الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اصدق ما قالته العرب»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(تبديل الصفحة بـ'bullshit')
سطر 1: سطر 1:
bullshit
هي احدى [[المعلقات]] الشهيرة، وتسمى أيضاً (القصيدة الجاهلية التي يستطيع الجميع الإضافة إليها!)
== النص الأدبي ==
<div style="white-space:nowrap; display: block;float:center;font-family:'Palatino', 'Palatino Lynotype', Georgia, 'Times New Roman', serif; font-size: 18px; font-weight: bold; letter-spacing: 1px; line-height: 20px;color: RosyBrown; padding-right: 150px;">

{{قصيدة|ألا كُلُ شَيّءٍ مّا خَلاّ [[الله]] بـــــاّطِلِ|وكُلُ نَعِيّمٍ لا مَحَالَةَ زَائِــــلِ}}
{{قصيدة|تَدفّقَ في البَـطْـحـاءِ بَـعْدَ تَبَهْطُلِ|وقَعْقَعَ في البَيّداءِ غَيرَ مُزَركِـلِِ}}‎
{{قصيدة|وَســارَ بِأرْكانِ العَقـيشِ مُقرّنِصاً|وهام بِكَلِ القارِطات بِشِنّكَــلِ}}
{{قصيدة|يَقولُ وَما بالُ البُــحاط مُقرطِماً|ويَسعى دَواماً بين هك وهُنكَــل}}
{{قصيدة|إذا أَقـبَـلَ البِعــرَاطُ طاح بهمةٍ|وإن أقرَطَ المحَطوشُ ناء بِكَلكَـلِ}}
{{قصيدة|يكادُ على فَرطِ الحَطيــفِ يُبقْبــقُ|ويضربُ ما بين الهماطِ وكَــندلِ}}
{{قصيدة|فيا أيها البغقوشُ لسـت بقاعـدٍ|ولا أنـتَ في كل البحيصِ بطَنّبلِ}}
{{قصيدة|تنقنق في كل الدحوش وترتخي|وتشخط أعجازاً ولا تتبلبلِ}}
{{قصيدة|كأن معار القطب فوق عفوشه|وأرماعه زربٌ أناخ بقرملِ}}
{{قصيدة|ويهوي عليهم من فراط قبيصه|بمهمهةٍ تأوي إلى كل صفعلِ}}
{{قصيدة|تقول وقد بان الأحاط بشعقها|أما لأوار الليل من متصرصل}}
{{قصيدة|وترفع أعطاباً وتنزل قفطةً|تنوء وتفقي من قليل وقلقلِ}}
{{قصيدة|فلما أتاها العوق بعطل جمحها|أباحت بإحباطٍ ولم تتدلدلِ}}
{{قصيدة|كقرناس سهمٍ جاء من عبط رجمةٍ|هوى بزهيل القحف لا يتجرعلِ}}
{{قصيدة|له دون ذاك العبص لجّة بارقٍ|ويفعص من عتر البخوش بزرفلِ}}
{{قصيدة|يمزّقها لا ينفني بمعاظةٍ|يهمّز من رغم الدفوف ويبحلِ}}
{{قصيدة|فقالت له يا ويح معطك إنني|رأيتك قحصاً يا لبيد فأعقلِ}}
{{قصيدة|فقلت أباك اللعن يا ابنة قعبةٍ|ألم ترينّ العبل يعرض بلبلي}}
{{قصيدة|وأني قراظ القوم في كل وقرةٍ|وأني أنيح الغائطين بفلفلٍ}}
{{قصيدة|فلا تعبزيني من مناك عطيئةٍ|ولا تتعذّي الباع بعد تحشفلِ}}
{{قصيدة|صلوتِ فأعقفنا وزدنا بعبقةٍ|ولم يك حقاً كل ذاك التصرصلِ}}
{{قصيدة|وعجٍ كما الإعصار بهذل موتري|يضيق مع البطناج مع كل مصقلِ}}
{{قصيدة|سحبت جلنطاً ثم حاس بمهجتي|يخمّس أرباعاً ويفحَط طربلي}}
{{قصيدة|وحام به الطبلون صفّر عدّه|وفاضت به الأعفاز سابع صنقلي}}
{{قصيدة|تراه لهيب النار يفقع بطنه|يفجّره الشكمان بعد سرندلِ}}
{{قصيدة|فجاء قطين النفر يرقيء سنيَتي|يجرّزه الصلصام ثمة يهصلِ}}
{{قصيدة|إذا لزّ خيف البقنِ دارة قحفةٍ|فلا وأبيك القور يثبر يقطلي}}
{{قصيدة|تُباوعني الآظامُ من كل ريكةٍ|لها في قعيص البرط قفّة جيثلِ}}
{{قصيدة|أما علم الشحبوصُ أنّ لعاظنا|تزيقه الماقات إذ تتبقّلِ}}
{{قصيدة|وأنّ رغاق الجعّ يؤتي جعوضه|وأنكّ لا تظفي بشحطة طيسلِ}}
