المحنك|دكتاتورية]] فقام بتحويل [[البحر الميت|النهر]] الى الدم وقتل جميع الأسماك و قام بإرسال قوة جوية من الجراد و أباد المحصولات الزراعية وقام ايضا ب[[سيارة مفخخة|قتل اول طفل مولود]] لكل عائلة مصرية . في تلك الأثناء وفي الجانب الغربي من [[العالم]] كان هناك مؤتمر تحضيري [[كأس العالم لكرة القدم|للألعاب الأولمبية]] حيث تصور الإنسان انه لاحل للعنف الا بإستخدام ال[[رياضة]] كمتنفس فالأعداء يمكن ان يشبعوا الآخر ضربا تحت اسم [[رياضة]] المصارعة الرومانية .
==صفات خاصة للإنسان==
* من الممكن ان نجد انسانا قد أكل خمسة أرغفة ثم يترك لقمة صغيرة , ف[[فلسفة|ما معنى ذلك]] , هل معناه أن معدته التي اتسعت لخمسة أرغفة وأشياء أخرى قد ضاقت عن هذه اللقمة , هل معناه انه أكل أكثر مما يجب وفى لحظة تنبه الى انه أكل الكثير وانه يجب ان يتوقف عند هذا الحد وكان الحد الضروري هو هذه اللقمة هل معناه [[صدام حسين|سوء التقدير]] .
* ما معنى ان يشتري الانسان بعشرات الجنيهات مثلا [[خيار|فاكهة]] ، ثم يناقش البائع مناقشة حادة من أجل أن يقوم بتنزيل [[دولار|قرش]] أو قرشين كيف ينفق هذا المبلغ الكبير ، ثم كيف يحرص على توفير هذا المبلغ الصغير ثم كيف يدفع الانسان بقشيشا جنيها أو خمسة ثم لا يدفع قرشا واحدا لمنادي [[سيارة|السيارات]] إنه سوء التقدير الذي يجعل الانسان يفسد الأكلة الدسمة بأن يرفض شراء ما يعادل مليما من [[طز|الملح]].
* كما هو معلوم، [[الحيوانات]] التي من نفس النوع لا [[الموت|تقتل]] بعضها بعضاً، تتعارك على مناطق النفوذ نعم ، تتعارك على الفريسة نعم ، تتعارك في [[تزاوج|موسم التزاوج]] نعم ، ولكن لا يصل العراك في ما بينها إلى حد القتل، فهذه حقيقة علمية مؤكَّدة . ولكن أنظروا إلى الإنسان وما يفعله بأخيه الإنسان .
 
مستخدم مجهول