الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اصل الحياة»

| valign="center" align="center" | [[Image:eggsBowl of Eggs (Unsplash).jpg|70px30px|left|<br style="clear:both" />]]''هذه المقالة هي بيضة تحتاج إلى [[طيز|من يرقد عليها]] حتى تفقس وتصبح بيضة قادرة على إنفجار عظيم .

*[[العشوائيةالعدم]]

'''اصل الحياة''' هو فرع من فروع [[علوم|علم]] متنازع عليه بين [[أديان|الدين]] و [[حيوانات|الأحياء]] و ال[[فلسفة]] و الفيزياء يعتقد البعض انهم ليسوا من أصل [[القرد والسعدان|قرد]] ويعارضون بشدة فرضية النهوض من القردة ويعتبرونها [[الجامعة العربية|ترهات]] وهذه الجماعة تساند فرضية النهوض من الغوريلا كفرضية بديلة وسبب تمسك هذه [[المدرسة]] الفكرية ب[[ضرطة|نظرية]] الغوريلا هو الغوريلا الموجود في حديقة [[الحيوانات]] في [[جدة]] والذي له القدرة على التدخين حيث يزوده [[مراهق|المراهقون]] ب[[سيجارة|السجائر]] بإستمرار حتى تحول جدنا الأكبر الغوريلا المسكين الى مدمن على النيكوتين . يعتقد البعض انه أصل الحياةال[[حياة]] جاء عن طريق [[سيارة مفخخة|ضرطة عظيمة]] من كوكب [[مجهول]] تعادل قوتهه 30 بيضة وكنتيجة لهذه الضرطة تشكل [[الأرض|الكون]] إلا أن بعض المراجع ترى أن قوة الضرطة تتراوح ما بين 40 إلى 50 بيضة في حين يصل بعض البضناء بالرقم إلى 110 بيضة وأيا ما كان من أمر ، فقد تشكل الكون للأسف بكل ما فيه بيض . يستند [[العالم|العلماء]] المقتنعون بهذه الفرضية على صغر [[اللعب بالخصيان|حجم الخصيتين]] اللتان هما أصغر من البيض وبمقدورهما انتاج [[حسني الزعيم | بغل]] مثل [[حمد بن خليفة آل ثاني]] حاكم [[قطر]] .

هناك أدلة حسيّة و[[لحية|عقائدية]] وعلمية منوعة تجعل [[الإنسان|البشر]] منقسمين في آرائهم حول هذه القضية . وهذا ما أدى إلى وضع كثير من الافتراضات و النظريات لتفسير نشأة الحياةال[[حياة]] من هذه النظريات مثلا ما يعرف بالنشوء الذاتي وهي تنادي بأن الحياة تنشأ من [[العقلية العربية|مواد غير حية]] فال[[قمل]] مثلا تتولد من الحفرة في رأس [[صدام حسين]] والذباب يتولد من الجبن المتعفن و [[إسرائيل]] من [[وعد بلفور]] و[[الوطن العربي]] من درس [[جغرافيا|الجغرافية]] . ثم هناك نظرية أخرى تعرف باسم الحقبة الكونية وتنادي بأن بذور الحياة قد هبطت على [[الأرض]] من عوالم كونية أخرى عبر رحلة زمنية طويلة إستغرقتها سقوط [[تفاح|تفاحة]] آدم على رأس نيوتن وهي نظرية غير مقنعة على أية حال لأنه لا يوجد مصدر واحد في اي [[القرآن|كتاب سماوي]] او ارضي تقول بان الشجرة كانت شجرة التفاح.

تبقى النظرية الثالثة المهمة وهي نظرية التطور [[الكيمياء|الكيميائي]] التي تنص على أن الحياة بدأت منذ أمد طويل بعدما استقرت أحوال [[الأرض]] من جراء ما يعرف بالضربة البيضية الإنفجارية وتبعًا لهذه النظرية, فإن الحياة نشأت من بيضة ذكية مخلوقة من طين من حمأ مسنون ومن صلصال كالفخار داخل [[البحر الميت|بحر]] بدائي (Premodial Sea) يختلف في طبيعته وتركيبه عن مياه [[الجزيرة العربية|الخليج الذي لم يعد عربيا]] . وترى نظرية التطور العضوي (Organic evolution) وهي امتداد لهذه النظرية أن كل كائن حيّ قد أتى إلى الوجود من كائن سلفي آخر , كان يعيش قبله وأن هذا التغيير أو التبديل في الهيئة يحتاج إلى ثلاثة شروط هي : عملية [[الموت|إغتيال]] الكائن المنافس وبناء [[جدار الأعظمية العظيم|الجدار العازل]] والصراخ مقتدى [[مقتدى]] مقتدى . وتقترح هذه النظريات المعروفة إجمالا بنظرية التطور التي وضع أساسها [[تشارلز داروين]] في القرن الماضي والتي تنص بأن الخلق إكتمل في 6 أيام وأن يبقى المرء لا مبالياً تجاه تلك [[الحقيقة]] هو نوع من الضلال والغفلة .