الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأزهر الشريف»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 31:
على الازهر الشريف ان يكون واضحاً وجلياً في وصف نوعية [[الارهاب]] والجماعات التي تقوم به وذلك بإصدار [[فتوى]] واضحة للجميع في هذا الشأن غير ذلك فإبقاء الرأس في الرمال افضل من تعريضه للشمس .منذ سنوات ويفتك الارهاب وبمختلف انواعه واجناسه وناسه ومذاهبه كل [[المواطن]] العربي في [[ليبيا]] كان او [[تونس]] او [[مصر]] او [[العراق]] او [[سوريا]] وغيرها والازهر الشريف صابر ومقاوم على وضعه المتطرف الذى يكذب و يزعم انه وسطي الغير الواضح والمبهم . حتى الملحدين والدول [[كافر|الكافرة]] والزنديقة والصالحة والطالحة تقف ضد هؤلاء الارهابيين وتُندد بها وبأفعالها لا بل ذهبت حتى الى تسميتها ب[[الإسم]] إلا الازهر فلازال مصراً على التطرف الذى يدعى انه وسطية. لا امل فى الاسلاميين فكلهم واحد .و لاعجب فى ذلك فلا امل فى تطور من يسمون انفسهم رجال دين. فمن يتطور من رجال اى دين يعتزل لانه لا يستطيع الاستمرار فى الخزعبلات.
قبل فترة اصدر احد المهووسين [[رضاع الكبير|فتوى الرضاعة]] للكبير فما نطق شيخ الأزهر بكلمة مما اعتبره البعض موافقة على تلك ال[[فتوى]] بل قال احد شيوخ الازهر ان هذا من سنة النبى و من مفاخر الاسلام وقبل ذلك كانت فتوى [[بول]] الرسول والتبرك به بل وشربه و العلاج بشرب بول الابل و غمس الذبابة فى الطعام و الشراب لان فى احد جناحيها داء و الأخر دواء فقال شيوخ الازهر ان هذه من سنة النبى و تدل على عظمة الاسلام واغلب الظن ان الفتاوي القادمة سوف تتعلق بمخاط
==لاتصف غير المحترمين بانهم غير محترمين ==
|