الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمارات العربية المتحدة»

imported>Bhenry1990
سطر 57:
كانت الامارات سابقا تسمي ساحل عمان الشمالي وكانت شبة تابعة لسلظنة عمان
==السياحة==
قبل عام 1973 كان سوق الخيل في أبو ظبى الذى يقع على مشارف [[بحار|البحر]] قرب النادي السياحى ، المقر الرسمى [[كرخانة|للبغاء]] في الإمارات وكانت تدار من الديوان الاميري المسؤول عن الرخص و اللياسن والتعرفه أيضاً، في عام 1973 اتخذ الشيخ [[زايد بن سلطان]] قراره بنقل مقر البغاء الرسمى من العاصمة [[ابو ظبي]] إلى المنطقة الصناعية فى مدينة [[العين]] لتصبح على مقربة من مدينة الباتان وهي مدينة من البراكيات وسعف [[خيار|النخيل]] قائمة بذاتها لا يقطنها إلا الذكور فقط من قبيلة الباتان . استبدل سوق الخيل فى أبو ظبى بصورة من البغاء [[اوروبا|الأوروبى]] المتحضر نوعاً والذى يعمل تحت إطار [[كرخانة|الملاهي الليلية]] أوجدوا ما يسمى بملهى إيوان وكان هذا ملهى ليلي اوروبي النمط يقع فى الطابق الأول من مبنى [[التعليم|وزارة التربية والتعليم]] على مشارف البحر فى قلب المدينة وطور ملهى ايوان أعماله باستيراد غانيات من [[أوروبا]] وفرخ الملهى ملاه أصغر منه فى فنادق العين بلاس و الخالدية و عمر المختار و زاخر و ستراند الذى يمتلكه وزير الأوقاف والشئون [[اسلام|الإسلامية]]الوزير والذى له الفضل الأول فى إدخال [[الفلبين|الفلبينيات]] إلى مطاعم وفنادق الإمارات وجعل [[الكحول|الخمور]] في متناول الجميع [[العرب|عربا]] وأعاجم [[كافر|كفارا]] و مسلمين .
 
==حرية التعبير==
في [[يوليو]] 2003 وبموجب إجراء إداري اعتبره الكثيرون خطوة عقابية ، أُحيل عشرة قضاة و 33 [[العالم|معلماً]] إلى [[الموت|التقاعد]] الإجباري ، ونُقل 24 معلماً إلى وزارات أخرى ، ومُنع اثنان على الأقل من أساتذة الجامعة من التدريس . ولم يُعلن سبب لهذه الإجراءات، ولكن منظمة العفو الدولية تشعر بالقلق من احتمال أن تكون ذات صلة [[حرية التعبير|بآرائهم السياسية]] . لايزال [[الأطفال|أطفال]] لا تزيد أعمار بعضهم عن أربع سنوات يُشركون في [[سباقات الهجن]] وأُصيب بعضهم بجروح خطيرة أو [[الموت|لقوا مصرعهم]] أثناء السباقات . يستفيد العمال في دبي من إحدى أكبر طفرات البناء في [[العالم]] ، لكنهم يعاملون وكأنهم ليسوا [[الإنسان|بشراً]] . وليس من الغريب أن يتمرد بعض هؤلاء العمال احتجاجاً على ذلك ؛ أما المفاجئ حقاً فهو أن حكومة الإمارات العربية المتحدة لا تحرك ساكناً لحل هذه المشكلة . ويحصل معظم عمال البناء في الإمارات العربية المتحدة على عملهم من خلال أخذ قروض من شركات التشغيل في بلدانهم الأصلية . وعادةً ما يستخدم عامل البناء الشطر الأكبر من أجوره لسداد هذه القروض على شكل أقساط شهرية ؛ وهو يقع فريسةً لمزيدٍ من [[خرا|الديون]] بعد أن تذهب أجوره لتسديد الديون الأولى . والنتيجة هي نوعٌ من عبودية الدين في [[الموت|حقيقة]] الأمر .
مستخدم مجهول