الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأزهر الشريف»

أُزيل 9 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 37:
لقد سئمنا ما قاله ويقوله شيخ الازهر وشلة الشيوخ من [[طبال|المطبلين]] والمزمرين من ورائه يمتدحون [[السيسي|نظام الحكم]] الذي الهب قلوب الناس بالمجاعة ولا احد من اولئك الذين يتنطعون للدفاع عن كلمة [[الاسلام]] يفعل شيئا الا اذا تعلق الامر ب[[الشعب]] فانهم يفتون بازدياد المجاعة و[[السجن|الضغط والجلد]] والترهيب ولم نسمع شيخ الازهر او غيره ممن يفتون قد تحدثوا عن الناس الذين يعتقلون لاسباب تافهة ثم يموتون في مراكز [[الشرطة]] واقسامها نتيجة التعذيب فاولئك الناس ليسوا من الخاصة انهم من العامة الجوعى وتلك سبة في جبين مسلمي آخر الزمان . ارجو من [[الله]] ان يتحقق حلمي فافرح عندما يلقى القبض على الشيخ وتنفرج اساريري عندما يجلد ثمانين جلده واستمتع به وهو يهتف للملكية وبسقوط الجمهورية فقد كنا نعتقد ان الجمهورية احسن من الملكية في الانظمة [[العربية]] فاذا بالاثنين جزء من [[خرا|النتن]] الذي تعافه النفس ويلفظه الحياء .
 
== الاتحاد العالمي لعلماء المسلمينللارهابيين==
بعد ضياع هيبة الأزهر وقيمته [[الدين|الدينية]] و[[الأخلاق]]ية عند عموم [[الإسلام|المسلمين]]، وتحوله [[حقيقة]] لا مجازا إلى ذراع دينية لدولة [[حسني مبارك]] على يد الشيخ سيد طنطاوي لا رحمه الله، هنا تحول عنه بدورهم بعض أبنائه من [[العالم|العلماء]] والأساتذة ورأوا أهمية وجود مؤسسة علمية أكثر [[احترام]]ا لنفسها، ولثقة جماهير المسلمين فيها.من هنا، كانت [[فكرة]] الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي تأسس في يوليو 2004 برئاسة أزهري هو الشيخ [[يوسف القرضاوي]]، يعاونه علماء كبار محل اعتبار داخل المنظومة الأصولية، ليسوا مصريين مثل الشيخ أحمد الريسوني من [[المغرب]] والشيخ أحمد الخليلي من [[سلطنة عمان]] والشيخ عبد الهادي أونغ من ماليزيا، والشيخ علي محي الدين القره داغي من [[العراق]]. حرص الاتحاد منذ البداية على الانفتاح على أغلب المشتغلين بالمعارف الشرعية دون النظر لاعتبارات اللون أو المذهب أو [[هوية|الجنسية]]، وحرص على ضم المشتغلين بالفكر الإسلامي ولهم فيه مؤلفات وإسهامات هامة سواء كانوا من [[ابن|أبناء]] المؤسسة بالالتحاق والدرس الأكاديمي و[[شهادة جامعية|الشهادات]] المعتمدة أو من أبناء [[الفكرة]] بالاجتهاد والدرس والتحصيل والإبداع.
 
مستخدم مجهول