الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأزهر الشريف»

أُضيف 6 بايت ،  قبل 3 سنوات
سطر 35:
 
==لاتصف المتعصبين بالتعصب ==
قد يقول البعض ان التطاول على [[رجال دين|الشيوخ]] من امثال شيخ الازهر يعتبر نقيصة ومن الواجب [[احترام]]هم ونحن نقول بملء افواهنا نحن نحترم الشيوخ الذين يحترمون انفسهم وان نقدنا الجارح احيانا للشيوخ الذين يدعون للتخلف و التعصب يعني مدحا لنا و السكوت مذمة لنا ان [[السكوت|سكتنا]] لان الساكت عن الحق شيطان اخرس. والزمن الذي كنا نستمع فيه الى الشيخ من امثاله قد ولى الى غير رجعه فلم نعد نخشى [[سلفية|فتاوي التكفير والزندقة]] ونبذ ال[[مجتمع]] لان الناس اصلا لا يأبهون لما يقول وقد كان الشيخالشيوخ فيما مضى يخيفنايخيفوننا ب[[جهنم|النار]] والعذاب و[[عذاب القبر|الحيات والعقارب]] التي تقرصنا وتؤذينا في [[قبر|قبورنا]] فنهرع الى طاسة الرجفه لكي نشرب منها . ورحم [[الله]] الشيخ اذ كان فيما مضى يقول الحق ولو على نفسه اما اليوم فانه يقول الحق فقط عندما يكون [[الشعب]] تحت سوط الجلاد فيفتي بشرعية الجلد ولقد امضينا قرونا ونحن غافلون عن الذين كانوا يشرعنون [[السلطة|سلطة]] الحاكم تحت بند '''اولي الامر منكم''' ولكن الكثيرين منهم كانوا ينسون او يتناسون تكملة الجملة الوضعية التي تقول ما معناه : ما دام يقيم حدود [[الله]].
 
لقد سئمنا ما قاله ويقوله شيخ الازهر وشلة الشيوخ من [[طبال|المطبلين]] والمزمرين من ورائه يمتدحون [[السيسي|نظام الحكم]] الذي الهب قلوب الناس بالمجاعة ولا احد من اولئك الذين يتنطعون للدفاع عن كلمة [[الاسلام]] يفعل شيئا اذا تعلق الامر ب[[الشعب]] فانهم يفتون بازدياد المجاعة و[[السجن|الضغط والجلد]] والترهيب ولم نسمع شيخ الازهر او غيره ممن يفتون قد تحدثوا عن الناس الذين يعتقلون لاسباب تافهة ثم يموتون في مراكز [[الشرطة]] واقسامها نتيجة التعذيب فاولئك الناس ليسوا من الخاصة انهم من العامة الجوعى وتلك سبة في جبين مسلمي آخر الزمان . ارجو من [[الله]] ان يتحقق حلمي فافرح عندما يلقى القبض على الشيوخ الذين ينادون بتطبيق الشريعة على غيرهم و ليس على انفسهم وتنفرج اساريري عندما يجلدون ثمانين جلده حسب الشريعة التى يريدون تطبيقها على الناس و ليس على انفسهم واستمتع بهم وهم يهتفون بسقوط الشريعة التى ينادون بتطبيقها قبل ان تطير رقابهم و ايديهم و ارجلهم و تصادر ممتلكاتهم و يجبرون على دفع الجزية و يتم اخذ بناتهم سبايا حسب الشريعة العفنة التى يدعون كذبا و نفاقا انها شريعة الرحمة.
مستخدم مجهول