الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإعجاز القرآني»

أُضيف 47 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 26:
|}
 
'''الإعجاز القرآني''' بسم الله و الصلاة على [[محمد بن عبد الله|رسول الله]] علميا , فيما بلى قراءة حلمنتيشية في الإعجازات الموجودة في [[الشعر|شعر]] امرؤ القيس من جاذبية و جذب و رخي و شد و[[تفاح|التفاحة]] التي وقعت على [[الدماغ|نفوخ]] نيوتن
* أولا: '''امرؤ القيس واكتشاف الجاذبية'''
يقول امرؤ القيس حفظه [[الله]] وأجلسه عن يمينه على [[كرسي|العرش]] في محكم معلقته:
سطر 37:
أن [[نيوتن|إسحق بن نيوتن]] كان يحفظ عدة صحائف من جلد [[روبي|الغزال العربي]] القديم تحت سريره مخطوطا عليها معلقة إمرؤ القيس بكاملها . ومما لفت [[عين|نظر]] ذا فاذر أوف ذا كيتين أن البيتين الواردين أعلاه كانا معلمين بحبر مصنوع من عصير التمر ومكتوبا حولهما باللغة [[بريطانيا|الإنكليزية]] : هذه هي ، هذه هي ، هذه هي . This is it , This is it , This is it
 
وفي نفس الرواية روى [[ابو هريرة|ذا فاذر أوف ذا كيتين]] أنه أدرك حينها لماذا احمر وجه سيده في حفل ترقيته إلى رتبة لورد عندما رأى على مكتبة الملكة نسخة مترجمة [[المعلقات|للمعلقات]] السبع (وفي رواية أخرى قال أنها المعلقات العشر) وظل هذا الأرتباك مرافقا إسحاق بن نيوتن طوال الحفلة وكان عرقه يتفصد ، وأنه تلعثم وتأتأ باستمرار في خطاب قبول ربتة اللوردية . عندها فهم [[أبو هريرة|ذا فاذر أوف ذا كيتين]] بفطنته وحنكته ، ولم يكن عندها جائعا ، العلاقة بين نظرية نيوتن و[[وسائل الإعلام|الصحائف العربية]] ، فقام للتغطية على [[سرقة]] سيده بإطعامها لبقرة هولندية (وفي رواية أخرى لثور هولندي) كان نيوتن قد اكتراها أثناء رحلة إلى [[هولندا]].
 
والآن نعود إلى المحتوى الفيزيائي لهذين البيتين والذين يكشفان دونما شك أن صاحبنا إمرؤ القيس (حفظه [[الله]] وأجلسه عن يمينه على [[كرسي|العرش]]) كان قد اكتشف نظرية الجاذبية قبل نيوتن بنحو من ألف عام:
سطر 49:
==أمرؤ القيس واكتشاف نظرية الأمواج الصوتية==
{{قصيدة|وواد كجوف العير قفر قطعته|به [[الذئب]] يعوي كالخليع المعيل}}
مرة أخرى تبدو البساطة والبراءة [[الجزيرة العربية|البدوية]] على هذا البيت ، ففي ظاهره يقول ملكنا الضليل ، أنه قطع مسافرا واديا مقفرا وكان هناك [[ذئب|ذئبا]] أو ذئبة تعوي. ولكن نظرة أعمق للبيت ، واعتبار أن الملك [[كتابة بريل|الضليل]] كان [[النكتة|بخفة دمه]] يريد أن يضلننا ، تشير في الحال إلى إعجاز [[علوم|علمي]] رائع ، وسبق [[فكرة|فكري]] كبير ، فتشبيه الوادي المقفر بجوف العير يدل على ملاسته ومن هذه الملاسة تحدث انعكاسات صوت عواء [[الذئب]] الصوتية التي تتردد كصدى في الوادي وكأنه قادم من الكثير من الذئاب كما يتضح من استخدام كلمات الخليع المعيل ، أي أن صوت [[الذئب]] الواحد (الخليع) يعود كأصوات "عياله" من الذئاب . لاحظ أن استخدام كلمة معيل يدل أيضا على تخافت الصوت مع مرور الصدى حيث أن مصراع [[ضرطة|الصوت]] من الذئب العيل أقل شدة من صوت أبيه[[أب]]يه [[الذئب]] .
 
أما استخدام كلمة "قطعته" في هذا البيت ، فيدل على [[العادة السرية|ديناميكية الحركة]] ولأن ذلك جاء في سياق انتشار الصوت وانعكاسه ، فإن استعمالها هنا ضرب من العبقرية العلمية التي تدل على اكتشاف أمرؤ القيس للأثر المعروف بأثر دوبلر Doppler Effect . ولأن أثر دوبلر هذا لا يتم إلا في الظاهرة الموجية ، فنرى الآن جليا أن امرؤ القيس ، وفي جملة إعجازية واحدة قد تنبأ بموجية الصوت والصدى قبل أكثر من ألف وخمسمائة عام من اكتشاف [[امريكا|الغرب]] لهذه الظاهرة! وفي رأيي أن الأحرى بنا الآن أن نعلم أولادنا في [[التعليم|المدارس]] أن [[الاسم|أسم]] أثر دوبلر يجب أن يكون أثر أمرؤ القيس.
سطر 59:
{{قصيدة|إذا بـكى من خلفها انصرفت له|بشق وتحتي شقـها لم يحول}}
 
واضح حتى لغير المتخصصين مثلي في هذا الموضوع أن امرؤ القيس كان يومئ بإضلاله المشهور لأساسية [[الجنس]] و[[الأم|الأمومة]] في تكوين النفس الإنسانية[[الإنسان]]ية . وإني لأرجو أن ينتبه إعجازيونا المتخصصون في هذا العلم لنقل الحق لنصابه في هذا الموضوع [[الإنسان|الإنساني]] المهم .
 
الإدعاء التالي مشهور على [http://www.islamonline.net/Arabic/history/1422/09/article02.shtml الإنترنت], حيث يقول في الرابط:
سطر 67:
وفي روايات أخرى، يدعي الراوي أن الكتاب أخفي بعد أن أكتشفه [[اسلام|المسلمون]] حفاظا على سمعة ديكارت . ونحن هنا لا ننكر بل نفخر بالتأثير العلمي الإسلامي الهائل على الحضارة [[كافر|الغربية]] ، ولكن هذه الكلمات [[الأطفال|الطفولية]] خير شاهد على الضحالة الفكرية و[[فياغرا|العقم]] العلمي الذي توصلنا إليه.
== السرقة الفكرية ==
* مدونة [[أبو لهب]] عبد العزى بن عبد المطلب بن هاشم
[[تصنيف:كتب وهمية]]
[[تصنيف:اسلام]]
351

تعديل