{{قصيدة|جموق الصواني لا تحف بنقَةٍ|ولو واصقتها في قروج العننشلِ}}
{{قصيدة|خرنبيط تترى في جفاح خريثةٍ|تفقفق مرباغاً ولا تتجحصل}}
{{قصيدة|أثافين من فلّين برقةِ تتمرٍ|وإزميط صيفٍ في فناء مطشّلِ}}
{{قصيدة|تبوق خياص القبع في قرصاته|وإيعانه ليذٌ أفاخ بفشحلِ}}
{{قصيدة|فلا وقطيز الفجح إذ ماط شعقه|تزغّلني بالزافِ أو تتمخّلِ}}
{{قصيدة|صبونا وعاجرتم وطرنا فطحتم|ومن قام بالزرزير لا يتقعبلِ}}
{{قصيدة|قلقنا وشنقرتم وعطنا فقطتم|وان التطبقب بالقصنقر يخبعل}}
{{قصيدة|إذا صارت النيران عنه فيبتدي| ويصبح ما بعد القطاع مشمل}}
{{قصيدة|خذوا قد ما بالا لديه وماله| إليه إلى مال طويل مطول}}
{{قصيدة|دعا كل مات عنه نار تحملت| وقوموا معي نحو الصبابة قنبل}}
{{قصيدة|فما كولكو زيكومو حتى انه | ولا بعصكم بمجلجل مسحلِ}}
{{قصيدة|اقول والرهط قد بعص جوه | من هول خرشه المتطنبلِ}}
{{قصيدة|و في الليل بعد الصفاقة | ينجلي صفط الانامل المتحنجلِ}}
{{قصيدة|اعلمه شرب النبيزي بمهجتي | فلما افاق من كمخته قام شلوبلِ}}
{{قصيدة|فيا ايها الزلوط اما تعتبر | وقد قام من الدنيا المتزنفل}}
{{قصيدة|و حفا الربى بمفاغة او دنى | حتى كاد من الصغا ان يتدنجل}}
{{قصيدة|فقفا نحشج بين كدا ومنجل | بسقط اللظى من الدقاق فدبلى}}
{{قصيدة|وقفت و قد تبهنس حتفي مترعاً | بباب الكاشحات كادمَ الانخشافِ}}
{{قصيدة|ألا كلما قال السفيه ممهلا | طرقت له الأبواب غير ممهل}}
{{قصيدة|وحتما فداء الحمق عز دواؤه | وجنن كل العالمين بمعقل}}
{{قصيدة|وإن أهل بيت النفيخ تغامزوا | عنهم يقال هوي النِفاخِ المزلزلِ }}
{{قصيدة|على مثلي ايضآ تكون على الهما | و ان كانت عند المعافر تنزل}}
{{قصيدة|الا بداء محلق و معلق | يا ويل من كانت له تتململ}}
{{قصيدة|هذي حياتي ان تريد مجامعي | على النار تشوى لا على المتجنزل}}
{{قصيدة|على النار كانت حين كنت اذلها| و تسري عليك النار ان تتذلل}}
{{قصيدة|فكُسِّرت العظمات حين ضربتها | و اطفيت النيران حين ابلل}}
{{قصيدة|و هدمت الفِلات حين سكنتها | و ما ذنبي الا هروب مولولي}}
{{قصيدة|ألا مارأيت على الهزاخ تمسناً|الا اذا مسن الجويل هبلل}}
{{قصيدة|و ان ما عقنت فما اكون مغسلاً | و ان ما جرنت فما اكون مخلخل}}
{{قصيدة|اعندي مراخاً و اشكو من سبالتها | و من كان غيري ليس يملك فندل}}
{{قصيدة|فما فندلي عند الغيوظ يداوه | و ما فندلي عند القبيح يجمل}}
{{قصيدة|قفا ان الفانقين بحولب | اذا شاد مركاش ازال الكركفل}}
{{قصيدة|ولا يعلم الماغون ان شراعهم | على البيد كراس مغيق الحونجل}}
{{قصيدة|وقلنا لمن قال المقول بقول | الا قل قليلا ثم قول قلنقل}}
{{قصيدة|ستبدي لك الايام كل اوانق | وقد سال خلف الهابطات عسنقل}}
{{قصيدة|يا زارطاً في الحق تباجل في دعيِ | وارجع واستل ضجاجة المنقعي}}
{{قصيدة|ولستُ ببعّاص الطياز مفاخراً | لكن طيزك لاصبعي تتطعوجُ }}
{{قصيدة|وإن لم تشدَّ السيفون قبل تباضعِ | سترى الايام قد خذلت المنجلي}}
{{قصيدة|و دُسَّ اصبعك في فتحة الشرجِ | ودع الزمان يلتف في مزاززعي}}
{{قصيدة|واجعل عزيمة الطيزان قوسك | والمنحنى الملتف في مكان السهمِ}}
{{قصيدة|كم طرقت الباب فوق روؤسهم | قالوا والباب مغلق بالترباس من داخل}}



::''هذا مشروع بناء أطول قصيدة جاهلية، ساهم معنا في إثرائها!''

</div>

== معاني الكلمات ==
زائل : كسرت للضرورة الشعرية, وهذا بيت لبيد بن ربيعة, ومتفق أنه أصدق ما قالت العرب, ولكن هذه تكملة القصيدة التي لا يعرفها البعض.

تبهطل : أي تكرنف في المشاحط.

المزركل : هو كل بعبيط أصابته فطاطة

العقيش : هو البقس المزركب

مقرنطاً : أي كثير التمقمق ليلاً

البحطاط : أي الفكاش المكتئب

مقرطماً : أي مزنفلاً

هك : الهك هو البقيص الصغير

البعراط : هو واحد البعاريط وهي العكوش المضيئة

أقرط : أي قرطف يده من شدة البرد

المحطوش : هو المتقارش بغير مهباج

يبقبق : أي يهرتج بشدة

الهماط : هي عكوط تظهر ليلاً وتختفي نهاراً

الكندل : هو العنجف المتمارط

البغوش : هو المعطاط المكتنف

البحيص : هو وادٍ بشمال المريخ

الطنبل : هو البعاق المتفرطش ساعة الغروب

كمخته : نعم

زارطاً : مشتقة من زارط, والزارط هو من يطرطح من شدة الخوف

وبعد هذا الشرح المفصل للألفاظ والكلمات ، نود أن نذكر أن قائل هذه الأبيات هو:
الليث بن فار الغضنفري ، وكان [[شعراء المعلقات|شاعراً]] فطحلاً ، روى [[الشعر]] وهو ابن شهر, واشتهر عنه أنه كان يقرض الشعر, وكان يفضل
الشعر اليابس خاصة عندما تقدم في العمر, لأن مضغه كان اسهل.
{{المعلقات}}

[[تصنيف:ادبيات]]
[[تصنيف:قصائد]]

مراجعة 17:33، 25 سبتمبر 2014

bullshit